المحتوى الرئيسى

محيي إسماعيل: مبحبش الكورة.. وبفضل "العكاوي" و"رموش الست"

10/19 16:34

"ها إيه تاني" جملة أطلقها الفنان محيي إسماعيل، خلال مهرجان الإسكندرية  السينمائي، العام الماضي، أعادته إلى الأضواء مجددا، واستضافته بعدها العديد من البرامج للحديث عن مسيرته الفنية، لكن بعيدا عن الأعمال الفنية هناك تفاصيل مختلفة في حياة الفنان المثير للجدل. 

وخلال ندوة "الوطن"، تجث محيي إسماعيل، عن عدم متابعته لكرة القدم أو تشجيع أي فرقها، قائلا: "مبحبش أشجعها، والرسول قال أطلبوا العلم ولو في الصين، يعني العلم الأول".

أما بالنسبة للطعام، أكد إسماعيل، أنه يعشق الأكل الدسم، مثل: "طواجن العكاوي والجمبري ورموش الست"، وهو ما يسبب له في بعض الأحيان مشاكل صحية تذهبه إلى المستشفى.

وقال الفنان محي إسماعيل، إن عادة ما يشتري ملابسه من بلاد خارج مصر، مثل أمريكا، متابعا: "بره رخيص جدا، وبحب الحاجات المختلفة". 

وفي نوفمبر الماضي، تصدر محي إسماعيل، الساحة الإعلامية بعد تصريحاته المثيرة للجدل على هامش حضوره مهرجان الإسكندرية السينمائي الأخير، كعضو لجنة تحكيم المسابقة في الدورة 35 من المهرجان، وإحراجه لأحد المذيعين، إذ علق الواقعة بأن المذيع الذي عرض عليه الأسئلة شاطر لكنه ليس ذكى، ما دفعه لرد على سؤاله حول فيلم الممربـ"ها إيه تاني".

ويعتبر الفنان محيي إسماعيل ملك السيكودراما، لأن الفلسفة عشقه الأساسي، فقد تخصص فى أداء الشخصيات التي يعاني أصحابها من مشاكل نفسية.

وبرع في أدائها بجدارة بعدد من الأفلام السينمائية منها: "دموع الشيطان، وراء الشمس، الغجر، وأشهرها الأخوة الأعداء"، الذى جسد فيه شخصية "حمزة ابن عزيزة الهبلة"، شاب مصاب بالصرع، الذي قال عنه لبرنامج "صاحبة السعادة": "أنا الممثل الوحيد الذي قدم شخصيات مركبة في 18 فيلما".

وكشف أنه بسبب أداوره المركبة منحته جامعة "كونكورديا" الأمريكية لقب "رائد السيكودراما"، أي الدراما النفسية، كما اعتبر أن اسمه سيتم ترشيحه ضمن موسوعة جينيس للأرقام القياسية، كونه أكثر فنان جسد الانفعالات البشرية المعقدة؛ حيث جسد 20 عقدة.

انفجرت قنبلة ضخمة، تعود إلى الحرب العالمية الثانية، بعد اكتشافها في إحدى القنوات المائية في بولندا.

وتعد طبقة "Ceramic Shield"، بحسب "العربية. نت" هي الخيار المكافئ لطبقة الحماية من زجاج التي قدمتها سامسونج في هاتف (Galaxy Note 20 Ultra)، وقد طورتها آبل. 

«مجرد وهم»، هكذا يصف أحمد محمد عبدالغنى، استشارى بالمركز القومى للسموم، العلاج بسم النحل، حيث لا تستمر فاعليته كثيراً

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل