المحتوى الرئيسى

"ملامحك كلها مني يا دوب الأسم متغير" 3 نجوم كتب لهم النحس نهاية حزينة مع كرة القدم

10/26 15:59

خسر فريق بيراميدز بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية بعد الهزيمة أمام نهضة بركان المغربي بهدف دون رد في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب “مولاي عبد الله” بالعاصمة المغربية الرباط.

وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة جدلا كبيرا بين المتابعين بما وصفوه بحالة من “النحس” تلازم اللاعب أحمد حمودي في المباريات النهائية مع أي فريق.

بل وبات يرى البعض أن كلمة السر في خسارة بيراميدز اللقب هو اللاعب أحمد حمودي الذي انضم لصفوف الفريق في الصيف الماضي.

وعلى الرغم أن حمودي لم يشارك مع بيراميدز هذا الموسم في البطولة الأفريقية لكن وجوده هو عامل مشترك في خسارة اللقب حيث ظل اللاعب منحوسا بعد أن فشل للمرة الرابعة أن يدون اسمه باعتباره فائزا ببطولة قارية.

حمودي كان لاعبا في صفوف الزمالك الذي تأهل إلى نهائي دوري أبطال أفريقيا عام 2016، وحينها خسر الفريق الأبيض اللقب أمام صن داونز الجنوب أفريقي.

وفي عام 2017 خسر حمودي مع الأهلي لقب دوري أبطال أفريقيا والذي توج به الوداد البيضاوي المغربي.

اما في عام 2018 فقد خسر للمرة الثالثة بطولة دوري أبطال أفريقيا والتي توج بها الترجي التونسي على حساب الأهلي.

وذلك بخلاف خسارة اللاعب لنهائي كأس مصر والدوري لمصلحة الأهلي حينما كان قائدا لفريق سموحة السكندري.

النهايات الحزينة جزء من كرة القدم، وارتبط بعديد من النجوم الكبار حول العالم وعبر التاريخ وعلى سبيل المثال ما حدث مع النجم السويدي الفذ زلاتان إبراهيموفيتش.

إبراهيموفيتش كان يصرح مرارا وتكرارا أنه يريد الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا، ولعل ذلك كان سببا في انتقاله من فريق لآخر بحثا عن البطولة الأوروبية الأغلى بين الأندية، لكن دون جدوى.

زلاتان لعب لسبعة فرق في تاريخه وهم “أياكس، يوفنتوس، إنتر ميلان، برشلونة، ميلان، باريس سان جيرمان، مانشستر يونايتد”، ولم يوفق مع أي منها للفوز بدوري أبطال أوروبا.

ولا يمكن أن نتحدث عن أصحاب النهايات الحزينة دوما في كرة القدم ونغفل الحديث عن الأسطورة الألمانية مايكل بالاك.

في 2002 كان مايكل بالاك يلعب لنادي باير ليفركوزن والمنتخب الألماني، كان قريبا من تحقيق أربعة ألقاب وهي الدوري الألماني، كأس ألمانيا، دوري أبطال أوروبا، ونهائي كأس العالم، لكنه خسرها جميعاً في النهائي.

من ثم انتقل إلى نادي بايرن ميونخ لكنه فشل أيضا في تحقيق دوري أبطال أوروبا، وبعدها انتقل لنادي تشيلسي الإنجليزي، وفي موسم 2007-2008 خسر نهائي الأبطال ونهائي كأس الرابطة الإنجليزية والدوري الإنجليزي، وكأس أمم أوروبا أمام إسبانيا بهدف فيرناندو توريس.

تويت11 هي خدمة يقدمها لكم فريق عمل كورة11 كـ أول موقع في الوطن العربي يبرز لكم ردود فعل الجماهير على تويتر.

توج نادي نهضة بركان المغربي، بطلًا لبطولة الكونفدرالية الإفريقية بعد الفوز على بيراميدز بهدف للا شئ أحرزه اللاعب المغربي محسن ياجور.

وشهد اللقاء عدة لقطات تحكيمية مثيرة للجدل، وعقب اللقاء انفجر جمهور النادي الأهلي الذي سخر من “قلة الخبرة” التي ظهر عليها لاعبو بيراميدز بنهائي المعترك الإفريقي.

الساعات القليلة الماضية انتشرت بعض التقارير الصحفية السعودية التي أكدت توصل حجازي لاتفاق مع نادي اتحاد جدة، على أن يرتدي اللاعب قميص الفريق لمدة موسم على سبيل الإعارة.

كل الشواهد تؤكد أن موافقة حجازي على ترك البريميرليج والانتقال للدوري السعودي جائت بسبب المقابل المادي الضخم الذي سيحصل عليه اللاعب من جانب اتحاد جدة الملقب بـ”العميد”.

الفترة الماضية أيضًا كانت قد شهدت دخول الأهلي في مفاوضات قوية مع أحمد حجازي من أجل إقناعه بالعودة إلى الفريق بداية من الموسم الجديد لكن اللاعب فضل الاستمراره مع ناديه، لكن فوجئ الجميع باقترابه من الانتقال للدوري السعودي.

المارد الأحمر كان بحاجة ماسة لخدمات أحمد حجازي نظرًا لوجود أزمة دفاعية طاحنة لكن اللاعب فضل عدم العودة إلى القلعة الحمراء مؤكدا رغبته في الاستمرار في الملاعب الإنجليزية، لكن يبدو أن حجازي لا يريد رد الجميل إلى النادي الأهلي والذي أعاده من قبل لمستواه بعد تعرضه للإصابة بقطع في الرباط الصليبي مرتين في فيورنتينا الإيطالي وابتعاده عن مستواه ليعود إلى القلعة الحمراء ويستعيد مستواه من جديد ليعود إلى الاحتراف الأوروبي مرة آخرى وذلك بفضل النادي الأهلي.

أحمد حجازي كرر نفس سيناريو رمضان صبحي والذي فضل عدم العودة للاحتراف الأوروبي بعد تلقيه أكثر من عرض ليفضل الانتقال لصفوف بيراميدز من أجل جني أكبر قدر ممكن من الأموال.

حجازي الآن كرر نفس الأمر حيث فضل عدم الاستمرار في إنجلترا والمحاربة للمشاركة بشكل أساسي مع فريقه من أجل الحصول على مبلغ كبير من المال باللعب بنادي الاتحاد السعودي والذي يعاني بشدة في المواسم الأخيرة على صعيد النتائج بل وكان مهددًا بالهبوط.

Image

وذكرت الصحيفة أن حجازي، سيوقع عقود انتقاله اليوم، وذلك حتى يستطيع النادي تسجيله لدى الاتحاد السعودي، إذ تنتهي فترة انتقالات الموسم الجديد من الدوري السعودي، اليوم الأحد.

وأشارت التقارير إلى أن صفقة انتقال حجازي، ستكون على سبيل الإعارة لمدة عام واحد، مع وجود بند الشراء النهائي بعد ذلك العام.

يذكر أن حجازي لم يشارك هذا الموسم مع ويست بروميتش، سوى في مباراة واحدة، كانت أمام بيرنلي، ضمن منافسات الجولة الخامسة من الدوري الإنجليزي، وكانت المباراة الأولى التي يخرج فيها الفريق بشباك نظيفة.

ويعد حجازي أحد أبرز لاعبي منتخب مصر خلال الفترة الأخيرة، ولعب خلال مشواره الكروي مع أندية الإسماعيلي، وفيورنتينا، وبيروجيا في إيطاليا، ثم العودة إلى مصر عن طريق النادي الأهلي، قبل خوض تجربة إحترافية مع ويست بروميتش.

قد يكون قرار يورجن كلوب بتغيير خطته لعبه والتي كانت دائمًا ما تتكون من 4-3-3، عبر تواجد صلاح كجناح أيمن وماني على الجانب الأيسر ومن بينهم فيرمينو، ليس بالقرار الفني البحت، على قدر ما كونه بسبب كثرة الإصابات في أكثر من خط، وكذلك عدم توفر البديل القوي الذي يمنحه حرية التبديل بين عناصره.

وتعد نتائج ليفربول السلبية خلال المباريات الماضية هي أكثر ما يُزيد الضغوط على كلوب ولاعبيه، خاصًة بعد الخسارة الفادحة على يد أستون فيلا بـ7 أهداف مقابل هدفين، ومن بعدها التعادل المخيب للآمال أمام إيفرتون، وكذلك الفوز بصعوبة بالغة على أياكس في أول مباريات دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا بهدف وحيد عن طريق لاعب الفريق الهولندي بالخطأ في مرماه.

كلوب دخل مباراة اليوم بتواجد صلاح كمهاجم صريح ومن خلفه الثلاثي “جوتا، وفيرمينو، وماني”، وهو ما يبدو على الورق مفيد للغاية بالنسبة للفرعون المصري، والذي يبحث دائمًا عن تسجيل الأهداف، خاصًة في ظل الصراع الشرس على لقب هداف البريميرليج.

صلاح قدم شوط أول باهت لم يتسم بالخطورة في أغلب أوقات الـ45 دقيقة الأولى، وذلك بفضل الزيادة العددية لمدافعي شيفيلد، حيث يعتمد كريس وايلدر المدير الفني للجيش الأحمر والأبيض على خطته المعتادة بـ3-4-3، وهو ما يجعل من صلاح تائه بين الثلاثي قلوب الدفاع، خاصًة في ظل تفوقهم الدائم في الكرات العالية وكذلك وجود عمق دفاعي مما يجعل التمرير الطولي خلفهم أشبه بالمستحيل.

الشوط الثاني، حاول كلوب صنع خلخلة لدفاع شيفيلد عن طريق التبادل المستمر بين ماني وفيرمينو الدور الهجومي والمساعد لصلاح داخل منطقة الجزاء، وهو ما أسفر عن مجموعة من الفرص، كان أهمها تسجيل صلاح هدف -ولكنه كان في موقف تسلل- فتم إلغاءه، ومن بعدها تسجيل جوتا للهدف الثاني من عرضية متقنة من ماني.

في النهاية، قد تنجح خطة كلوب الجديدة في جعل صلاح أقرب وأقرب لمرمى الخصوم، ومن ثم يُسجل بشكل أسهل، ولكن اختياره تطبيقها أمام شيفيلد وخطته الدفاعية الواضحة، جعل من صلاح لاعب “بلا حيلة” تمامًا.

موسيماني.. جوارديولا إفريقيا الذي أعاد للأهلي سحره المفقود

استنساخ “كوتينيو جديد” أمام الوداد.. تكتيك موسيماني ينذر إفريقيا باحتلال أهلاوي طويل الأمد

القدر ينقذ باتشيكو من خطأ كارثي أمام الرجاء!

تقرير| فلسفة موسيماني تنهي أحلام صالح جمعة في الاستمرار مع الأهلي

تقرير | كيف سينجو كلوب من كابوس فان دايك ؟

ليفربول على حافة الانهيار وصلاح قد يدفع الثمن غاليًا

أهم أخبار الرياضة

Comments

عاجل