"السر في الكبدة".. سيدتان في رحلة بحث عن وسيلة جذب السياح للإسكندرية

"السر في الكبدة".. سيدتان في رحلة بحث عن وسيلة جذب السياح للإسكندرية

منذ 3 سنوات

"السر في الكبدة".. سيدتان في رحلة بحث عن وسيلة جذب السياح للإسكندرية

"السياحة عن طريق الطعام المصري"، طريقة جديدة اتبعتها سيدتان من القاهرة تدعيان ليلى حسب الله وميا نزار، مؤسستا شركة "Bellies En-Route"، لجذب السياح إلى مصر.\nوبدأت ليلى وميا، إحدى أكثر شركات جولات الطعام في القاهرة نجاحًا، والتي تعد موطنا لبعض المأكولات البحرية الطازجة في البلاد، وأفضل الطعام الخاص بالشارع، لتعليم الزوار الكثير عن المطبخ المصري واصطحابهم إلى الجواهر الخفية في العديد من الأماكن، بحسب "سي إن إن" بالعربية.\nواتجهت السيدتان إلى الإسكندرية، نظرًا لاعتقادهما بأن هناك العديد من الأماكن الرائعة ما زالت غير مشهورة في الإسكندرية ينبغي اكتشافها، حيث تعتمدان في مشروعهما على أن ذهاب الشخص إلى مكان متواضع، فمن الواضح أنه لن يرغب في العودة إليه مجددا، لذلك تعتمدان على جودة المكان وطعامه لضمان عودة السائح.\nوتقوم ليلى وميا، بالبحث عن 30 مطعما في كل جولة جديدة، ولأنهما تبحثان عن الأمر المميز، اتجهتا لشطائر الكبدة في الإسكندرية، التي تشتهر بطهي الكبدة بطريقة خاصة، بحسبما ذكرتاه: "نتناول الكثير من الكبدة في القاهرة أيضًا، لكننا لا نطبخها بنفس الطريقة".\nوتتميز الكبدة الإسكندراني، بطريقة تقطيعها إلى قطع صغيرة جميلة، وهذا ما يجعلها مميزة للغاية، وبعد أخذ عينة من 6 شطائر في جميع أنحاء المدينة، وصلت السيدتان إلى "وهبة" إحدى المناطق السكنية في المدينة.\nوتمتلك المنطقة، أحد أبرز المطاعم الشهيرة لطهي الكبدة، حيث إنه موجود منذ حوالي 4 أجيال، لقد بنى الجد الأكبر لهذا المكان وتم توارثه من ابن إلى آخر، واعتبرت السيدتان أن هذا المطعم، بمثابة جوهرة مخفية في الإسكندرية.\nوعادة ما تحضر شطائر الكبدة في هذا المطعم من لحم البقر، ومليئة بالثوم والفلفل والبهارات، وقد يطرق باب محلهم عدد كبير من السياح بعد زيارة ليلى وميا له واكتشافه.\n" أحط اللبن الأول ولا الشاي الأول" .. سؤال دائما ما كان يتردد لدى عشاق مشروب الشاي باللبن، إذ يقعون في حيرة حول لذة الطعم، ليكشف العلماء عن مكونات كوب الشاي بال\nالشاي هو الذي يتم وضعه أولا في الكوب وبعده اللبن\n"مطلوب موديل أصلع لإعلان تركيب شعر وهتاخد الشعر مجاناً"، إعلان أطلقه صالون للحلاقة وتركيب الشعر، في مدينة ميت غمر بمحافظة الدقهلية، لاستقبال "موديل"\nتشكل الفيزا أو تأشيرة السفر إلى دولة معينة عائقا لدى البعض بسبب صعوبة الحصول عليها والتي تنتهي أحيانا بالرفض\nيبذل الكثر من الأشخاص جهدا كبيرا وقد يستغرق وقت طويلا، لخسارة القليل من الكيلو جرامات للحصول على جسم رشيق، ولكن باهاما إيجوبوف، حقق معادلة صعبة ونادرة الحدوث.

الخبر من المصدر