هل النوم على الجانب الأيسر مضر؟

عادات عدة يفضلها البعض أثناء النوم، خاصة المرتبطة بوضعية ما، لكن البعض يتساءل هل النوم على الجانب الأيسر يسبب مشكلة صحية.

وبحسب وكالة الأنباء الروسية "سبوتنيك"، قال يفجيني شليختو، كبير أطباء القلب المستقل في وزارة الصحة الروسية، إنّه لا توجد إحصاءات عن الأمراض بسبب وضع النوم، لافتا إلى أنّ النوم على الجانب الأيسر لا يضر بصحة القلب، بل هي مسألة عادة.

وقال ردا على سؤال من المشاهدين في إطار حملة عموم روسيا "أسبوع الصحة": "لا توجد مثل هذه البيانات (حول مخاطر النوم على الجانب الأيسر)، هذه مسألة تتعلق بعادة كل فرد ينام شخص على الجانب الأيسر، شخص آخر على الجانب الأيمن، لا توجد مثل هذه الإحصاءات، ولا توجد مثل هذه البيانات".

وفي وقت سابق، جادل عدد من العلماء بأنّ بعض أوضاع النوم قد تسبب مشاكل صحية، ليؤكد علماء صينيون أنّ عادة النوم على الجانب قد تؤدي إلى تكوين انزلاق غضروفي قطني. 

وبحسب تقرير طبي سابق عن فوائد النوم على الجانب الأيسر، فتعددت بين تقوية القلب وتحسن عملية الهضم، إلى جانب تخفيف آلام الظهر نظرا لأنه يخف الضغط على العمود الفقري. 

وعند الذهاب إلى النوم أيا كان الوضع، فالجسم يمر بعدة مراحل، الأولى تستغرق 7 دقائق ينتج خلالها المخ موجات "ألفا وثيتا" تسبب تباطؤ حركة العين، وتسمى مرحلة النوم الخفيف، حيث تكون منتبه إلى حد ما، أما المرحلة الثانية فيزداد خلالها موجات المخ، ما يسبب تباطؤ معدل ضربات القلب وانخفاض الحرارة، ويبدأ الجسم الاستعداد للدخول في النوم العميق.

والمرحلة الثالثة والرابعة هي النوم العميق، إذ يبدأ المخ إنتاج موجات دلتا البطيئة، ويصبح الجسم في حالة سكون، وخلال تلك المرحلة يصلح الجسم العضلات والأنسجة ويعمل على تحفيز النمو، وتعزيز الجهاز المناعي، ويبدأ شحن الطاقة لليوم التالي، وفى تلك المرحلة يكون الجسم أقل استجابة للمؤثرات الخارجية، أما المرحلة الخامسة والأخيرة، فخلالها يصبح المخ نشيطا، وهنا تحدث معظم الأحلام، حيث تتحرك العين بشكل سريع ويزداد معدل ضربات القلب.

لم يتوقع ولم يخطر على بال المصري، صاحب مطعم لبيع الشاورما السوري، ما فعله السوري محمد نبيل، صاحب المطعم الذي يقطن أمامه، يوم افتتاح مطعمه،

تصدر هاشتاج "إعدام المدرس المتحرش"، قائمة التريندات بموقع التدوينات القصيرة "تويتر"، حاليا، بعدما شارك المستخدمون مقطع فيديو لرجل مسن، يتحرش بطفلة صغيرة

اشترى بدلة العرس، وجهز بيت الزوجية، وأعد قاعة أفراح فخمة، ثم أصر على السفر من محافظة الإسماعيلية إلى الإسكندرية، لدعوة أقاربه إلى فرحه