دور الأيتام بعد أزمة "كورونا": الوضع سيئ.. ومفيش تبرعات

دور الأيتام بعد أزمة "كورونا": الوضع سيئ.. ومفيش تبرعات

منذ 4 سنوات

دور الأيتام بعد أزمة "كورونا": الوضع سيئ.. ومفيش تبرعات

دور الأيتام تواجه أزمة تبرعات بسبب «كورونا»\nأتى فيروس كورونا مُحملاً بالمتاعب لكثير من فئات المجتمع، خاصة دور الأيتام التى حُرمت من احتفالات يوم اليتيم، والتبرعات التى كانت فى انتظارها، انقطعت فجأة مع إعلان حظر التجول.\nيحكى محمد مطاوع، مدير دار أيتام بالهرم، أن الوضع الحالى صعب مادياً ونفسياً على الأولاد، بعد منع الزيارات وإلغاء الحفلات والأنشطة مما انعكس على حالتهم النفسية التى بدأت تسوء: «يعتبر محبوسين مابيشوفوش الشارع ولا الناس، وده اجتماعياً مش كويس عليهم، كمان الوضع الاقتصادى سيئ مفيش تبرعات».\nيشتكى من ضيق المكان الذى لا يسع أنشطة إضافية كملعب كرة للأطفال، مؤكداً أن الإحباط أصاب الجميع وزادت معدلات التشاجر بينهم: «كل 5 دقايق بيتخانقوا وبنحلها لأن عددهم كبير 31 طفل فى مكان واحد من عمر 3 سنين وحتى 14 سنة»، تقتصر ألعابهم على جهاز الحاسوب والفرجة على التليفزيون.\nينتظر الأطفال انتهاء فترة الحظر للخروج واستئناف حياتهم مرة أخرى: «كل المتبرعين كانوا بيحطوا عينهم علينا الفترة دى، كل الأنشطة دى اتحرموا منها، وخايفين رمضان ييجى واحنا كده، لأنهم متعودين على عزومات وهدايا، وقدرتنا المادية ماتكفيش كل احتياجاتهم».\nفى دار للأيتام بمحافظة بنى سويف، يحكى صالح أحمد، مديرها، أن الأطفال حُرموا من أعياد اليتيم التى كانت تتيح لهم الفرصة للاندماج مع المجتمع.\nخطوات تنظيف النقود من الفيروسات دون أن تفسدها وتتعرض للتلف\nأوضح بيتر جونز، طريقة تعافي ابنه البالغ من العمر عاما من كورونا في المستشفى، حيث أمضت الأسرة 3 أسابيع في عزلة مستمرة.\nهناك العديد من الأعراض الرئيسية غير ارتفاع درجة الحرارة والسعال الشديد المستمر، تم اكتشاف معاناة بعض مرضى كورونا منها.\nأعلن الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن التواصل مع الجانب الياباني للحصول على عينات من عقار أفيجان منذ نحو شهر\nحالة من الجدل سادت مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما شاهد سكان أستراليا كائنا غريبا وصفوه بأنه كائن فضائي، في أعماق البحار يشبه الخيط يطفو في المحيط.

الخبر من المصدر