الجزء الثاني من مسلسل ”مملكة إبليس” يتصدر ترند ”جوجل” قبل عرضه | فن وثقافة | الصباح العربي

الجزء الثاني من مسلسل ”مملكة إبليس” يتصدر ترند ”جوجل” قبل عرضه | فن وثقافة | الصباح العربي

منذ ما يقرب من 4 سنوات

الجزء الثاني من مسلسل ”مملكة إبليس” يتصدر ترند ”جوجل” قبل عرضه | فن وثقافة | الصباح العربي

تصدر الجزء الثاني، الجديد، من المسلسل التلفزوني "مملكة إبليس" الترند على محرك البحث "جوجل"، قبل عرضه حصريا عبر منصة "شاهد" الرقمية.\nوتلعب الممثلتان رانيا يوسف وغادة عادل بطولة الجزء الثاني من المسلسل الذي يتكون من 15 حلقة، ويبدأ عرضه اعتبارا من 30 يوليو الجاري عبر المنصة الرقمية.\nوفي سياق متصل، بدأت فضائية "إم بي مصر" في عرض الجزء الأول من المسلسل الموسم الأول، أمس الأحد، والذي يحمل اسم "أسطورة الأساطير".\nوتدور أحداث الموسم الأول داخل حارة شعبية يتحكم بأمورها وشؤونها "فتحى إبليس"، ويفرض سيطرته وسطوته على المنطقة بأسرها، ويمارس عليهم تهديده لتنفيذ مخططاته، وتتطور الأمور لتأخذ منحى يحمل الكثير من المفاجآت وفى قالب غير متوقع.\nويطرح السياق الدرامي سؤالا مفاده أن العائلة حينما تفقد كبيرها وحاميها تجد نفسها فى مهب المجهول، فى أجواء من السحرية الواقعية والتشويق.\nومسلسل "مملكة إبليس" من تأليف محمد أمين راضي، الذي سبق وأن ألف مسلسلات مثيرة للجدل مثل "السبع وصايا" و"نيران صديقة " و"أفراح القبة" و"العهد"، الذي أكد في حوار سابق أنه استغرق كتابته عامين ونصف العام، و"هذه أطول مدة استغرقتها في كتابة مسلسل".\nكما كشف راضي أن جهاز الرقابة على المصنفات الفنية اعترض على اسم المسلسل وتم تغييره بالفعل، كما حذفت مشهدا واحدا فقط من أحداثه.\nوتعود غادة عادل في "مملكة إبليس" للتعاون مع المؤلف محمد أمين راضي بعد 5 سنوات من الغياب منذ أن قدما سويا مسلسل "العهد"، والتي تجسد في أحداثه شخصية "أزهار" التى لم يسبق لى أن قدمت شخصية مشابهة لها، فهى شعبية وطيبة وتدخل فى صراعات مع العائلات الموجودة فى الحارة.\nأما رانيا يوسف فيمثل المسلسل ثالث تعاون لها مع الكاتب محمد أمين راضى بعد مسلسلى "نيران صديقة" و"السبع وصايا"، وأشارت إلى أن المسلسل ملىء بالخيال والجنون والواقعية.\nويتولى إخراج مسلسل "مملكة إبليس" أحمد خالد موسى، وهو من إنتاج طارق الجنايني، ومن بطولة غادة عادل ورانيا يوسف وسلوى خطاب وأحمد داوود وصبرى فواز وكريم قاسم وإيمان العاصىي.

الخبر من المصدر