بعد قرارهما.. 10 "عذابات يومية" تخلص منها هاري وميغان إلى الأبد

سكاي نيوز عربية - أبوظبي\nبتخليهما عن مهام العائلة الملكية، لن يضطر الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل إلى الالنزام بعدد من البروتوكولات التي فرضت عليهم من قبل.\nوكشف موقع "بيزنس إنسايدر" أبرز 10 بروتوكولات ملكية، سيتخلص منها الزوجان، بعد إعلانهما "التخلي عن مهامهما كعضوين بارزين في العائلة الملكية ببريطانيا والعمل من أجل تحقيق الاستقلال المالي".\nأكد خبير آداب السلوك والخادم السابق للأمير تشارلز، غرانت هارولد، لموقع "بزنس إنسايدر"، بأنه من المرفوض أن يلمس أفراد العائلة المالكة جماهيرهم.\nوقال: "بالإضافة إلى الناحية المتعلقة بالآداب الملكية، فإنه يشكل خطرا أمنيا كبيرا إذا تمكن شخص ما من الاقتراب لدرجة تمكنه من لمس أفراد العائلة المالكة".\nعندما طلب منه التوقيع للجماهير، قيل إن تشارلز أجاب بالقول: "أنا آسف، لا يسمحون لي بذلك"، وفقا لتقارير سابقة.\nوكسرت ماركل هذا القانون الملكي بتوقيعها على كتاب لفتاة صغيرة عام 2018.\nباستطاعة ميغان ماركل العودة للتمثيل، حيث لن تكون ملزمة بالتوقف عن العمل، بسبب تخليها عن مهامها كدوقة لساسيكس.\nوسبق لميغان أن مثلت دورا في مسلسل "سوتس" الأميركي الشهير، قبل أن تعتزل التمثيل بسبب ارتباطها بالأمير هاري.\nلن يفرض على الزوجين من الآن فصاعدا تمثيل الملكة إليزابيث الثانية، في المناسبات الملكية الرسمية، داخل وخارج بريطانيا، في دول الكومونويلث.\nلن يضطر هاري وميغان إلى تعميد أبنائهما على الطريقة الملكية بعد الآن، والذي يتم بتغطية الطفل برداء خاص متوارث لأجيال، وباستخدام مياه من نهر الأردن، وهو ما تم تطبيقه في تعميد ابنهما الأول آرتشي.\nوفقا لمصادر مقربة من هاري وميغان، أعلن الزوجان سعادتهما بأن يبدأ الناس بمناداتهما باسميهما الأولين، من دون استخدام عبارة "صاحب السمو الملكي"، وهي العبارة التي فرضت على كل من يناديهما من العامة أو الصحفيين أو الدبلوماسيين، في السابق.\nباستطاعة هاري وميغان الآن إظهار "مشاعر الحب" لبعضهما البعض في الأماكن العامة، مثل تبادل القبل أو التقرب من بعضهما البعض، وهو ما كان مرفوضا بالسابق.\nبتنازلهما عن المهام الملكية، يستطيع الزوجان الآن الحديث عن المشكلات التي يواجهونها في أي من نواحي حياتهما للصحافة أو للعامة، وهو ما كان غير مقبول في السابق.\nمن المتوقع أن تعود ميغان ماركل لارتداء ملابس أكثر "بساطة" في حياتها اليومية، بعد أن التزمت بملابس "ملكية" يختارها مختصون، خلال فترة عملها كدوقة لساسيكس.\nتم رصد الأمير هاري بنفس السترة السوداء من نوع "جي كرو"، والتي تبلغ قيمتها 170 دولار، مرارا وتكرارا، بسبب الالتزام الملكي.\nأما الآن، فمثل زوجته، سيستطيع الأمير هاري التخلي عن قواعد الزي الملكي الصارمة، وخاصة أنه لن يحضر عدد كبير من المناسبات الملكية التي كان ملزما بحضورها.\nأبو ظبي - سكاي نيوز عربية\nوكشف موقع "بيزنس إنسايدر" أبرز 10 بروتوكولات ملكية، سيتخلص منها الزوجان، بعد إعلانهما "التخلي عن مهامهما كعضوين بارزين في العائلة الملكية ببريطانيا والعمل من أجل تحقيق الاستقلال المالي".\nأكد خبير آداب السلوك والخادم السابق للأمير تشارلز، غرانت هارولد، لموقع "بزنس إنسايدر"، بأنه من المرفوض أن يلمس أفراد العائلة المالكة جماهيرهم.\nوقال: "بالإضافة إلى الناحية المتعلقة بالآداب الملكية، فإنه يشكل خطرا أمنيا كبيرا إذا تمكن شخص ما من الاقتراب لدرجة تمكنه من لمس أفراد العائلة المالكة".\nعندما طلب منه التوقيع للجماهير، قيل إن تشارلز أجاب بالقول: "أنا آسف، لا يسمحون لي بذلك"، وفقا لتقارير سابقة.\nوكسرت ماركل هذا القانون الملكي بتوقيعها على كتاب لفتاة صغيرة عام 2018.\nباستطاعة ميغان ماركل العودة للتمثيل، حيث لن تكون ملزمة بالتوقف عن العمل، بسبب تخليها عن مهامها كدوقة لساسيكس.\nوسبق لميغان أن مثلت دورا في مسلسل "سوتس" الأميركي الشهير، قبل أن تعتزل التمثيل بسبب ارتباطها بالأمير هاري.\nلن يفرض على الزوجين من الآن فصاعدا تمثيل الملكة إليزابيث الثانية، في المناسبات الملكية الرسمية، داخل وخارج بريطانيا، في دول الكومونويلث.\nلن يضطر هاري وميغان إلى تعميد أبنائهما على الطريقة الملكية بعد الآن، والذي يتم بتغطية الطفل برداء خاص متوارث لأجيال، وباستخدام مياه من نهر الأردن، وهو ما تم تطبيقه في تعميد ابنهما الأول آرتشي.\nوفقا لمصادر مقربة من هاري وميغان، أعلن الزوجان سعادتهما بأن يبدأ الناس بمناداتهما باسميهما الأولين، من دون استخدام عبارة "صاحب السمو الملكي"، وهي العبارة التي فرضت على كل من يناديهما من العامة أو الصحفيين أو الدبلوماسيين، في السابق.\nباستطاعة هاري وميغان الآن إظهار "مشاعر الحب" لبعضهما البعض في الأماكن العامة، مثل تبادل القبل أو التقرب من بعضهما البعض، وهو ما كان مرفوضا بالسابق.\nبتنازلهما عن المهام الملكية، يستطيع الزوجان الآن الحديث عن المشكلات التي يواجهونها في أي من نواحي حياتهما للصحافة أو للعامة، وهو ما كان غير مقبول في السابق.\nمن المتوقع أن تعود ميغان ماركل لارتداء ملابس أكثر "بساطة" في حياتها اليومية، بعد أن التزمت بملابس "ملكية" يختارها مختصون، خلال فترة عملها كدوقة لساسيكس.\nتم رصد الأمير هاري بنفس السترة السوداء من نوع "جي كرو"، والتي تبلغ قيمتها 170 دولار، مرارا وتكرارا، بسبب الالتزام الملكي.\nأما الآن، فمثل زوجته، سيستطيع الأمير هاري التخلي عن قواعد الزي الملكي الصارمة، وخاصة أنه لن يحضر عدد كبير من المناسبات الملكية التي كان ملزما بحضورها.