محمد بن راشد وعبد الله بن زايد يستقبلان مستشارة الرئيس الأميركي

محمد بن راشد وعبد الله بن زايد يستقبلان مستشارة الرئيس الأميركي

منذ 4 سنوات

محمد بن راشد وعبد الله بن زايد يستقبلان مستشارة الرئيس الأميركي

استقبل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي في الإمارات، كل على حدة، مستشارة الرئيس الأميركي إيفانكا ترامب، وذلك على هامش زيارتها للدولة للمشاركة في منتدى المرأة العالمي - دبي 2020.\nوفيما أكد الشيخ محمد بن راشد على عمق علاقات التعاون والروابط الاستراتيجية التي تجمع دولة الإمارات العربية المتحدة بالولايات المتحدة الأميركية في ظل تقارب الرؤى وتوافق الإرادة السياسية في البلدين الصديقين، بحث الشيخ عبد الله بن زايد معها علاقات الشراكة والتعاون الاستراتيجي بين الإمارات والولايات المتحدة إضافة إلى عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.\nوخلال اللقاء الذي جمع بين الشيخ محمد بن راشد ومستشارة الرئيس الأميركي، نوه نائب رئيس دولة الإمارات بجهود الإدارة الأميركية في مجال دعم المرأة وتمكينها على كافة المستويات الحكومية والاقتصادية والاجتماعية، وهو ما يتوافق مع ما تقوم به دولة الإمارات من جهود في المجال ذاته، مما يفتح المجال لمزيد من التعاون في تعظيم إسهام المرأة في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية عالميا.\nوأشاد الشيخ محمد بن راشد بمبادرة "التنمية والازدهار العالمي للمرأة" التي أطلقها البيت الأبيض العام الماضي بهدف توفير الدعم اللازم لتمكين المرأة اقتصاديا مع استهداف الوصول إلى 50 مليون امرأة حول العالم بحلول العام 2025.\nوأكد الشيخ محمد بن راشد أن دولة الإمارات حريصة على مشاركة تجربتها الرائدة في مجال دعم المرأة في كل المجالات مع كل الدول الساعية إلى تعظيم دور المرأة ومشاركتها في صنع المستقبل، فضلا عن دعم الإمارات لكل المبادرات والمساعي الدولية الرامية إلى تحقيق الهدف ذاته.\nمن جهتها، أكدت إيفانكا ترامب كامل تقديرها لجهود الإمارات في مجال منح المرأة الفرص المتكافئة وتوسيع مساحة مشاركتها في صنع النهضة التنموية الشاملة للدولة، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء الإمارات "وام".\n وأثنت إيفانكا ترامب على القرارات المهمة التي اتخذتها الحكومة الإماراتية في هذا الصدد، لاسيما في مجال التمكين الاقتصادي ودعم رائدات الأعمال وتطوير القوانين والأطر التشريعية التي من شأنها حماية حقوق المرأة بصورة عامة وتأكيد دورها المحوري في المجتمع.\nكما أثنت، خلال اللقاء، على الدعم الكبير الذي توفره دولة الإمارات وحكومتها الرشيدة لمبادرة تمويل رائدات الأعمال كونها إحدى الدول الـ 14 المؤسسة للمبادرة.\nوفي أبوظبي، أكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال استقباله إيفانكا ترامب، أن دولة الإمارات والولايات المتحدة تربطهما علاقات صداقة وتعاون استراتيجي وهناك حرص مستمر على تعزيزها وتنميتها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.\nمن جانبها، أعربت إيفانكا ترامب عن سعادتها بالتواجد في الدولة والمشاركة في منتدى المرأة العالمي، الذي يقام في جميرا يومي 16-17 فبراير الجاري، مشيدة بالعلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين دولة الإمارات والولايات المتحدة.\nأبو ظبي - سكاي نيوز عربية\nوفيما أكد الشيخ محمد بن راشد على عمق علاقات التعاون والروابط الاستراتيجية التي تجمع دولة الإمارات العربية المتحدة بالولايات المتحدة الأميركية في ظل تقارب الرؤى وتوافق الإرادة السياسية في البلدين الصديقين، بحث الشيخ عبد الله بن زايد معها علاقات الشراكة والتعاون الاستراتيجي بين الإمارات والولايات المتحدة إضافة إلى عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.\nوخلال اللقاء الذي جمع بين الشيخ محمد بن راشد ومستشارة الرئيس الأميركي، نوه نائب رئيس دولة الإمارات بجهود الإدارة الأميركية في مجال دعم المرأة وتمكينها على كافة المستويات الحكومية والاقتصادية والاجتماعية، وهو ما يتوافق مع ما تقوم به دولة الإمارات من جهود في المجال ذاته، مما يفتح المجال لمزيد من التعاون في تعظيم إسهام المرأة في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية عالميا.\nوأشاد الشيخ محمد بن راشد بمبادرة "التنمية والازدهار العالمي للمرأة" التي أطلقها البيت الأبيض العام الماضي بهدف توفير الدعم اللازم لتمكين المرأة اقتصاديا مع استهداف الوصول إلى 50 مليون امرأة حول العالم بحلول العام 2025.\nوأكد الشيخ محمد بن راشد أن دولة الإمارات حريصة على مشاركة تجربتها الرائدة في مجال دعم المرأة في كل المجالات مع كل الدول الساعية إلى تعظيم دور المرأة ومشاركتها في صنع المستقبل، فضلا عن دعم الإمارات لكل المبادرات والمساعي الدولية الرامية إلى تحقيق الهدف ذاته.\nمن جهتها، أكدت إيفانكا ترامب كامل تقديرها لجهود الإمارات في مجال منح المرأة الفرص المتكافئة وتوسيع مساحة مشاركتها في صنع النهضة التنموية الشاملة للدولة، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء الإمارات "وام".\n وأثنت إيفانكا ترامب على القرارات المهمة التي اتخذتها الحكومة الإماراتية في هذا الصدد، لاسيما في مجال التمكين الاقتصادي ودعم رائدات الأعمال وتطوير القوانين والأطر التشريعية التي من شأنها حماية حقوق المرأة بصورة عامة وتأكيد دورها المحوري في المجتمع.\nكما أثنت، خلال اللقاء، على الدعم الكبير الذي توفره دولة الإمارات وحكومتها الرشيدة لمبادرة تمويل رائدات الأعمال كونها إحدى الدول الـ 14 المؤسسة للمبادرة.\nوفي أبوظبي، أكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال استقباله إيفانكا ترامب، أن دولة الإمارات والولايات المتحدة تربطهما علاقات صداقة وتعاون استراتيجي وهناك حرص مستمر على تعزيزها وتنميتها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.\nمن جانبها، أعربت إيفانكا ترامب عن سعادتها بالتواجد في الدولة والمشاركة في منتدى المرأة العالمي، الذي يقام في جميرا يومي 16-17 فبراير الجاري، مشيدة بالعلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين دولة الإمارات والولايات المتحدة.

الخبر من المصدر