المحتوى الرئيسى

بينهم بهاء سلطان والشرنوبي.. أزمات المطربين مع المنتجين عرض مستمر

09/18 19:33

بين الحين والآخر تطل أزمة جديدة بين مطرب والمنتج المسؤول عن أعماله، وهي الأزمات التي تتجه في أغلب الأوقات إلى المحاكم.

ونستعرض لكم أبرز الأزمات التي نشبت بين المطربين والمنتجين في الفترات الأخيرة:

في الأيام الأخيرة خرج بهاء سلطان ليعلن فسخ تعاقده مع المنتج نصر محروس، إلا أن الأخير نفى ذلك مؤكدا أن حكم المحكمة الأخير جاء لصالحه وألزمه بتسجيل ألبومين جديدين.

قصة بهاء سلطان ونصر محروس الفنية بدأت عام 2000، بعد أن تعاقدت شركة فرى ميوزيك، التي يمتلكها نصر محروس، مع بهاء سلطان، على التعاون فيما بينهما، على أن تقوم الشركة بإنتاج وتوزيع الأعمال الفنية للطالب، وخلال تنفيذ العقد ظهر كثير من العقبات المرهقة لبهاء سلطان، إلا أن الاثنين اتفقا مرة أخرى على استكمال تعاقدهما فتم تحرير عقد مؤرخ بـ28 أكتوبر 2009 تحت مسمى عقد اتفاق وتوزيع وبيع وتداول مصنفات فنية "موسيقية غنائية" على أن يقوم "بهاء" بالأداء الغنائي والتسجيل للأغنيات محل الألبومات موضوع العقد والمحدد بعدد خمسة ألبومات بخلاف الأغنيات الفردية خلال مدة سريان العقد، وفي عام 2011 جرى إطلاق آخر ألبومات بهاء سلطان في الأسواق وهو "مالنا".

بدأت الأزمة الفعلية مع اقتراب انتهاء تعاقد "بهاء" مع شركة فري ميوزيك والتي كان من المقرر أن ينتهي التعاقد في ديسمبر من عام 2014، وعلى حسب الشكوى التي تقدم بها "بهاء" ضد "نصر" بأنه فوجئ بأن نصر محروس يترك تسجيل الألبوم ويتفرغ إلى الأعمال التي قد يؤديها "بهاء" في الحفلات والأفراح وخلافه وإهماله إتمام تسجيل الألبوم الثالث أساس الاتفاق.

وتقدم "بهاء" خلال تلك الفترة بأكثر من إنذار لنصر محروس من أجل تنفيذ التعاقد وإنهاء الألبوم الأخير وطرحه بالأسواق ومدد للانتهاء منه شهر ديسمبر 2014، إلا أن "نصر" لم ينه التعاقد إلا بعد أن يدفع بهاء سلطان مليوناً ونصف المليون دولار كشرط جزائي من أجل أن يتركه يرحل عن شركته. 

قبل انفصاله عن طليقته مي حلمي، خرجت الأخيرة في مقطع فيديو لتكشف عن أزمة قوية نشبت بين محمد رشاد وأحد المنتجين.

وقالت مي حلمي في الفيديو، إن زوجها مطالب بدفع 5 ملايين جنيه كقيمة شرط جزائي في العقد بينه وبين أحد المنتجين.

وأشارت حلمي إلى أنها استيقظت من النوم لتفاجئ، بأن أحدهم يخبرها بأنه قادم ليحجز على شقتهما وأثاث البيت بالكامل.

في آخر فصول الأزمة بين محمد الشرنوبي والمنتجة سارة الطباخ، أصدرت الأخيرة بيانًا ضده لتحذر شركات الإنتاج من التعاون معه.

وقالت سارة في بيانها: "تحذر المنتجة سارة الطباخ المالكة لشركة إيرث برودكشن، الوكيل الحصري لمحمد الشرنوبي كافة الشركات الإنتاجية والإعلانية من التعامل مع محمد الشرنوبي بشكل منفرد حتى لا يتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد أي شركة، حرصا على حقوق الشركة وعلاقتها المتميزة بكل الشركات".

وأكد البيان أن عقد الشرنوبي مع شركة الطباخ سار ولم يصدر أية أحكام بالفسخ له، وقرار نقابة المهن الموسيقية إجراء إداري لأنها تركت الأمر للقضاء المصري العادل.

وأضاف البيان : "سوف يعلم الرأي العام أنها على حق، خاصة أن الفنان لايتوقف عن ادعائه فسخ التعاقد وتوريط الشركات وكان آخرها عندما كذب على المسؤولين بشركة روتانا حتى يتم توزيع أغنيته قلبي ارتاح، وبعد أن علمت الشركة بالحقيقة الكاملة وصحة العقد الحصري لأنهم يتعاملون بشكل محترف ومحترم، قامت بحذف الأغنية ورفضت تسويقها".

أزمة أخرى بين مطرب ومنتج، كانت بطلتها المنتجة سارة الطباخ، ولكن تلك المرة كان طرفها الآخر الفنان تامر عاشور.

في مارس من العام الجاري، قدم الفنان تامر عاشور شكوى لنقابة المهن الموسيقية ضد المنتجة سارة الطباخ وشركة "إيرث برودكشن" للإنتاج الفني، بسبب تعنت الأخيرة ضد الفنان، وتباطؤها في إنتاج أعمال فنية وغنائية للمطرب طيلة فترة التعاقد بينهما، حسب ما ورد في الشكوى التي قدمها "عاشور".

وأعقبها عاشور شكوته ضد الطباخ بهجوم عليها عبر صفحته على "تويتر"، قال فيها: "أنا على يقين كامل بأن اللي مالوش صوت بيبقاله صوت، لما اللي ليه صوت يتكلم عني، ولذلك قررت عدم الرد في موضوع المنتجة اللي طلعت "فنكوش".

وتابع: "مع اعتذاري الكامل للفنكوش طبعاً، نقابة المهن الموسيقية هي المسؤولة عن فناني مصر ضد الأشكال دي شكراً".

عملية جراحية صعبة ومعقدة استغرفت ساعتين، تم إجراءها لأول مرة للفرخة "ليكسي"، وعمرها 8 أشهر، وذلك بعد تعرضها لكسر شديد فى قدميها

ألقت أجهزة الأمن بالقاهرة القبض علي اليوتيوبر أحمد حسن وزوجته زينب، منذ قليل، بتهمة استخدام طفلتيهما فى الفيديوهات الخاصة بهما، داخل كمبوند بالقاهرة الجديدة.

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل