المحتوى الرئيسى

38 معلومة عن «فتى الشاشة الأول»: تسبب فيلم في دخوله قسم الشرطة عدة مرات.. وسخر مُنتج من أنفه - المصري لايت

06/02 16:15

سار بخطوات ثابتة للوقوف تحت أضواء الشهرة، بادئًا مسيرته من المسرح الجامعي، ثم تلقى التعليم الأكاديمي، حتى ذاع صيته بشكل كبير داخل القُطر المصري وخارجه على المستوى العربي.

على هذه الشاكلة، برز الفنان محمود ياسين على الساحة الفنية، حتى تمكن من حفر اسمه كأحد أبرز رواد المسرح والسينما، إضافةً إلى قدرته العالية على التحدث باللغة العربية بشكل ممتاز غير الكثيرين.

ويحتفل اليوم الفنان محمود ياسين بعيد ميلاده الـ79، وعليه، يستعرض «المصري لايت» 38 معلومة عنه، وفق حواره مع مجلة «الجزيرة»، والمذكور بمجلة «ليالينا»:

38. هو محمود ياسين طه، وُلد في 2 يونيو 1941 في محافظة بورسعيد.

37. والده كان موظفًا في هيئة قناة السويس.

36. انتقل «ياسين» عقب انتهاء دراسته الثانوية إلى القاهرة، والتحق بكلية الحقوق جامعة عين شمس.

35. تخرج «ياسين» في كلية الحقوق، عام 1964.

34. بعد تخرجه تقدم إلى اختبارات المسرح القومي وتم قبوله.

33. حبه للفن دفعه إلى رفض تعيين القوى العاملة له في بورسعيد، بموجب حصوله على شهادة كلية الحقوق.

32. كان والده يتمنى أن يعمل في مجال المحاماة إلا أن مشاركة «ياسين» في أغلب الأنشطة ببورسعيد كانت إشارة إلى حبه للفن، وعارضت والدته اتجاهه للتمثيل خوفًا على أخلاقه، لكنها تراجعت فيما بعد.

31. حصل «ياسين» على التعيين في المسرح القومي بعد نكسة عام 1967.

30. بعد تعيين «ياسين» في المسرح القومي شارك في أكثر من 20 مسرحية، منها «وطني عكا»، و«عودة الغائب»، و«واقدساه»، و«سليمان الحلبي»، وغيرها.

29. في ستينيات القرن الماضي، شارك «ياسين» في عدة أعمال بأدوار صغيرة في مسلسلات «المطاردة»، و«الزير سالم»، و«الرجل الذي فقد ظله»، وغيرها.

28. تولى «ياسين» إدارة المسرح القومي لمدة عام، ثم قدم استقالته.

27. منذ فترة السبعينيات ولسنوات عدة، اقتحم «ياسين» المجال السينمائي وشارك في أعمال «نحن لا نزرع الشوك»، و«أنف وثلاث عيون»، و«العاطفة والجسد»، و«الرصاصة لا تزال في جيبي»، و«الحرافيش»، و«قاهر الظلام»، وغيرها.

26. شارك «ياسين» في العديد من الأعمال الدرامية، منها مسلسلات «العصيان»، و«أيام المنيرة»، و«رياح الشرق»، و«سوق العصر»، و«التوبة»، و«ماما في القسم»، وغيرها.

25. أنتج «ياسين» 4 أفلام سينمائية، هي: «أنا وابنتي والحب»، و«ضاع العمر يا ولدي»، و«الجلسة سرية»، و«قشر البندق».

24. أدى «ياسين» دور الراوي في فيلم «الرسالة»، لإجادته التحدث باللغة العربية.

23. حصل «ياسين» على جوائز وأوسمة عدة، منها تكريمه في مهرجانات طشقند 1980، والسينما العربية في أمريكا وكندا 1984، وجائزة الإنتاج من مهرجان الإسماعيلية 1980، وحتى مهرجان الإسكندرية 2015.

22. لمجهوداته شغل «ياسين» عدة مناصب، منها رئاسة لجان التحكيم بمهرجان القاهرة للإذاعة والتليفزيون عام 1998، ورئيس شرفي في نفس المناسبة، وتعيينه سفيرًا للنوايا الحسنة عام 2005 من جانب منظمة الأمم المتحدة.

21. روت الفنانة «شهيرة» عن تعارفها له: «تعرفت على محمود ياسين أمام الكاميرا، فكان يقوم بدور البطولة في مسرحية (ليلة مصرع جيفارا) أمام سناء جميل، وإخراج كرم مطاوع، للكاتب المسرحي ميخائيل رومان، وكنت وقتها في الفرقة الأولى بمعهد الفنون المسرحية، وكان هو خريج كلية حقوق وعضوًا بالمسرح القومي، فالتقينا آنذاك، وحدث ارتياح بيننا، وتمت خطوبتنا ثم تزوجنا بعد عام من تعارفنا».

20. الراحل أحمد زكي كان سببًا في زواج «ياسين» من «شهيرة»، لأنه كان من الزقازيق، وهي المدينة التي تنتمي إليها، واتخذها أختًا له، وعندما بدأت قصة الحب بينهما تحدث مع «ياسين» وأبلغه بأهمية أن يضع حدًا لهذه العلاقة، لأنها لم تأخذ شكلًا رسميًا حينها.

19. تزوج «ياسين» من «شهيرة» في أكتوبر 1970، بعد خطبة دامت 9 أشهر.

18. أنجبا «رانيا» في 10 مارس 1972، و«عمرو» في 13 مارس 1978.

17. اشترك «ياسين» و«شهيرة» سويًا في بطولة 14 فيلمًا، من أشهرها: «سؤال في الحب»، و«شقة في وسط البلد»، و«الجلسة سرية»، و«نواعم».

16. أرجع «ياسين» مشاركته في فيلم «الجزيرة» إلى رغبته في التواصل مع الجيل الجديد، حسب تصريحه في حوار سابق مع «المصري اليوم».

15. في برنامج «وجه جديد»، صرح «ياسين» بأنه كان لا يريد الدخول في مجال السينما، كما أنه كان لا يتابع الأفلام أثناء عمله على خشبة المسرح في بداياته.

14. صرح «ياسين» بأن المخرج حسين كمال هو من أدخله في عالم السينما.

13. في عام 1978، شارك «ياسين» في 13 فيلمًا، أبرزها «قاهر الظلام»، و«انتبهوا أيها السادة»، و«رحلة النسيان»، و«ضاع العمر يا ولدي»، وغيرها.

12. ألّف «ياسين» مسلسل «رياح الشرق» عام 1998.

11. روى «ياسين» في حوار لمجلة «الجزيرة» أن المخرج يوسف شاهين رشحه لبطولة فيلم «الاختيار» أمام سعاد حسني، لكنه اعتذر حينها بعد أن علم بترشيح حسين كمال له في فيلم «نحن لا نزرع الشوك».

10. قدم الراحل يوسف شاهين سيناريو فيلم «إسكندرية ليه» لـ«ياسين»، وأبلغه حينها: «أنا أعلم أن مخك تخين ورغم هذا سأرسل لك السيناريو»، ويقول عن تلك اللحظات: «عكفت على قراءته ورغم أنني كنت ومازلت مشهورًا بأنني من أكثر الفنانين ثقافة واطّلاعًا في كل بحور العلم والمعرفة، لكني عجزت عن فهمه، وأيقنت أن معظم الممثلين يعملون معه دون أن يفهموا شيئًا مما يريد، فهو الوحيد الذي يفهم جيدًا ما يريد قوله، ولكوني لم أعتد عمل شيء لا أفهمه قمت بإعادة السيناريو له مشفوعًا باعتذاري».

9. روى «ياسين» أن الفنانة فاتن حمامة هي من رشحته للعمل معها في فيلم «الخيط لرفيع»، وهو ما أثار خوفه ودهشته حينها لمكانتها الكبيرة في تلك الفترة.

8. قال «ياسين» عن سبب توقفه عن الإنتاج بعد فيلم «قشر البندق»: «التجربة الأخيرة أثبتت لي تغير المناخ والعقول، فقد أكدت لي تردي الأوضاع عندنا، وأدخلني هذا الفيلم قسم الشرطة عدة مرات لأنني شاهدت بعيني التذاكر وهي تخرج من الصالة ليدخل بها أناس آخرون، أضف إلى هذا أن جمهور السينما تغير كثيرًا، فالأفلام التي تناسب هذه الأيام من الصعب عليّ إنتاجها».

7. أرجع «ياسين» سبب استقالته من إدارة المسرح القومي بعد عام واحد إلى عدم قدرته على التعامل مع «عقول جامدة»، حسب تعبيره، كما أنه دخل في خلافات مع أصدقاء له، وعلى أساسه قرر ترك المنصب، حسب تصريحه لمجلة «الجزيرة».

6. أطلق النقاد على «ياسين» ألقاب «فتى مصر الأول» و«بطل المائة فيلم»، وخلال حواره لمجلة «الجزيرة»، صرح باعتزازه بلقب «لورد»، لكنه استدرك قائلًا: «بشكل عام لا أحب الألقاب، أنا الفنان محمود ياسين وبس».

5. منذ سنوات فوجئ «ياسين» بتسجيل قصائد ألقاها بصوته في نفس الشريط الذي يحتوي على أغاني الفنانة الراحلة «أم كلثوم»، وقال: «شرف لي أن أكون مع سيدة الغناء العربي على شريط واحد، ولكني لم أفعل ذلك، وهذا الشريط بالطبع حقق حجم مبيعات غير عادية».

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل