في يومه العالمي.. 10 فوائد مذهلة لـ"التقبيل" بينها تقوية المناعة

يصادف اليوم الـ7 من شهر يوليو، اليوم العالمي للتقبيل، والذي أقرته الأمم المتحدة منذ حوالي 26 عامًا.

وللتقبيل بين المحبين فوائد عديدة ربما لا يعرفها البعض، حيث كشفت إحصائية إنجليزية، أن التقبيل يعزّز الارتياح في العلاقة بين الشريكين ويؤثر في استمراريتها، وبينت الإحصاءات أنّ 59% من الرجال، و66% من النساء، ينهون العلاقة لفشل الطرف الآخر في التقبيل.

وفيما يلي بعض فوائد التقبيل، بحسب موقع "هيلث لاين"، ودراسة بلجيكية نشرت في عام 2018، تثبت فوائد القبلات.

يساعد التقبيل في حرق السعرات الحرارية، ما يتيح الفرصة لخسارة الوزن، فهو يؤدي إلى خسارة ما يقرب من 6.5 سعر حراري في الدقيقة.

يساعد في زيادة عدد الكرات البيضاء في الجسم، ما يسهم في زيادة القدرة على محاربة البكتيريا، وبالتالي يخفف من احتمال الإصابة بالأمراض.

هي واحدة من الفوائد النفسية حيث يساعد التقبيل المرء على الشعور بالاسترخاء، والبعد عن الغضب، ومتى كان أحد الزوجين غاضبًا، وقبّله الطرف الآخر، فإن الذي حصل على القُبلة سيشعر بالسكينة والهدوء.

تساعد القبلة أيضا في التخفيف من ألم التسوس الذي يصيب الأسنان، خصوصًا أن البكتيريا التي تنتقل عبر التقبيل، تلعب دورا مهما على هذا الصعيد، وتجعل القبلة مفيدة لصحة الأسنان والحماية من التسوّس وتراكم الجير.

يعتبر التقبيل من التمارين المساعدة في منح الشفاه اللون الوردي المحبوب، كما يساعد في الحصول على شفاه طبيعية ووردية اللون، وكذلك التخفيف من الجفاف والتمتع بصحة جيدة.

أكدت دراسة أمريكية أن تبادل القبلات في الصباح يعمل على تضاعف العمر إلى خمس سنوات إضافية.

القُبلة تساعد في زيادة مناعة المرأة وحمايتها من الفيروسات المضخمة للخلايا.

القُبلة تزيد إنتاج الأدرينالين، الذي يتسبب في نشاط الدورة الدموية، فأثار التقبيل على القلب تشبه لحد كبير تأثير التمارين الرياضية عليه.

يحرك التقبيل حوالي 30 عضلة مختلفة من الوجه، ويؤدي إلى نشاط الدورة الدموية به، وبالتالي تكون القبلات من الوسائل غير المكلفة التي تحافظ على بقاء الوجه بمظهر الشباب، والقضاء على ظهور التجاعيد والخطوط عليه.