منها ليزا وإنفلونزا الخنازير .. 8 أوبئة ظهرت خلال الـ 6 أشهر الأخيرة

منها ليزا وإنفلونزا الخنازير .. 8 أوبئة ظهرت خلال الـ 6 أشهر الأخيرة

منذ ما يقرب من 4 سنوات

منها ليزا وإنفلونزا الخنازير .. 8 أوبئة ظهرت خلال الـ 6 أشهر الأخيرة

شهد العالم ظهور 8 أوبئة خلال الستة الأخيرة ومن بينهم فيروس يارا وليزا\nمنذ ديسمبر الماضي، يعاني سكان الكرة الأرضية من العديد من الأمراض والأوبئة ومن بينها جائحة كورونا المستجد "كوفيد-19"، والتي تسببت في وفاة أكثر من نصف مليون شخص وإصابة 10 ملايين آخرين ما أدى لحالة الإحباط واليأس سيطرت على السكان خوفا من المستقبل المجهول.\nومن تلك الأمراض والأوبئة، إيبولا، وفيروس يارا، إنفلونزا الطيور، وغيرها من الأمراض القاتلة التي تهدد البشرية، وآخرها ظهور سلالة جديدة من إنفلونزا الخنازير إضافة إلى فيروس "ليزا" النادر في إيطاليا.\nوتستعرض "الوطن" فيما يلي، الأمراض التي ظهرت خلال الفترة الأخيرة.\nأثار نفوق قطة، الخوف لدى الإيطاليين، حيث توقعوا ظهور فيروس نادر جديد في العالم، وهو ما دفع وزارة الصحة الإيطالية لتشكيل مجموعة علمية فنية للتحقيق في نفوق قطة بعد إصابتها بفيروس ليزا (Lyssa) النادر الذي لم يعثر عليه إلا مرة واحدة بالعالم في الخفافيش.\nونفقت القطة بعد وقت قصير من عضها لصاحبتها التي تعيش معها في مدينة أريتسو بشمالي البلاد. وثبتت الاختبارات التي أجريت على القطة بعد نفوقها أنها كانت مصابة بالفيروس النادر، وفقا لوكالة الأنباء الإيطالية "أنسا".\nقال علماء في الصين إنّهم حددوا سلالة جديدة من فيروس إنفلونزا الخنازير، محذرين من إمكانية تحوله إلى جائحة عالمية، حيث إنه مزيج من 3 فيروسات.\n وأوضح العلماء في دراسة أنّ الفيروس المسمى "G4 EA H1N1" ينتقل من الخنازير إلى الإنسان، وبما أن للفيروس سلالة جديدة، فالبشر لا يملكون المناعة ضده ما يستوجب مراقبته بعناية، وفقا لما نشره موقع "سكاي نيوز عربية".\n ظهر فيروس كورونا المستجد للمرة الأولى في ديسمبر العام الماضي، بمدينة ووهان الصينية، وبدأ في الانتشار بعد ذلك في جميع أنحاء العالم.\nويرجح العلماء أن سبب انتقال الفيروس إلى البشر من الخفافيش التي تباع في سوق ووهان للمأكولات البحرية، حيث تعد من الوجبات الرئيسية لهم.\n - ارتفاع درجة حرارة المريض وإصابته بحمى.\n- السعال الجاف الشديد بشكل مستمر.\n- شعور المريض بالاحتقان في الأنف والفم والحلق.\n- شعور المريض بضيق في التنفس.\nومؤخرا أضيفت لقائمة الأعراض والتي أقرها مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها "CDC"، الغثيان وسيلان الأنف أو احتقانه والإسهال، ثم أصبحت القائمة تتضن حمى، قشعريرة، سعال، ضيق أو صعوبة في التنفس، إرهاق، آلام في العضلات أو الجسم، صداع، فقدان للطعم أو الرائحة وتقرح الحلق.\nحتى الآن لا يوجد علاج لـ"كوفيد 19"، وما زال العلماء يجرون اختبارات وتجارب على بعض العقاقير التي قد تساعد في الشفاء مثل عقار "ريمدسفير" و"ديكساميثازون".\nويعتبر "يارا" فيروسا عملاقا وظهر في البرازيل في فبراير الماضي، يتكون من جزيئات صغيرة بحجم 80 نانومتر، لكن ما يلفت الانتباه هو أنه فريد من نوعه على ما يبدو من "جينومه"، وأكثر من 90% من جيناته لم يسبق توثيقها من قبل، ويمكن أن يكون أول حالة معزولة لمجموعة غير معروفة من فيروس الأميبا، أو ربما نوع بعيد من الفيروسات العملاقة التي ربما تطورت بطريقة ما إلى شكل مخفض.\nولا تزال الأبحاث جارية بشأن هذا الفيروس المستجد، لمعرفة مصدره ومخاطره. \nأصيب رجل من مقاطعة "يونان" الصينية بفيروس هانتا القاتل، وتوفي في أثناء وجوده بحافلة متجهة إلى مقاطعة شاندونج في 24 مارس الماضي.\nوفيروس هانتا يعرف أيضا باسم "متلازمة الرئة الفيروسية"، وظهر للمرة الأولى في الولايات المتحدة عام 1993، وحددت السبب في الفأر الذي كان يعيش لدى أول حالة ظهرت لديها المرض، وأصاب شابا بمنطقة "فور كورنرز".\nيتسبب الفيروس في أزمة تنفسية حادة، ويشعر المريض بحمى وقشعريرة، نوبات الصداع وأوجاع العضلات، القيء، أو الإسهال أو ألم في البطن، ثم يصاب بضيق في التنفس وانخفاض كفاءة القلب والوفاة.\nالعلاج المناسب هو "أكسدة الدم"، أي التخلص من ثاني أكسيد الكربون الموجود في الدم وتنقيته ومده بالأكسجين وإعادة ضخه في الجسم مرة أخرى عن طريق آلة معينة تتواجد بالمستشفيات، فيما يعرف باسم الأكسدة الغشائية خارج الجسم "ECMO".\nبعدما غاب لأكثر من 50 يوما، عاد فيروس الإيبولا للظهور مجددا، بعدما أعلنت حكومة جمهورية الكونغو الديموقراطية، وفاة أول حالة إصابة بفيروس إيبولا في 9 أبريل الماضي.\nوقالت السلطات الصحية الإقليمية، إن أعراض فيروس الإيبولا ظهرت على المريض وهو رجل يبلغ من العمر 26 عاما، في 27 مارس الماضي، وتوفي في المستشفى يوم الخميس الماضي.\nجرى التعرف على فيروس الإيبولا (الحمى النزفية)، لأول مرة في عام 1976 عندما ظهر في دولتين في آن واحد، إحداهما في يامبوكو، وهي قرية لا تبعد كثيرا عن نهر إيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والأخرى في منطقة نائية في السودان.\nويعتبر أصل الفيروس غير معروف، وإن كان هناك بينات الآن تشير إلى أن خفافيش الفاكهة قد تكون من الكائنات المضيفة له.\nعادة ما يعاني المريض في بداية المرض من ظهور مفاجئ للحمى والوهن الشديد وآلام العضلات، والصداع والتهاب الحلق، ولكن مع تطور المرض عادة ما يظهر على المصابين القيء والإسهال، والطفح الجلدي، وضعف وظائف الكلى والكبد، وفي بعض الحالات يحدث نزف داخلي وخارجي، ثم الوفاة.\nلا يوجد حتى الآن علاج مرخّص ومجرّب ضد مرض فيروس الإيبولا، ولكن يُعكف حالياً على تقييم طائفة واسعة من العلاجات التي يُحتمل أن تكافحه، ومنها منتجات الدم وعلاجات جهاز المناعة والأدوية. ولا يوجد حالياً لقاحات مرخصة ضد المرض، بيد أن هناك لقاحين اثنين يُحتمل أن يكافحاه يخضعان لاختبار مدى مأمونية إعطائهما للإنسان، وفقا للموقع الرسمي لمنظمة الصحة العالمية.\nتفشت سلالة مميتة من إنفلونزا الطيور مؤخرا، في عدد من "الديكة الرومية"، بولاية كارولينا الجنوبية الأمريكية.\nوفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإنه يمكن أن يصاب الإنسان بالعدوى بفيروسات إنفلونزا الطيور وغيرها من فيروسات الإنفلونزا الحيوانية المنشأ، مثل الأنماط الفرعية لفيروسات إنفلونزا الطيور (AH5N1) و(AH7N9) و(AH9N2)، من خلال الاحتكاك المباشر بالحيوانات المصابة بالعدوى أو البيئات الملوثة، إلا أن هذه العدوى لا تؤدي إلى الانتقال الفعال لهذه الفيروسات لدى الإنسان، بينما لا تتوفر أي بيانات تشهد على انتقال الإصابة عن طريق الأغذية المطبوخة بطريقة مناسبة.\nتسبب حالات العدوى بإنفلونزا الطيور لدى الإنسان، الإصابة بأمراض من التهاب الملتحمة الخفيف إلى الالتهاب الرئوي الوخيم وحتى الوفاة، للسلالة الأكثر خطورة، حيث تختلف فترة حضانة المرض وشدة الأعراض والحصيلة السريرية على النمط الفرعي للفيروس المسبب للعدوى، حيث إن (AH5N1) تتراوح حضانته بين يومين حتى إلى 17 يوما، و(AH7N9) حضانته بين يوم واحد و10 أيام.\nويكون للمرض مسار سريري عنيف لدى العديد من المرضى المصابين بالعدوى بفيروسات أنفلونزا الطيور (AH5) أو (AH7N9) ، حيث إن الأعراض الأولية الشائعة هي ارتفاع الحرارة والسعال، وإصابة المسالك التنفسية السفلية بما فيها ضيق النفس، والتهاب الحلق أو الزكام، والإسهال والقيء والألم البطني والرعاف أو النزف اللثوي وألم الصدر في المسار السريري لبعض المرضى.\nوتصل مضاعفات العدوى لنقص الأكسجين في الدم والخلل الوظيفي المتعدد الأعضاء وحالات العدوى الجرثومية والفطرية الثانوية، حيث إن معدل الوفاة للإنسان عالية بدرجة كبيرة للفيروسات من النمطين الفرعيين (AH5) و(AH7N9).\nتشير البيانات إلى أن بعض الأدوية المضادة للفيروسات، ولا سيما دواء أوسيلتاميفير، يمكن أن تحد من فترة تنسّخ الفيروس وتحسن الفرص المحتملة للحياة وتجنب الوفاة، وصنفتها الصحة العالمية تحت بند "الفاشية".\nأكدت الصين  تسجيل حالتي إصابة حمى الخنازير الأفريقية في إقليمين، يوم الأحد الماضي.\nواكتشفت حالة الإصابة الأولى بحمى الخنازير الأفريقية في إقليم قانسو، بينما كانت شاحنتان تنقلان 320 خنزيرا إلى مقاطعة منجين، حيث نفقت ثلاثة خنازير.\nالحمى، والسُّعال، زالتهاب الحلق وانسداد أو سيلان الأنف، وإحمرار ودموع العينين، وآلام الجسم، والصداع، والإرهاق، والإسهال، والغثيان والقيء.\nهناكَ 4 عقاقير مضادة للفيروسات معتمَدة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، يتم وصفها في بعض الأحيان خلال أو يوم أو يومين من الأعراض لتقليل شدتها والحد من خطر حدوث مضاعفات، وهم تاميفلو، زاناميفير، رابيفاب، زوفلوزا.\nيحاول الكثيرون إخفاء علامة الـ"Seen" من على تطبيق واتساب، وذلك لعدم رغبتهم بمعرفة المرسل بقرائتهم للرسالة وهو الأمر الذي شكل إزعاجا لمحبي الخصوصية، ولكن هناك إع\nكشف الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية\nبعد 20 دقيقة من شراء أحد الأشخاص سيارة لامبورجيني من أحد صالات العرض ومغادرته بها، لم يفرح بها كثيرا بعدما اصطدمت به شاحنة وتسببت في تحط السيارة إصابة السائ\nمسيرة فنية رائعة قدمتها أيقونة الأعمال الدرامية والسينمائية، الفنانة عبلة كامل، قبل أن تقرر نهاية مشوارها الفني دون تحقيق حلمها، لتصيب محبيها بحالة من الحزن.\nتجربة الإصابة بـ"كورونا" صعبة، فما بالك بالإصابة به مرتين!، هذا ما حدث مع إمام عبد الموجود، رجل أعمال، والذي شاء القدر أن يصاب بالفيروس مرتين، الأولى أثناء تواج

الخبر من المصدر