"خلّيها تنضف".. حملة لمقاطعة "المهرجانات" في الجيزة

شباب مبادرة منع أغانى المهرجانات

حملة الهجوم على أغانى المهرجانات وجدت صدى داخل حى الجيزة، حيث بادر الأهالى بإطلاق مبادرة لإلزام سائقى التكاتك وأصحاب المقاهى والمحال التجارية فى المنطقة بعدم تشغيل أغانى المهرجانات واستبدالها بأغانى الزمن الجميل لأم كلثوم وعبدالحليم حافظ وعمرو دياب.

الحملة أطلقها معتز ماجد، صاحب مكتبة، وجيرانه بهدف حماية الذوق العام من الأغانى التى أفسدت عقول الشباب حسب وصفه، واتفقوا مع أصحاب المحال والمقاهى وحتى سائقى التكاتك بمنع تشغيل الأغانى الهابطة واستبدالها بأخرى هادفة، حتى تحول شارع خوفو المتفرع من ميدان الجيزة لحلقة طرب توزعت نغماتها على جميع الشوارع المجاورة.

«دى آفة طغت على السطح، عايزين يدمروا عقول ولادنا وشبابنا، مفيش أى محل ولا توك توك ولا مكان فى المنطقة إلا وبيشغل المهرجانات»، كلمات «ماجد» الذى يطالب الجهات الحكومية بدعمهم للحد من انتشار هذه الأغانى: «هننشرها فى كل الضواحى وهنعلّق ورق فى كل حتة، إحنا بقالنا أسبوع بس والناس مستجيبة وفرحانة».

يرى أن مستوى الأخلاق تراجع بسبب هذه الأغانى التى يقلد الشباب مطربيها: «إحنا شايفين شبابنا بيضيع وبيضرب وبيشتم وبيمسك مطوة، وبقالنا فترة كبيرة بنحاول نعمل حاجة لحد ما استقرينا على المبادرة دى، حملنا الأغانى القديمة على فلاشة وعملنا منها نسخ لكل أصحاب المحلات فى المنطقة».

شباب مبادرة منع أغانى المهرجانات

شرح أستاذ التغيرات المناخية بمركز البحوث الزراعية سبب عودة "الحشرات المؤذية" مثل بق الفراش فيما يلي

عثر بعض المواطنين من أهالى مطروح فى الصحراء على فطر "الترفاس" أو ما يسمى بالكمآه أو الفجع بأحجام كبيرة وصل وزن الحبه الواحدة زنة 3 كيلوا جرام وهو حجم كبير عن

حتى حرق أخشاب هذه الشجرة محفوف بالمخاطر أيضا، حيث يمكن أن تحدث إصابات في العين نتيجة لدخانها