المحتوى الرئيسى

بعد مرور 22 عاما على عرضه.. ما لا تعرفه عن صعيدي في الجامعة الأمريكية | فن وثقافة | جريدة الطريق

08/03 18:42

"صعيدى في الجامعة الأمريكية"، فيلم تم إنتاجه عام 1998 وحقق نجاحًا باهرًا ولا تزال "إيفيهات" الفيلم يتم استخدامها من قبل الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

ولا زال رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع بداية كل عام جامعي يقومون باستخدام البدلة الصفراء الذي كان يرتديها خلف في أول يوم له بالجامعة، كنوع من أنواع السخرية على الملابس التي يرتديها الطالب في بداية دراسته بالكلية.

والذى لا يعرفه الكثيرون أن هذه البدلة قام الفنان محمد هنيدي بشرائها من وكالة البلح ببولاق أبو العلا.

وتعد جملة "نسوان لا يا علي.. حتى لو أمك أبوك طلقها متامنلهلش"، هي الإفيه الأبرز في الفيلم ومن غير المعروف أيضًا أن هذه الجملة من أختراع الفنان محمد هنيدي، ولم تكن مكتوبة في السيناريو.

وتدور أحداث الفيلم حول هنيدي الشاب الصعيدى الذي يحضر من بلدته إلى القاهرة لأول مرة لدخول الجامعة الأمريكية بعد أن حصل على مجموع كبير في الشهادة الثانوية، ويتعرض لكثير من المواقف الكوميدية الحرجة.

ويعتبر "صعيدي في الجامعة الأمريكية".. من أهم الأفلام لسينما الشباب حيث أنه أول أفلام الشباب التي سحبت بساط شباك التذاكر من النجوم الكبار بلا استثناء في منتصف التسعينات.

وحقق الفيلم أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية تجاوزت الـ27 مليون جنيه مصري ورغم بساطة الفكرة إلا أنها استهوت جماهير السينما وارجعتهم إلى دور العرض.

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل