باع المنزل بعد وفاة والده فرأى شبحه واقفا في الشرفة: بيغسل الأطباق

توفي والده، فباع ابنه المنزل الذي كان يسكن فيه، وفي مفاجأة غريبة تعرض لها الشاب جعلت شعر رأسه يشيب، حين جاءته رسالة تتضمن مشهدا غريبا لوالده من إحدى نوافذ المنزل، فالشاب تايلور ثورنتون، من أستراليا، باع منزل والده بعد وفاته، وفي يوم، أرسل له وكيل العقارات رسالة تتضمن صورة، وعندما فتحها، وجد صورة لشبح والده واقفًا في شرفة المطبخ، ويقوم بتنظيف الأطباق، بحسب صحيفة «ميرور» البريطانية.

يقول «تايلور»: «أُرسلت الصور لي على الهاتف، فوجئت وقلت، من في النافذة، شعرت بالدهشة والخوف».

اقرأ أيضًا: توفيت لمدة 37 ثانية ثم عادت إلى الحياة: أمريكية تحكي تجربتها مع الموت 

نشر «تايلور» الصور على مواقع التواصل الاجتماعي وإحدى المجموعات الخاصة بما وراء الطبيعة، وعلق عليها بعض الأشخاص قائلين: «أعتقد أنه ظهر في النافذة لأنه يريد أن يقول وداعه الأخير».

وعلق آخر: «من الواضح تمامًا أن هناك شخصًا يغسل الأطباق»، في حين رأى البعض أنه لا يوجد شبح ولا شيء في الصورة من الأساس قائلين: «أعتقد أنك ترى فقط ما تريد أن تراه، لا يوجد شيء هناك سوى الظل».

وأضاف آخر: «عندما تنظر من بعيد لا ترى شيئا، لا شبح ولا غيره، هي مجرد نافذة ملطخة أو انعكاس».

وعلى غرار ذلك، كان بعض الأمريكيين رأوا شبحًا في المنزل عندما حاول أحدهم التقاط صورة بكاميرا الخاصة بوالده، وسمعوا صوته وتحدثوا معهم، حسب ادعائهم.

وانتقل جون هوكرت، من لوس أنجلوس، ولاية كاليفورنيا، إلى المنزل الذي التقط الصورة به منذ الثمانينيات، وحينها شعر بطاقة غريبة في أركان المنزل، وحكى ما رآه قائلاً: «كنت جالساً، رأيت باب المنزل يفتح بمفرده، دون أن أقوم بدفعه، ثم رأيت حمامة ظهرت من الباب، أتيت بالكاميرا وقمت بالتقاط الصورة، ثم شهدت شبحا أمامي أثناء محاولة الالتقاط».

أثناء التقاط الصور، سمعوا صوتا يقول «هل أنت هنا الآن»، ثم استمروا في الحديث إلى الشبح، حيث قال لهم: «أنا روح صديقة ولست شبحاً سيئاً»، والغريب في الأمر أنه ظل يجيب على أسئلتهم بشكل واضح.

مع التطور التكنولوجي الكبير في مجالات الحياة المختلفة، وبشكل خاص تقنية الهواتف الذكية وسماعاتها، كشف أحد الخبراء الروسيين، منذ أيام

بعد أزمة التورتة الجنسية.. ليست هذه هي المرة الأولى التي يثير فيها نادي الجزيرة الجدل.

حصلت "الوطن" علي أول صورة لأم الطفلة التي قام والدها بتجريدها من ملابسها وسط صراخ النساء الذين كانوا يشاهدون الواقعة من شرفات المنازل.