أشياء قد تكون في منزلك تجعلك غنيا.. جنيه بـ2 مليون وسجادة بـ250 ألفا

أشياء قد تكون في منزلك تجعلك غنيا.. جنيه بـ2 مليون وسجادة بـ250 ألفا

منذ 3 سنوات

أشياء قد تكون في منزلك تجعلك غنيا.. جنيه بـ2 مليون وسجادة بـ250 ألفا

بدل ما تنزل الأسواق تشتري "انتيكا"..صفحات توفر خدمة الدليفري\nالعديد من الأسواق كانت في السابق ملاذا لكل من يريد شراء سلع قديمة، أي ما يسمى بالأنتيكات، وذلك لوجود أكثر من عارض، يفترشون السوق، وينتقلون بشكل مستمر من سوق إلى أخرى، كي يتمكنوا من الترويج لسلعهم.\nالأمر ذاته ينطبق على الهواة أيضا ممن يريدون اقتناء تلك التحف والعملات المعدنية القديمة، حيث يتعين عليهم الترحال في الأسواق من أجل الحصول عليها، ذلك أمر غير يسير، مكلف بخلاف الإجهاد الذي كان يتعرض له التاجر والهاوي.\nمع بداية ظهور فيروس كورونا المستجد في أوائل العام الماضي، بدأ الجميع يفكر في بدائل للأسواق يمكن من خلالها عرض البضائع والسلع القديمة تلك التي تسمى «أنتيكا» ومن ثم عرضها للبيع، وما يلزم فقط من أجل تسويقها هو الاشتراك في إحدى الصفحات أو تلك الجروبات التي تهتم بالأنتيكا.\nالهاوي يمكنه الشراء بضغطة زر لا تكلفه أي شيء سوى إبداء الرغبة في الحصول على المنتج، من خلال التعليق وكتابه السعر الذي يريد الشراء به، ومن ثم كتابة رقم هاتفه لمسؤولي تلك الصفحات من أجل ضمان المصداقية، وبعد ذلك يتم شحن المنتجات له عبر إحدى شركات الشحن.\nمحمد عبدالحميد، 46 عاما، أحد هؤلاء المهتمين بمجال جمع الأنتيكات، منذ ما يزيد عن عشرة أعوام وهو يتجول من سوق إلى أخرى، في القرى والنجوع من أجل الحصول على تلك العملات القديمة التي يعتبر أنها كنز ثمين، ربما تكون لها قيمة كبيرة في المستقبل القريب: «كنت كل أسبوع أروح سوق علشان أشتري، لحد ما ظهر الفيروس، ومبقتش عارف أعمل إيه، وبقيت أدعي إن الأمور ترجع طبيعية من تاني علشان أعرف أنزل أشتري».\nبعض المقربين من الأربعيني نصحوه بالاشتراك في الصفحات المهتمة بمجال تجارة الأنتيكا، وبالفعل كان له ما أراد، وعاود من جديد شراء المقتنيات القديمة التي كان كثيرا ما يفضلها.\nأشياء غريبة وبأسعار باهظة الثمن تعرض بعض المقتنيات للبيع، من بينها، سرير نحاسي يعود إلى عام 1907 عرضه مالكه للبيع في مزاد إلكتروني، ولم يحدد له ثمن وتهافت المواطنون عليه، ما رفع سعره إلى 80 ألف جنيه.\nمجسمات السيارات القديمة، تلك هي الأخرى من أغرب الأشياء التي تباع وذلك لأن ثمنها المرتفع لا يتناسب مع طريقة تصنيعها، الهون النحاسي هو الآخر من أغرب الأشياء التي تباع بثمن مرتفع حيث يصل ثمنه إلى أكثر من 15 ألف جنيه، كما أن شماعة الملابس الخشبية التي تعود إلى حقبة الخمسينيات، تباع الآن في مزاد أونلاين بـ11 ألف جنيه.\nالسجاد القديم، يجد من يشتريه، له سوق كبير، يحبه الكثيرون ويتهافتون على شرائه رغم أنه بالي، لا يصلح لشيء، الميداليات التذكارية الخاصة بأسرة محمد علي، هي الأخرى ارتفع ثمنها حتى اقتربت من ربع مليون جنيه.\nالعملات المعدنية والورقية لها سوق كبيرة، حيث قد يصل سعر الجنيه الورقي أبو جملين إلى أكثر من 2 مليون جنيه، والشلن الذي يحمل صورة أبو الهول 45 ألف جنيه، إلى جانب العملات التذكارية الخاصة بالمناسبات التي مرت بها مصر منذ تولي محمد نجيب الحكم حتى قبل حرب أكتوبر، هي الأخرى لها سوق كبيرة وقطاع عريض يريد الشراء.\nيقول «محمد» إن أغرب ما رآه في مزاد، هو قيام أحد التجار بعرض سرنجة طبية للبيع، من خلال ذكر بعض مواصفاتها، إلى جانب منح الشاري، سن إضافي هدية معها، وعلى الرغم من أن قيمتها ليست بالغالية، إلا أن هناك الكثير من الهواة تهافتوا على شرائها.\nشهد أمس الأحد 17 من يناير، سقوط عمالقة أوروبا في كرة القدم، لتعيش جماهيرهم ليلة حزينة، بعدما فشل اللاعب محمد صلاح جناح ليفربول الإنجليزي ونجم منتخب مصر\nطرحت شركة عقارات بريطانية منزلا مطلا على ساحل بالقرب من بلدة ويلز للبيع، واصفة إياه بأنه بمثابة عودة كبيرة إلى فترة السبعينيات من القرن الماضي\n"الكومي" انقذ 44 حالة كورونا من الموت بعد نفاذ الأكسجين، تمكن من حمل 80 أنبوبة أكسجين في أقل من نص ساعة ووزعها علي المرضي في طوابق المستشفي المختلفة\nنصت السنة النبوية الشريفة على الكثير من الصيغ الخاصة بـ دعاء المطر، وهي من الأدعية المستحبة خلال حدوث الظواهر الجوية، مثل التي تشهدها مصر حاليا.\nباداء متميز ظهر جوتييه تييري، لاعب منتخب الكونغو، خلال المباراة جمعت بين منتخب بلاده والارجنتين، في بطولة كأس العالم لكرة اليد مما دفع البعض للتساول عن رشاقته

الخبر من المصدر