حانوتي الشباب.. أبرز إفيهات "بوب مارلي مصر" يوسف عيد

على الرغم من صغر مساحة أدواره الفنية، إلا أنه تمكن بموهبته المميزة وطلته البسيطة، من كسب حب الملايين من عشاق الكوميديا، وترك بصمات في أذهان المشاهدين، إذ تمكن يوسف عيد، الذي تمر ذكرى رحيله السادسة، اليوم، من حفر اسمه وسط نجوم الكوميديا.

ولد الممثل يوسف عيد بحي الجمالية بالقاهرة، وبدأ مشواره الفني في المسرح من خلال مسرحية "نحن لا نحب الكوسا"، ومن ثم اشتهر بأداء الأدوار الكوميدية الصغيرة، فشارك في العديد من الأعمال التليفزيونية والمسرحية والسينمائية منها فيلم "الناظر" و"التجربة الدنماركية"، ومسرحية "شارع محمد علي".

وخلال مسيرته الفنية، لمع يوسف عيد، بمجموعة من أشهر الجُمل الشهيرة، والتي تحولت إلى أبرز الإفيهات الكوميدية في تاريخه، والتي من أشهرها:

وخلال العمل، جسد عيد شخصية "زكريا الدرديري" أحد المُعلمين بمدرسة "عاشور"، حيث ظهر خلال المشهد وهو يحاول مساعدة بعض الطلاب الفاشلين دراسيا في الاستعداد لإحدى المسابقات التعليمية التي يشاركون بها.

وفي أحد المشاهد الأخرى بالفيلم، اشتهر عيد بجملته "زكريا الدرديري مدرس رياضيات وفرنساوي لحد ما يجيبوا مدرس فرنساوي"، إذ كان يقدم نفسه خلال المشهد لمدير المدرسة الجديد.

لعب عيد دور الحانوتي "عبده أجرني" المعروف خلال الأحداث بـ"حانوتي الشباب".

جسد يوسف عيد خلال العمل، دورا صغيرا، حيث ظهر بشخصية مجهولة ترددت على منزل وزير الشباب والرياضة "قدري"، بصورة مفاجئة، وذلك لتتبع الفتاة الدنماركية التي تقيم في منزل الوزير.

وخلال العمل، لعب عيد دور شخصية نجم البوب العالمي "بوب مارلي"، لكن بنسخة مصرية ساخرة.

" أحط اللبن الأول ولا الشاي الأول" .. سؤال دائما ما كان يتردد لدى عشاق مشروب الشاي باللبن، إذ يقعون في حيرة حول لذة الطعم، ليكشف العلماء عن مكونات كوب الشاي بال

تشكل الفيزا أو تأشيرة السفر إلى دولة معينة عائقا لدى البعض بسبب صعوبة الحصول عليها والتي تنتهي أحيانا بالرفض

الشاي هو الذي يتم وضعه أولا في الكوب وبعده اللبن