المحتوى الرئيسى

هل يقضي زيت نبات الخزامى على اضطرابات القلق والمخاوف؟

07/13 08:06

قام فريق من العلماء بجامعة فيينا بالنمسا بدراسة مفعول كبسولات نبات الخزامى، والمعروف أيضاً بإسم اللاوندة أو اللافندر، على مجموعة من الأشخاص لمدة عشرة أسابيع بحسب ما نقل موقع "life goes on". كان الغرض من الدراسة هو اكتشاف ما إذا كان اللافندر يساعد بالفعل في تهدئة اضطرابات القلق والهواجس التي يعاني منها بعض الأشخاص والتي تتسبب في اضطرابات النوم وأعراض اكتئاب.

أظهرت نتائج دراسة أن القرفة (الدارسين)، إضافة إلى فوائدها الصحية، من شأنها أن تعزز عملية التمثيل الغذائي وبالتالي يمكنها أن تساعد في فقدان الوزن و محاربة السمنة، وذلك لاحتوائها على زيوت تعمل مباشرة على الخلايا الشحمية. (25.11.2017)

لزيت جوز الهند فوائد مدهشة، ومؤخراً هناك إقبال كبير على استهلاكه من قبل الباحثين عن الطعام الصحي، كبديل عن باقي الزبد والزيوت الحيوانية ، إلا أن دراسة أمريكية كشفت بعض المخاطر لهذا الزيت الذي يأتي على قائمة الطعام الصحي. (20.06.2017)

طور العلماء طريقة جديدة لقياس الاختلافات في شخصيات الحيوانات. لكن مهلاً.. ما دخل البشر بالأمر؟ الحقيقة أن فهم سمات الشخصية هو المفتاح للوصول إلى مزيد من العلاجات الفردية في الطب النفسي. (28.11.2019)

من وجهة نظر طبية، يعتبر خروج الريح شيئاً عادياً، لكن إذا زاد ذلك عن الحد، يُصبح مسألة تدعو إلى القلق. فمتى يصبح خروج الريح خارجاً عن المألوف؟ وما هي الأسباب التي تجعل بعض الأشخاص يعانون من هذا المشكل؟ (28.09.2017)

قام العلماء، بقيادة زيغفريد كاسبر، بتقسيم المشاركين في الدراسة إلى مجموعتين، وتناولت المجموعة الأولى من 80 إلى 160 مليغراماً من كبسولات اللافندر يومياً، بينما حصلت المجموعة الثانية على كبسولات لاتأثير لها دون علمهم.

وخلُص العلماء بعد أسبوعين إلى أن المجموعة التي حصلت على كبسولات اللافندر انخفضت لديها نسبة المخاوف والقلق بشكل واضح، بل ووصل مفعول الكبسولات للمستوى نفسه لبعض الأدوية المضادة للاكتئاب.

وعلى النقيض من الأدوية المصنعة لم تتسبب كبسولات اللافندر النباتية في أعراض جانبية خطيرة لمن استخدموها. فباستثناء اضطراب خفيف بالمعدة وطفح جلدي خفيف لدى بعض المشاركين، كان العقار النباتي آمن للاستخدام حتى مع أدوية أخرى، ولم يتسبب برغبة قوية في النوم خلال فترة النهار.

بالإضافة إلى ذلك، لم تظهر أعراض انسحابية لدى الأشخاص الذين توقفوا عن استخدامه، وهي المشكلة التي تحدث مع الكثير من أدوية الاكتئاب.

يستخدم زيت اللافندر أيضاً كعطر وكزيت لترخية العضلات المشدودة ومعالجة انتفاخ البطن، كما يساعد الزيت على تخفيف آلام الصداع لدى البعض بدهنه على الوجنتين. ويستخدم زيت اللافندر أيضاً في الطبخ والرسم ومنع دخول بعض أنواع الحشرات للمنازل.

واحدة من أكثر النباتات التي يمكن التعرف عليها بسهولة - الهندباء - تستحق اهتماما كبيرا. جذوره القوية يمكن أن تفتت التربة الصلبة وتساعد على توفير المواد الغذائية للنباتات ذات الجذور الأقصر. النبات بأكمله صالح للأكل ويقال أن له خصائص طبية. تعتبر أزهاره الصفراء الزاهية مصدرًا أساسيًا للرحيق- كما يمكن استخدامها لصنع نبيذ الهندباء.

غالبًا ما ينمو خس لامب (الأوراق الخضراء في الصورة أعلاه) كحشيش نباتي في حقول القمح، لكنه أيضًا يعتبر أحد عناصر طبق السلطة الشائعة في كثير من دول العالم سلطة شائعة على أطباق حول العالم. أوراقه أقسى من أوراق الخس العادي ويمكن حصاده لفترة أطول، مما يجعله النبات المفضل للكثيرين.

قد تتعرف على هذا النوع من النبات الذي يعرف بـ" أرقطيون " فهو تلك الكريات الشائكة الصغيرة التي تعلق بالملابس أحيانا. قدرته الفريدة على الالتصاق تجعله ممتازًا في تفريق البذور. أوحى هذا النبات الفريد للمهندس السويسري، جورج دي ميسترال بابتكار اللاصق الذي يعرف بـ " سكوتش" أو "فيلكرو"،والذي ظهر في الأسواق في أواخر الخمسينيات.

الثوم البري سهل التعرف عليه فهو ينمو بغزاره وطعمه لذيذ. على الرغم من رائحة الثوم القوية به، إلا أنه يتميز بطعم لطيف مما يجعله إضافة رائعة إلى الحساء والسندويشات وصوص البيستو. الثوم البري له خصائص مضادة للجراثيم ويمكن أن يساعد في خفض الكولسترول وضغط الدم.

يدخل نبات القراص في صناعة الشاي والحساء وحتى الجبن. يمكن أيضًا استخدام أليافه في الغزل والنسيج واستخدامه في صناعة النسيج. نباتات "القراص"غنية بالنيتروجين، مما يجعلها سمادًا جيداً للنباتات الأخرى- كما أنها ملاذ للطيور أيضًا. توفر الشعيرات الرفيعة على أوراق نبات القراص بيئة مثالية لوضع البيض الخاص ببعض الحشرات.

لا يمكننا أن نذكر القراص اللاذع دون أن نذكر نظيره المهدئ، نبات المَرسى. إذا شعرت لدغك القراص، يمكن أن يساعدك فرك ورقة المَرسى على الجلد المصاب بالإلتهاب. تحتوى أوراق المرسى تحتوي على "مضادات الهستامين الطبيعية".

تعد صفير الماء من أكثر أنواع النباتات عدوانية، إذ تنتشر بسرعة في أجزاء من أمريكا الجنوبية وآسيا وأفريقيا. يمكن أن يكون لها آثار كارثية على المجاري المائية، لكن بعض المزارعين تمكنوا من تسخير قوتها من أجل إنتاج الأسمدة وصنع الورق وحتى استخدام النبات كأساس للحدائق العائمة.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل