المحتوى الرئيسى

محمد بن راشد وعبد الله بن زايد يستقبلان مستشارة الرئيس الأميركي

02/16 17:57

استقبل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي في الإمارات، كل على حدة، مستشارة الرئيس الأميركي إيفانكا ترامب، وذلك على هامش زيارتها للدولة للمشاركة في منتدى المرأة العالمي - دبي 2020.

وفيما أكد الشيخ محمد بن راشد على عمق علاقات التعاون والروابط الاستراتيجية التي تجمع دولة الإمارات العربية المتحدة بالولايات المتحدة الأميركية في ظل تقارب الرؤى وتوافق الإرادة السياسية في البلدين الصديقين، بحث الشيخ عبد الله بن زايد معها علاقات الشراكة والتعاون الاستراتيجي بين الإمارات والولايات المتحدة إضافة إلى عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

وخلال اللقاء الذي جمع بين الشيخ محمد بن راشد ومستشارة الرئيس الأميركي، نوه نائب رئيس دولة الإمارات بجهود الإدارة الأميركية في مجال دعم المرأة وتمكينها على كافة المستويات الحكومية والاقتصادية والاجتماعية، وهو ما يتوافق مع ما تقوم به دولة الإمارات من جهود في المجال ذاته، مما يفتح المجال لمزيد من التعاون في تعظيم إسهام المرأة في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية عالميا.

وأشاد الشيخ محمد بن راشد بمبادرة "التنمية والازدهار العالمي للمرأة" التي أطلقها البيت الأبيض العام الماضي بهدف توفير الدعم اللازم لتمكين المرأة اقتصاديا مع استهداف الوصول إلى 50 مليون امرأة حول العالم بحلول العام 2025.

وأكد الشيخ محمد بن راشد أن دولة الإمارات حريصة على مشاركة تجربتها الرائدة في مجال دعم المرأة في كل المجالات مع كل الدول الساعية إلى تعظيم دور المرأة ومشاركتها في صنع المستقبل، فضلا عن دعم الإمارات لكل المبادرات والمساعي الدولية الرامية إلى تحقيق الهدف ذاته.

من جهتها، أكدت إيفانكا ترامب كامل تقديرها لجهود الإمارات في مجال منح المرأة الفرص المتكافئة وتوسيع مساحة مشاركتها في صنع النهضة التنموية الشاملة للدولة، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء الإمارات "وام".

 وأثنت إيفانكا ترامب على القرارات المهمة التي اتخذتها الحكومة الإماراتية في هذا الصدد، لاسيما في مجال التمكين الاقتصادي ودعم رائدات الأعمال وتطوير القوانين والأطر التشريعية التي من شأنها حماية حقوق المرأة بصورة عامة وتأكيد دورها المحوري في المجتمع.

كما أثنت، خلال اللقاء، على الدعم الكبير الذي توفره دولة الإمارات وحكومتها الرشيدة لمبادرة تمويل رائدات الأعمال كونها إحدى الدول الـ 14 المؤسسة للمبادرة.

وفي أبوظبي، أكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال استقباله إيفانكا ترامب، أن دولة الإمارات والولايات المتحدة تربطهما علاقات صداقة وتعاون استراتيجي وهناك حرص مستمر على تعزيزها وتنميتها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.

من جانبها، أعربت إيفانكا ترامب عن سعادتها بالتواجد في الدولة والمشاركة في منتدى المرأة العالمي، الذي يقام في جميرا يومي 16-17 فبراير الجاري، مشيدة بالعلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين دولة الإمارات والولايات المتحدة.

أبو ظبي - سكاي نيوز عربية

وفيما أكد الشيخ محمد بن راشد على عمق علاقات التعاون والروابط الاستراتيجية التي تجمع دولة الإمارات العربية المتحدة بالولايات المتحدة الأميركية في ظل تقارب الرؤى وتوافق الإرادة السياسية في البلدين الصديقين، بحث الشيخ عبد الله بن زايد معها علاقات الشراكة والتعاون الاستراتيجي بين الإمارات والولايات المتحدة إضافة إلى عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

وخلال اللقاء الذي جمع بين الشيخ محمد بن راشد ومستشارة الرئيس الأميركي، نوه نائب رئيس دولة الإمارات بجهود الإدارة الأميركية في مجال دعم المرأة وتمكينها على كافة المستويات الحكومية والاقتصادية والاجتماعية، وهو ما يتوافق مع ما تقوم به دولة الإمارات من جهود في المجال ذاته، مما يفتح المجال لمزيد من التعاون في تعظيم إسهام المرأة في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية عالميا.

وأشاد الشيخ محمد بن راشد بمبادرة "التنمية والازدهار العالمي للمرأة" التي أطلقها البيت الأبيض العام الماضي بهدف توفير الدعم اللازم لتمكين المرأة اقتصاديا مع استهداف الوصول إلى 50 مليون امرأة حول العالم بحلول العام 2025.

وأكد الشيخ محمد بن راشد أن دولة الإمارات حريصة على مشاركة تجربتها الرائدة في مجال دعم المرأة في كل المجالات مع كل الدول الساعية إلى تعظيم دور المرأة ومشاركتها في صنع المستقبل، فضلا عن دعم الإمارات لكل المبادرات والمساعي الدولية الرامية إلى تحقيق الهدف ذاته.

من جهتها، أكدت إيفانكا ترامب كامل تقديرها لجهود الإمارات في مجال منح المرأة الفرص المتكافئة وتوسيع مساحة مشاركتها في صنع النهضة التنموية الشاملة للدولة، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء الإمارات "وام".

 وأثنت إيفانكا ترامب على القرارات المهمة التي اتخذتها الحكومة الإماراتية في هذا الصدد، لاسيما في مجال التمكين الاقتصادي ودعم رائدات الأعمال وتطوير القوانين والأطر التشريعية التي من شأنها حماية حقوق المرأة بصورة عامة وتأكيد دورها المحوري في المجتمع.

كما أثنت، خلال اللقاء، على الدعم الكبير الذي توفره دولة الإمارات وحكومتها الرشيدة لمبادرة تمويل رائدات الأعمال كونها إحدى الدول الـ 14 المؤسسة للمبادرة.

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل