آخرها "الزهر لما يلعب".. الغناء طريقة سمير غانم لترويج مسرحياته الجديدة

أكثر من 20 مسرحية قدمها الفنان الكوميدي المتميز سمير غانم طوال مسيرته الفنية، ليعود مجددا إلى ساحة المسرح بعد غياب 44 عاما بمسرحية "الزهر لما يلعب"، والتي روج لها بمقطع غنائي، وستعرض يوم الخميس المقبل.

الترويج للمسرحيات بالأغاني طريقة ليست بجديدة على الكوميديان سمير غانم، إذ أعلن من قبل عن مسرحية "دوري مي فاصوليا" بأغنية منها في عام 2001، وشارك في غنائها الفنان الراحل "شعبان عبدالرحيم".

وتروي المسرحية قصة امرأة ثرية تسعى بكل جهدها لزواج ابنتها برجل كبير في السن للسيطرة على  ثروته وأملاكه، ولكنها تتلقى تهديدات من رجل ثري فتدبر مؤامرة للتغلب عليه.

وشارك في بطولة المسرحية سمير غانم، طلعت زكريا، حسن مصطفى، ميمي جمال، محمد محمود، وشعبان عبدالرحيم، وهي من تأليف أحمد الإيباري، وإخراج محمود أبو جليلة.

وفي عام 2006، قدم سمير غانم مسرحيته "ترا لم لم"، بأغنية من المسرحية.

وتدور قصتها حول الكومبارس "ترا لم لم"، الذي يكافح لتربية بناته الثلاث بمفرده  بعدما هجرتهم زوجته، ويقدم بناته كوجوه جديدة لمحطة فضائية، ليخطط صاحب القناة استغلال الكومبارس في النصب على رجال الأعمال.

المسرحية من تألف أحمد عوض، وإخراج هاني مطاوع، وبطولة سمير غانم، ندى بسيوني، إيمي سمير غانم، مصطفى حسن، غسان مطر، ونواعم.

ونشرت الصفحة الرسمية لمسرحية "الزهر لما يلعب"، عبر فيس بوك، أمس السبت، إعلان انطلاق المسرحية رسميا، وستعرض بمسرح مكتبة مصر الجديدة، ابتداء من الخميس المقبل.

ويجسد الفنان سمير غانم، في المسرحية الجديدة شخصية تاجر طيور، يتوسع في تجارته ليصبح مليونيرا، وعندما "لعب الزهر معه" نسى زوجته "شيرين" التي وقفت إلى جواره وساندته في مشوار الحياة، ويتزوج بأخرى، حتى يعلن إفلاسه، وتقف زوجته الأولى معه من جديد.

حالة من الحزن تسيطر داخل الوسط الفني في الـ24 ساعة الماضية، مع إعلان وفاة ثلاثة من نجوم الفن فضلا عن استعداد مطرب شهير للخضوع إلى عملية جراحية

أحيانا تكون هناك أوقات تريد فيها قراءة الرسائل التي تصلك عبر تطبيق "ماسنجر" دون معرفة المرسل، وعلى الرغم من أن منصة التواصل الاجتماعي ماسنجر، التي يستخدمها ملاي

عثر رجل على نقود داخل كنبة أشتراها من أحد المتاجر