رحلة عمرها 12 عاما تخللتها عدة شائعات.. معاناة المنتصر بالله مع المرض

صراع طويل مع المرض لمدة وصلت لـ12 عاما.. هي مدة الرحلة الأخيرة التي عاشها الفنان المنتصر بالله، وانتهت برحيله عن عمر ناهز الـ 70 عامًا، تاركًا خلفه إرثًا فنيًا يقترب من 200 عمل فني ما بين السينما والدراما والمسرح.

وتعود بداية مرض الفنان المنتصر بالله، إلى عام 2008 حينما أصيب بجلطة في المخ، أبعدته عن الفن لمدة عامين، وعندما تحسن تحامل على نفسه لتقديم بعض الأعمال التي لا تتطلب مجهودًا مثل المسلسلات الإذاعية.

شارك كضيف شرف في مشهد أو حلقة ببعض الأعمال، فظهر في المسلسل التليفزيوني "راجل وست ستات"، والمسلسل الإذاعي "عوام على بر الهوى"، ولكنه لم يستمر طويلًا لتأثير المرض عليه، وابتعد من جديد عن الساحة الفنية. 

أما عن آخر ظهور للمنتصر بالله، فيرجع إلى يوليو عام 2018، حينما أقامت منظمة الأمم المتحدة للفنون احتفالية كرمت خلالها عددًا من نجوم الفن، بمناسبة الاحتفال بعيد الأب، ووقتها بدت عليه علامات التعب والتقدم في السن بشكل كبير. 

وفي السنوات الأخيرة، واجه المنتصر بالله العديد من الشائعات حول وفاته، مثل التي خرجت في يوليو 2019، حتى نفت زوجته الأمر، مستنكرة وقتها الشائعات التي ترددت على مواقع التواصل الاجتماعي، موضحة أن الحالة الصحية لزوجها جيدة، ولكنه متواجد في غرفة الرعاية الصحية بنصيحة أحد الأطباء، وذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج "حضرة المواطن"، على قناة "الحدث اليوم"، مع الإعلامي سيد علي.

ووقتها، أضافت "عزيزة"، أن شائعة وفاة زوجها كان صاعقة على أسرته، خاصة أن شقيق الفنان قرأ الخبر وهو في الولايات المتحدة الأمريكية، ما سّبب له قلقًا شديدًا، قائلة "بلاش والنبي لعب بالأعصاب وحياة الناس"، على حد قولها.

وفي يناير الماضي، تصدر اسم الفنان المنتصر بالله، قائمة التريندات بموقع البحث العالمي "جوجل"، بعدما أجرت زوجته عزيزة كساب، مداخلة هاتفية في برنامج "كل يوم"، على شاشة "ON E"، متحدثة خلالها عن تحسن حالته الصحية. 

وخلال المداخلة الهاتفية التي قامت بها زوجة المنتصر بالله، اختتمت حديثها برسالة زوجها للجميع، وهي "افتكروني وافتكروا ضحكتي دائمًا.. علشان أنا عمري ما نسيتكم".

وفي يونيو الماضي، نفت عزيزة كساب، ما تردد بشأن تعرض زوجها الفنان المنتصر بالله، لوعكة صحية، قائلة لـ"الوطن"، إن المنتصر بالله حالته الصحية مستقرة، ولم تحدث له أي مضاعفات كما يزعم البعض، حيث إنه يقضي وقته داخل المنزل مع أبنائه وأحفاده. 

وبعدها بشهر اضطرت "عزيزة" للخروج مرة أخرى، ونفي الأخبار المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن تدهور الحالة الصحية لزوجها، مضيفة أنه بصحة جيدة، ويتواجد في منزله بصحبة عائلته، وأنها ليست المرة الأولى التي تُطلق فيها هذه الشائعات.

حذرت أخصائية تغذية من بعض المشروبات التي ينبغي الابتعاد عن تناولها صباحا، نظرا لكونها قد تسبب أمراض خطيرة على الإنسان.

تصدر هاشتاج "إعدام المدرس المتحرش"، قائمة التريندات بموقع التدوينات القصيرة "تويتر"، حاليا، بعدما شارك المستخدمون مقطع فيديو لرجل مسن، يتحرش بطفلة صغيرة

لم يتوقع ولم يخطر على بال المصري، صاحب مطعم لبيع الشاورما السوري، ما فعله السوري محمد نبيل، صاحب المطعم الذي يقطن أمامه، يوم افتتاح مطعمه،