المحتوى الرئيسى

مسلسل النهاية الحلقة 29: زين الآلي والحقيقي.. من يموت ومن ينقذ العالم؟

05/23 05:24

تتواصل أحداث مسلسل "النهاية" ليوسف الشريف، والمعروض حصريًا عبر قنوات ON، وفيما يلي نستعرض أبرز أحداث الحلقة 29، حيث تطورت الأحداث على عدة أصعدها نلخصها فيما يلي:

تحاول العثور على مكعبات الطاقة بمعاونة زين من أجل صناعة درع يحميها من صاروخ الواحة الذي سيلغي التكنولوجيا من كوكب الأرض.

تعود صباح إلى مخبأ نصير فتجد أن زينة قد هربت، بينما يقف نصير مصدوما من تحطم الباب المصفح ووجود جثث رجال عصابة المخدرات.

يصل مؤنس مع غفران ورجل الأمن المعاون له إلى مدينة الخليل بعد تلقيه مكالمة من زينة، تؤكد لها وجودها وحدها مع المسروقات.

يطلب مؤنس من معاونه منح جميع الأفراد راحة والبقاء في منازلهم وينصحه بالهرب إلى مصر والاحتماء بها بسبب كونها من الدول القليلة التي لديها جيش قوي.

يطلب مؤنس من زينة العودة إلى القدس قبل تدمير كل شيء بعد نهاية العالم ثم يقتل غفران ويستقل المركبة الفضائية التي عاد بها فارس إلى القدس ويجري مكالمة مع القوات التي تهاجم القدس يؤكد فيها تنفيذه لمخططهم بصرف رجال الأمن ليتمكنوا من الدخول دون مقاومة، ثم يطلب منهم منحه الإذن بالسفر إلى الواحة وينطلق متجهًا إلى هناك ومعه العقول الصناعية ليقدمها إلى المنتظر.

يصل يسر بشحنة الخضروات، ويكتشف رجال العصابة أنها مسممة، ويقرروا منح يسر موزة يأكلها ليموت ويعاجلوه برصاصة.

تغادر رضوى منزل يسر وهي نادمة على شكها في زين بعد اكتشاف أن كل ما مرت به كان بسبب زين الآلي، وتقرر البدء في البحث عن زوجها.

يصطحب رحمة إلى مكان تخزين وحدات الطاقة ويكشف لها عن مخطط تدمير كوكب الأرض، لكن رحمة تكشف خيانتها وتخبره أنها لا يستحق العيش، وتتدخل سليمة وتقتلها، وتطلب من زين العودة إلى غرفته كأن شيئا لم يحدث، على أن تذهب معه في اليوم التالي إلى مكتب صديق من أجل تدمير الصاروخ من لوحة التحكم الموجودة داخله.

ينتهي زين في اليوم التالي من تسليم أخر مكعب طاقة، وتصطحبه سليمة إلى مكتب صديق لكنها بمجرد فتح الباب تتلقى رصاصة في رأسها من مجيد، قبل أن يباغت زين بضربة تفقده وعيه.

يعود للعمل من جديد ويقتل رجال عصابة المخدرات ثم يعرف بمخطط نهاية العالم، ويكلف زينة ببناء برج للطاقة بينما يذهب مع صباح لإحضار مكعبات الطاقة.

يفشل زي في العثور على مكعبات للطاقة في مخبأ العصابة ويقرر أن يذهب إلى القدس ليحصل عليها بينما تواصل صباح بناء برج الطاقة أمام مخبأ نصير.

يجوب عزيز وسعادة المنطقة بحثا عن صباح وزين الآلي، ويقررا العودة إلى القدس التي أصبحت خالية من الأمن.

يخرج فارس من زنزانته ويذهب مع سعادة إلى بيت والده، فيما يذهب عزيز وراء زين الآلي الموجود في شركة إينرجي كو بحثا عن مكعبات الطاقة لصنع الدرع.

يدخل عزيز مخزن إينرجي كو ويشهر سلاحه في وجه زين الذي يلقي بصندوق مكعبات الطاقة ويقف مصدومًا.

أهم أخبار فن وثقافة

Comments

عاجل