10 معلومات عن «كالديرون» المرشح لتدريب الزمالك | المصري اليوم
شاهد أخبار الدوريات في يوم .. اشترك الآن\nتترقب جماهير نادي الزمالك الاعلان رسميًا عن المدير الفني الجديد لفريق الكرة بالنادي، والذي سيتم كشف النقاب عنه خلال ساعات حسب تأكيد رئيس مجلس إدارة النادي المستشار مرتضى منصور.\nبعد هزيمة الزمالك.. محافظ أسوان يوجّه رسالة لفريق الكرة\nمرتضى: لا نبحث عن دعم والزمالك غني بموارده\nومن ضمن الأسم التي تداولت بقوة في الساعات الأخيرة لتولي المهمة، الأرجنتيني كالديرون، حيث تتم المفاضلة بينه وبين أكثر من إسم اّخر مطروح.\nالتقرير التالي نستعرض من خلاله 20 معلومة تخص كالديرون الذي قد يتولى مهمة تدريب الزمالك خلال الساعات المقبلة بعد دخوله الترشيحات بقوة.\nكالديرون من مواليد مدينة راوسون بالأرجنتين،ويمتلك الجنسية الإسبانية أيضاً بجانب الأرجنتينية.\nكالديرون يبلغ من العمر 60 عاماً، فهو من مواليد السابع من فبراير من عام 1960.\nوشغل كالديرون مركز صناعة اللعب خلال مشواره الكروي مع عدة أندية أبرزها بورفنير الأرجنتيني وريال بيتيس الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي وسيون السويسري.\nخاض كالديرون 23 مباراة بقميص المنتخب الأرجنتيني واستطاع سجل هدفاً وحيداً خلال مشواره الكروي.\nخلال مشواره الكروي بدأ رحلته بتدريب كان الفرنسي مع نهاية التسعينات، ثم قيادة لوزان السويسري، ومنتخبات عمان والسعودية والبحرين، ثم العمل بالدوري السعودي وقيادة الاتحاد والهلال، وتجربتين بالامارات مع الوصل وبني ياس، كذلك تجربة مع ريال بيتس الاسباني الذي لعب بقميصه، كذلك فريقي قطر القطري وبرسبوليس الايراني.\nطريقة لعبه المفضلة دائماً هي 4-2-3-1، وهي الطريقة التي كان يلعب بها المدير الفني السابق للزمالك باتريس كارتيرون.\nحقق كالديرون لقبين بارزين خلال مشواره الكروي، بقيادة الهلال للدوري السعودي في 2010-2011، وكأس خادم الحرمين مع الاتحاد في 2009-2010.\nأطول فترة تدريبة لكالديرون كانت مع الوصل الاماراتي واستمر خلالها 589 يوماً وخاص بها 74 مباراة فاز في 20 وخسر في 13 وتعادل في 14.\nأقصر فترة تدريبة للأرجنتيني كان مع لوزان السويسري في موسم 2002-2003 ورحل بعد 1002 يوماً.\nأخر الانتصارات الكبرى لكارتيرون في مشواره الكروي كانت في فوز بيرسبوليس على شاهين بوشهر بالدوري الايراني بخماسية نظيفة، في حين تعتبر هزيمة ريال بتيتس بنتيجة 5/0 على يد فالنسيا في الليجا موسم 2013-2014 واحدة من أثقل هزائمه في رحلته الفنية.