مسؤول مصري يحسم الجدل حول ظهور تمثال فرعوني بجوار وزير الخارجية المصري خلال حديثه عن "سد النهضة"

مسؤول مصري يحسم الجدل حول ظهور تمثال فرعوني بجوار وزير الخارجية المصري خلال حديثه عن "سد النهضة"

منذ ما يقرب من 4 سنوات

مسؤول مصري يحسم الجدل حول ظهور تمثال فرعوني بجوار وزير الخارجية المصري خلال حديثه عن "سد النهضة"

كشف أمين عام المجلس الأعلى للآثار في مصر، مصطفى وزيري، تفاصيل التمثال الذي ظهر بجوار وزير الخارجية المصري، سامح شكري، أثناء حديثه، عن بعد، في مجلس الأمن حول "سد النهضة".\n\nجدل كبير بعد ظهور رأس تمثال فرعوني وجارية حبشية خلال حديث وزير الخارجية المصري عن "سد النهضة" (صور) \nوقال وزيري إن " هذا التمثال مستنسخ لتمثال الملكة نفرتيتي"، مشيرا إلى أن كل الأثريين يعرفون أن رأس التمثال يعود للملكة نفرتيتي، وهي زوجة أخناتون، والرأس موجودة في المتحف.\nوأضاف وزيري في مداخلة هاتفية لبرنامج "حضرة المواطن" على فضائية "الحدث اليوم" مساء الثلاثاء، أنه أثيرت حالة من الجدل بسبب ظهور رأس تمثال فرعوني بجوار وزير الخارجية سامح شكري، أثناء إلقاء خطابه لمجلس الأمن أمس، موضحا أن الرأس هي للملكة الفرعونية نفرتيتي.\nوتابع: "الرأس الأصلية للملكة اكتشفت في تل العمارنة سنة 1932 بمحافظة المنيا، موضحا أنها ابنة الملك آي، ومقبرته في وادي الملوك"، كما أنها أم لـ6 فتيات، والملكة نفرتيتي لم تحارب، ومعني اسمها هو الجميلة آتية.\nوكان ظهور رأس تمثال فرعوني للملكة "نفرتيتي" وتمثال جارية حبشية، قد أثار جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال حديث وزير الخارجية المصري سامح شكري عن سد النهضة.\nوظهر في ديكور مكتب رئيس الوزراء المصري، رأس الملكة الفرعونية "نفرتيتي"، بالإضافة إلى وقوف جارية "حبشية" بجانب علم مصر.\nوقالت صحيفة "المصري اليوم" إنها تواصلت مع خبير أثري، للتعرف على قصة التمثال ودلالة ظهوره بجانب وزير الخارجية، الذي أوضح بدوره أن "الملكة نفرتيتي لقبت بأنها حاكمة النيل وجوهرته وابنة الآلهة".\nتابعوا RT على\n

الخبر من المصدر