«كندة من شبرا».. أبرز تصريحات عمرو يوسف في «سهرانين»

استضاف الفنان أمير كرارة، في أولى حلقات الموسم الجديد من برنامج " سهرانين"، المُذاع على فضائية "ON" الفنان عمرو يوسف والمطربة بوسي.

وتناول الحوار أبرز المواقف الكوميدية في حياتهما، وتحدث عمرو يوسف عن ابنته "حياة" لأول مرة منذ ولادتها.

عمرو يوسف يروي معاناته مع "البامبرز"

قال الفنان عمرو يوسف: "إن تكاليف حفاضات الأطفال تختلف عن زمان كليًا"، مضيفًا: "كانت الكافولة بتحل الأمر، لكن دلوقتي الموضوع مُكلف بنسبة كبيرة".

وأضاف عمرو أن حياة ابنته تشبه وزوجته كندا بشكل كبير، قائلًا: "أبص على صورتي وأنا صغير ألاقي بنتي شبهي، أبص على صور كندة وهي صغيرة، ألاقيها شبه مامتها، لكن هيبان شكلها أول ما تتم سنة، حتى لون العين هيختلف".

عمرو يوسف: كندة من شبرا مش من سوريا

وصرح عمرو يوسف، حول علاقة زوجته الفنانة كندة علوش بالأغاني الشعبية والمهرجانات قائلًا: "إنها تحب الرقص على المهرجانات" معلقًا:" كندة من شبرا مش من سوريا".

موقف محرج لـ عمرو يوسف قبل مهرجان القاهرة السينمائي

تحدث الفنان عمرو يوسف عن موقف محرج تعرّض له قبل حفل افتتاح الدورة الـ 40 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والذي أثار الجدل وقتها بسبب ظهوره بوزن زائد.

أوضح عمرو خلال حواره أنه قبل الحفل أخبره شخص ما بضرورة عمل "ماسك" للوجه والرقبة لكي يظهر بمظهر أكثر إشراقًا خلال الحفل، موضحًا أن هذا الشخص أكد له أن هذا "الماسك" بمكونات طبيعية.

وتابع: "قالي ده ماسك طبيعي وهيخلي وشك ينور.. بعد الماسك أخدت دش ودخلت ألبس البدلة، ببص في المراية لقيت وشي منفخ وبقفل الزرار لقيته مبيقفلش من عند الرقبة اتخضيت.. الماسك عمل حساسية خلت وشي ورم.. وروحت المهرجان منفوخ وقالك ده تخن بعد الجواز ده تعبان وغيره".

وأضاف عمرو: "اضطريت تاني يوم أنشر صورة وأنا في الجيم.. وطبعا ظهرت فيها رفيع عادي، قالك ده بيخس بسرعة، مفيش حاجة اسمها بيخس بسرعة يا جماعة في يوم وليلة.. ده كان ماسك اللي نفخ وشي والله".

بوسي: كان نفسي أطلع ولد وأقف على الناصية

قالت المطربة بوسي، إنها عندما كانت صغيرة في بيت والدها بمدينة الزقازيق كان هناك فرقًا بين الفتاة والولد؛ إذ كان الولد يسهر ويقف على الناصية وهو ما كان يحدث مع شقيقها، أما هي فكانت سهرتها تقضيها في البلكونة وتقتصر على بعض الأغاني؛ إذ كان التلفزيون يغلق في موعد محدد.

وأوضحت بوسي في تصريحات تلفزيونية أنها كانت تتمنى أن تصبح ولدًا كي تسهر على راحتها وتقف على الناصية مثل الشباب، مبينة: "كنت بتغاظ من أخويا عشان بيسهر في الشارع براحته وأنا لا وعشان كده كان نفسي أطلع ولد وأقف على الناصية بس أنا كنت بسهر للصبح في البيت بغني واقعد في البلكونة".