المحتوى الرئيسى

مسنة تثير فوضى بلا سبب وتحظى بملايين المشاهدات

07/02 17:34

سكاي نيوز عربية - أبوظبي

الشقاوة ليست حكرا على الأطفال، فهناك الكثير من الأمثلة على شقاوة الكبار، التي قد تكون أكثر "شقاوة" من شقاوة الصغار.

ولكن بينما قد تكون شقاوة الأطفال أو الصغار مرئية وبالطبع مقبولة، فإن شقاوة الكبار، في كثير من الأحيان، قد تكون خفية وغير مرئية لعامة الناس.

ولكن انتشار الهواتف الذكية وكاميرات المراقبة ساهم على ما يبدو في فضح "شقاوات" الكبار، كما حدث مع سيدة روسية مسنة مؤخرا.

ففي غربي روسيا، رصدت كاميرا مراقبة سيدة مسنة وهي تقوم بأعمال وأفعال فوضوية بشكل يومي، في المبنى الذي تقطنه.

 ومن بين ما الشقاوات التي سجلتها الكاميرا للمرأة العجوز، أنها كانت تقوم، كل يوم تقريبا، ببعثرة بريد البناية التي تقطنها، ثم تنشر الفوضى في كل مكان، ومن دون سبب واضح.

ولم تقف شقاوات المرأة العجوز عند هذا الحد، بل قامت أيضا بحمل دراجة جارها ووضعها خارج المبنى.

وعلى الرغم من أن الكاميرا سجلت تلك الشقاوات، فإن أحدا من سكان البناية لم يعرف من يقوم بتلك الأفعال أو سبب قيامه بذلك.

وبعد مراجعة كاميرات المراقبة، اتصل سكان العمارة بالشرطة، ولكن حتى الشرطة لم تستطع القبض على المرأة العجوز الشقية، لأنها ببساطة أغلقت الباب في وجوههم.

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل