ممثلو 12 مؤسسة وطنية يستعرضون إشكاليات التعليم في الوطن العربي ورؤية 2050 | المصري اليوم

ممثلو 12 مؤسسة وطنية يستعرضون إشكاليات التعليم في الوطن العربي ورؤية 2050 | المصري اليوم

منذ ما يقرب من 4 سنوات

ممثلو 12 مؤسسة وطنية يستعرضون إشكاليات التعليم في الوطن العربي ورؤية 2050 | المصري اليوم

شارك المجلس القومي لحقوق الإنسان في لقاء استشاري عن بعد حول مستقبل التربية والتعليم في المنطقة العربية عبر تطبيق «زومZoom».\n«القومي لحقوق الإنسان» يناقش استعداداته للمشاركة في متابعة انتخابات «الشيوخ»\nرئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان: «30 يونيو» قضت على حكم الفاشية الدينية\n«قومي حقوق الانسان» يشيد بتعديلات مجلس النواب لقانون الأمراض المعدية\nنظم اللقاء الشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان بحضور، سلطان بن حسان الجمالي المدير التنفيذي للشبكة، بالتعاون مع المعهد العربي لحقوق الإنسان بحضور الدكتور عبدالباسط حسن رئيس المعهد.\nشارك في اللقاء ممثلي 12 مؤسسة وطنية لحقوق الإنسان من مصر والسودان وفلسطين ولبنان والأردن والعراق وسلطنة عمان والكويت وقطر والبحرين والمغرب والجزائر، حيث استعرض المشاركون واقع وإشكاليات التعليم في بلدانهم مع تقديم توصيات لمستقبل التعليم في 2050.\nومثل المجلس كل من مي نجيب مسؤول التعاون مع الشبكة، ومي حمدي مسؤول لجنة الحقوق الثقافية، والتي ألقت كلمة عن واقع التعليم في مصر من حيث الإشكاليات والفرص، كما أوضحت جهود المجلس في مجال مراجعة المناهج الدراسية استنادا إلى حقوق الإنسان.\nوتضمنت كلمتها عددًا من التوصيات من أبرزها: تقييم تجربة التعليم عن بعد، وكيف يمكن الاستفادة بها، وتطوير المناهج والاعتماد على البحث والابداع والأنشطة بدلا من الحفظ والتلقين، وتنمية المهارات المرتبطة بتكنولوجيا المعلوماتـ وغرس مهارات التعلم الذاتي، بالإضافة إلى تفعيل نموذج التربية الايجابية في المدارس لبناء شخصيات الطلاب على المسؤولية والاحترام، واستخدام النهج القائم على حقوق الإنسان في التعليم.\nيأتي اللقاء في إطار المبادرة العالمية لليونسكو لإنشاء الهيئة الدولية رفيعة المستوى لإعداد تصور مستقبل التربية والتعليم بحلول عام 2050، حيث ستصدر الهيئة تقريرا يتضمن توصياتها في نوفمبر 2021، بعد إجراء مناقشات عالمية مع مختلف الجهات وأصحاب المصلحة، بالإضافة إلى إمكانية تلقي مشاركات فردية من خلال موقع اليونسكو عن طريق استطلاع الرأي أو كتابة المقال أو إرسال عمل فني أو أدبي للأطفال والكبار.

الخبر من المصدر