التنمية المحلية تعلن 8.6 مليار جنيه حصيلة التصالح بمخالفات البناء - زيت وسكر

التنمية المحلية تعلن 8.6 مليار جنيه حصيلة التصالح بمخالفات البناء - زيت وسكر

منذ 3 سنوات

التنمية المحلية تعلن 8.6 مليار جنيه حصيلة التصالح بمخالفات البناء - زيت وسكر

سبتمبر 23, 2020 اسكان, توب استوري اضف تعليق\nسبتمبر 23, 2020\nسبتمبر 23, 2020\nسبتمبر 23, 2020\nقال الدكتور خالد قاسم، المتحدث باسم وزارة التنمية المحلية، إن عدد طلبات التصالح في مخالفات البناء حتى الآن بلغ مليون و319 ألفًا و646 طلبًا، مشيرًا إلى أن محافظة المنوفية احتلت المرتبة الأولى في عدد طلبات التصالح، من خلال امدة الإجمالية سواء للمرحلة الأولى أو الثانية التي بدأت في 14 يوليو الماضي، يليها محافظة البحيرة، يليها في المرتبة الثالثة القليوبية.\nوأضاف في تصريحات علي قناة «إم بي سي مصر» أنه بالنسبة للمتحصلات، فقد احتلت محافظة القاهرة المرتبة الأولى، تلتها محافظة الإسكندرية، مشيرًا إلى أن إجمالي المتحصلات بلغ 8.6 مليار جنيه، بالإضافة على قيمة ملفات التصالح.\nوأوضح المتحدث باسم وزارة التنمية المحلية، أنه في آخر 24 ساعة فقط، تلقت المراكز التكنولوجية المختصة بتلقي طلبات التصالح في مخالفات البناء 45 ألفًا و437 طلبًا على مستوى جميع المحافظات، واحتلت محافظة البحيرة المرتبة الأولى بـ6 آلاف و800 طلب، تلتها محافظة القاهرة بـ4 آلاف و464 طلب، وأخيرًا محافظة الجيزة بـ4 آلاف و261 طلب تصالح، في يوم واحد.\nوأشار إلى خطة الوزارة في القضاء على الزحام أمام المراكز التكنولوجية، مؤكدًا أن اللواء محمود شعراوي، وزير التنمية المحلية، تواصل مع المحافظين، وتم تخصيص المدارس القريبة من تلك المراكز، حتى تكون مراكز لتلقي الطلبات للقضاء على الزحام.\nوأكد أن حصول مقدم طلب التصالح على «نموذج 3» يوقف أي إجراءات قضائية ضد العقار المخالف ومالكه، موجهًا رسالة إلى الذين قاموا بتقديم طلبات للتصالح، ولم يقوموا بدفع «جدية التصالح، وعددهم حوالي 185 ألف طلب، فكان من الأهمية أن يقموا بالدفع قبل 30 سبتمبر حتى يُعتدّ بالطلبات الخاصة بهم.\nالوسومالتنمية المحلية مخالفات البناء\nقال أحمد سمير، رئيس جهاز حماية المستهلك، إن الجهاز تلقى 79 ألف استفسار بخصوص مبادرة …\nلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *\nالتعليق \nالاسم * \nالبريد الإلكتروني * \nالموقع الإلكتروني \n احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.\n

الخبر من المصدر