في ذكرى وفاة حسن الأسمر.. عائلته: "كان راجل في بيته"

في ذكرى وفاة حسن الأسمر.. عائلته: "كان راجل في بيته"

منذ 3 سنوات

في ذكرى وفاة حسن الأسمر.. عائلته: "كان راجل في بيته"

9 أعوام مرت على رحيله ولكن ما زال اسمه راسخا في عالم الغناء الشعبي، حيث مزج بين اللون الحزين والأفراح، فتميزت أغانيه بطابع خاص، يرددها الناس ويحبون سماعها لتبقى سيرة الفنان الراحل حسن الأسمر موجودة بيننا بعد رحيله.\nظهر حسن الأسمر في الثمانينيات، في لون شعبي مختلف لمس به طبقة الكادحين والبسطاء، وطالما حلم بالوقوف أمام عدسات الكاميرا والتمثيل، ولكنه بدأ طريقه كمطرب "أفضل لحظات حياتى هى التى وقفت فيها على خشبة المسرح وأمام كاميرات التليفزيون".\nجاء الأسمر، إلى القاهرة من قنا مع أسرته للبحث عن معيشة أفضل لحياتهم، واستقرت الأسرة في حي العباسية، الذي تربى وعاش فيه إلى وفاته.\nورث أبناؤه عنه موهبة الغناء، فبعد وفاة الأسمر في 7 أغسطس عام 2011 إثر أزمة قلبية، قررت ابنته أمينة وابنه هاني استكمال مشواره الفني في الغناء.\nكما يتحدث ابنه وابنته عن والدهما كثيرا، فتقول أمينة التي لا تغني شعبي، في أحد اللقاءات، "هو مدرسة وكنت بتعلم منها كنت اسمعوا كتير" وأنها من عشاق صوت وإحساس حسن الأسمر بخلاف أنه والدها لكنها ترى أن صوته لا يتكرر في الساحة الفنية كما أنها لم تتجه للغناء الشعبي لأنه "صعب ومش أي حد يعرف يغنيه" وفق قولها.\nكما قال هاني في تصريحات سابقة له إنه تعلم عدم التسرع فى أى قرار وكيفية اختيار الأعمال من والده، ذاكرا صفات والده "كان يمتلك قلبا طيبا، وابن بلد".\n\nووصفته زوجته فوزية في منزله أنه "راجل في بيته في حبه لولاده ومراته عايش حياته زي أي راجل عادي في حنيته وطيبته  راجل من ضمن الرجالة اللي متتنسيش من الاحترام والتقدير وكان سايبنا براحتنا".\nوكانت تثق فيه بشكل كبير "كان صادق معايا عمره ما كدب عليا"، كما كان يقوم بتحويل المواقف والحوارات بيني وبينه إلى أغاني، ولم يكن يعلمها ذلك حتى تسمع الأغنية وتتفاجأ بها.\nحقق مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، تفاعلا كبيرا وضجة بسبب قطعة من اللحم تتحرك على لوح التقطيع.\nمن جديد، تصدر مطرب المهرجانات حمو بيكا تريندات مواقع التواصل الاجتماعي، منذ ليلة أمس\nصورة لفتاة لبنانية تحمل لافتة مكتوب عليها "من بيروت منحبك يا محمد رمضان نمبر اون" شاركها الفنان محمد رمضان عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومعها عبارات التعزية\nمنذ أقل من شهرين تحول عامل منجم تنزاني صغير إلى مليونيرا بين عشية وضحاها بعدما عثر على حجرين كريمين كبيرين، من نوع نادر وثمين اسمه التنزايت\nتداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورا زعموا أنها لتحليق بعض الأشخاص عاليا في سماء لبنان، نتيجة لقوة الانفجار المدوي الذي حدث في ميناء بيروت.

الخبر من المصدر