+++ تغطية خاصة: انفجار مرفأ بيروت +++

+++ تغطية خاصة: انفجار مرفأ بيروت +++

منذ ما يقرب من 4 سنوات

+++ تغطية خاصة: انفجار مرفأ بيروت +++

21:13 رئيس الوزراء اللبناني يتعهد بمحاسبة "المسؤولين عن كارثة" انفجار "مستودع خطير" في مرفأ بيروت ويقول: "سنكشف الحقائق بخصوص هذا المستودع الخطر الموجود هناك منذ 2014".\n21:09 وزير الخارجية الإسرائيلي جابي أشكنازي يقول إن الإنفجار الضخم الذي وقع في مرفأ بيروت "كان على الأرجح حادثاً نتج عن حريق، واقترح توخي الحذر مع التكهنات".\n21:08 رئيس الوزراء اللبناني: أتوجه بنداء عاجل إلى كل الدول الصديقة والشقيقة أن تقف إلى جانب لبنان.\n21:04 وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان يعلن أن فرنسا تقف "الى جانب لبنان" ومستعدة لتقديم المساعدة اليه بعد الانفجار الضخم الذي وقع في مرفأ بيروت واسفر عن قتلى ومئات الجرحى.\n20:50 وزير الصحة اللبناني يقول إن أكثر من 30 شخصا لقوا حتفهم وأصيب أكثر من 3000 في انفجار بيروت.\n20:50 وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يقول إن بلاده مستعدة لمساعدة لبنان بأي طريقة ضرورية.\n20:22 مقتل الأمين العام لحزب الكتائب نزار نجاريان داخل البيت المركزي للكتائب، بعد إصابته جراء الانفجار في مرفأ العاصمة اللبنانية بيروت، وفقا للوكالة الوطنية للاعلام اللبنانية. \n20:20 مكتب وزير الداخلية اللبناني: مواد مصادرة شديدة الانفجار انفجرت في مرفأ بيروت.\n20:09 المدير العام للأمن العام اللبناني عباس إبراهيم يرجح أن يكون الانفجار الضخم الذي وقع في مرفأ بيروت ناجماً عن مواد "مصادرة وشديدة الانفجار".\n20:20 احتراق باخرة قبالة مرفأ بيروت بعد الانفجار الضخم.\n19:49 متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية قال إن الوزارة تتابع عن كثب التقارير عن انفجار في بيروت ومستعدة لتقديم "كل المساعدة الممكنة".\n19:43 رئيس الوزراء اللبناني حسان دياب يعلن يوم غد الأربعاء يوم حداد وطني على ضحايا الانفجار في مرفأ بيروت.\n19:29 مسؤول إسرائيلي: إسرائيل ليس لها علاقة بانفجار بيروت\nسقط قتلى ومئات الجرحى الثلاثاء (الرابع من آب/ أغسطس 2020) في انفجار ضخم في مرفأ بيروت تسبّب أيضا بموجة ذعر بين السكان، وبدمار في كل أنحاء العاصمة. وهزّ الانفجار كل أنحاء العاصمة وطالت أضراره كل الأحياء وصولا الى الضواحي، وتساقط زجاج عدد كبير من المباني والمحال والسيارات. وأفاد أشخاص في جزيرة قبرص المواجهة للبنان عن سماع صوت الانفجار أيضا.\nولم يتوقف صوت سيارات الإسعاف منذ وقوع الانفجار بعيد الساعة السادسة مساء بتوقيت بيروت، وهي تجوب كل أنحاء العاصمة ناقلة المصابين إلى المستشفيات، بينما انتشرت صور مرعبة لدمار في كل مكان، وساد هلع بين المارة.\nورجّح مدير عام الأمن العام عباس ابراهيم أن يكون الانفجار نجم عن "مواد مصادرة منذ سنوات ويبدو أنها شديدة الانفجار"، من دون تفاصيل إضافية. وتحدثت الوكالة الوطنية للإعلام عن سقوط "شهداء وجرحى" جراء الانفجار. وقال طبيب في مستشفى أوتيل ديو في شرق بيروت لتلفزيون "ال بي سي آي" إن عدد الجرحى في المستشفى وصل إلى 500، طالبا عدم إحضار مزيد من المصابين إلى المستشفى.\nم.ع.ح./ص.ش (د ب أ ، أ ف ب ، رويترز)\nأدخلت المظاهرات ضد النخبة الحاكمة في لبنان البلاد في اضطرابات سياسية تزامنا مع أزمة اقتصادية حادة وأثارها الغضب المتصاعد من "ساسة طائفيين" يهيمنون على الحكومة منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها بين عامي 1975 و1990. والاضطرابات الحالية التي تمثل إحدى أسوأ فترات القلاقل منذ انتهاء الحرب.\nقُتل رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري في 14 فبراير/ شباط 2005 إثر انفجار قنبلة ضخمة لدى مرور موكبه في بيروت، وهو ما أدى لمقتل 21 آخرين. وتلى ذلك سلسلة من المظاهرات الحاشدة وضغوط دولية أجبرت سوريا على سحب قواتها من لبنان. ونظم حلفاء دمشق الشيعة في لبنان سلسلة من التجمعات الحاشدة دعما لسوريا. وحصل حزب الله على تمثيل في الحكومة لأول مرة.\nفي يوليو/ تموز خطف حزب الله جنديين إسرائيليين وقتل آخرين وهو ما أدى لنشوب حرب استمرت خمسة أسابيع وقُتل فيها ما لا يقل عن 1200 شخص في لبنان و158 إسرائيليا. وتصاعد التوتر إزاء ترسانة حزب الله القوية بعد الحرب. وفي نوفمبر تشرين الثاني، انسحب حزب الله وحلفاؤه من الحكومة المدعومة من الغرب والتي كان يقودها رئيس الوزراء السابق فؤاد السنيورة.\nواصل حزب الله وحلفاؤه اعتصاما ضد حكومة السنيورة استمر لنحو عام كامل. وكانت مطالبهم المعلنة هي الحصول على الحق في نقض قرارات الحكومة. وفي مايو بدأت اشتباكات بين الجيش اللبناني ومتشددين من السنة ينتمون لجماعة فتح الإسلام داخل مخيم نهر البارد الفلسطيني في شمال لبنان، مما أرغم آلافا من اللاجئين الفلسطينيين على الفرار منه. وسيطرت قوات لبنانية سيطرة كاملة على المخيم في سبتمبر.\nأُطيح بحكومة سعد الحريري الأولى في يناير إثر انسحاب حزب الله وحلفائه منها بسبب خلاف بشأن المحكمة الخاصة بلبنان والتي تدعمها الأمم المتحدة. وجهت المحكمة لاحقا اتهامات إلى أربعة من قياديي حزب الله فيما يتعلق بمقتل رفيق الحريري. ونفى حزب الله أي دور له في اغتيال رفيق الحريري. (الصورة تعود لعام 2009)\nانتشر مقاتلو حزب الله داخل سوريا سرا في بادئ الأمر لدعم القوات الحكومية السورية في مواجهة انتفاضة ضد الرئيس بشار الأسد. ولعب الحزب ولايزال يلعب دورا كبيرا في قمع هذه الانتفاضة.\nاندلعت أزمة بسبب القمامة حينما أغلقت السلطات المكب الرئيسي للنفايات قرب بيروت دون توفير بديل له، مما دفع الناس للخروج في احتجاجات حاشدة بعد تكدس تلال القمامة في الشوارع رافعين شعار "طلعت ريحتكم". وبدت هذه الأزمة إشارة جلية على عجز نظام المحاصصة الطائفي في تلبية احتياجات أساسية مثل الكهرباء والمياه.\nفي نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2017 تدهورت بشدة علاقة سعد الحريري مع السعودية التي أغضبها اتساع نفوذ حزب الله في لبنان. وصار معلوما على نطاق واسع أن الرياض أجبرت الحريري حينئذ على الاستقالة واحتجزته داخل المملكة. ونفت السعودية كما نفى الحريري حدوث ذلك، لكن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أكد احتجاز الحريري في السعودية.\nومع ركود النمو الاقتصادي وتدفقات رؤوس الأموال واجهت الحكومة ضغوطا للحد من العجز الهائل في الميزانية. وخرج الآلاف في احتجاجات متهمين الزعماء بالفساد وسوء إدارة الاقتصاد بعد فشلهم في تجاوز الأزمة الاقتصادية. وفي 18 أكتوبر تراجعت الحكومة عن بعض مقترحاتها لحل الأزمة، لكن الاحتجاجات استمرت. وفي 29 أكتوبر قدم الحريري استقالته رغم معارضة حزب الله.

الخبر من المصدر