المحتوى الرئيسى

مصر تتطلع لتعزيز التعاون مع الاتحاد الأوروبي في مكافحة الإرهاب.. رد آبي أحمد على ترامب بشأن جائزة نوبل للسلام.. فشل محادث السلام الليبية بموسكو في التوصل لاتفاق هدنة.. أبرز عناوين صحف الكويت

01/14 12:06

بدء العمل في «المقسومة» بعد موافقة مجلس الأمة

الخارجية الروسية: حفتر غادر موسكو بدون توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا

حكومة كردستان العراق تهاجم نصر الله: جبان ويعيش في سراديب

روحاني: كل الضالعين في حادث الطائرة الاوكرانية سينالون العقاب

بومبيو: ندعم عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة بسوريا

بومبيو: قتل سليماني جزء من استراتيجية جديدة لردع خصوم أمريكا

تناولت الصحف الكويتية اليوم، الثلاثاء، عددا من الأخبار المهمة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.

محليا، نوهت صحيفة "الأنباء" إلى تأكيد وزير النفط ووزير الكهرباء والماء الدكتور خالد الفاضل أن التوترات في المنطقة من شأنها أن تؤثر على أسعار النفط، حيث إنها ترتفع، ولكن الأسعار انخفضت قليلا بعد الضربة التي وجهت للقاعدة الأمريكية ««عين الأسد» في العراق، مشيرا إلى أن هذا الانخفاض مبشر على هدوء الأوضاع في المنطقة.

وقال الفاضل، في تصريحات صحفية، إن الأسعار لا تزال في إطار معدلاتها بين 60 و70 دولارا، وهو حاجز مقبول لمنظمة الأوپيك.

عربيا وإقليميا، سلطت صحيفة "الأنباء" الضوء على تصريح الرئيس عبدالفتاح السيسي بأن مصر تتطلع لتعزيز التعاون المشترك مع الاتحاد الأوروبي في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية والإرهاب والفكر المتطرف وفقا لمقاربة شاملة تعالج الجذور الرئيسية لتلك التحديات.

جاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي بقصر الاتحادية أمس الأول، الأحد، شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي، الذي أبدى تقدير المجلس الأوروبي، لجهود مصر في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية والإرهاب، والفكر المتطرف، مؤكدا أن مصر تعد نموذجا ناجحا في التعامل مع تلك التحديات.

وأشارت صحيفة "الوطن" إلى تأكيد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان أمس، الاثنين، أن المملكة وهي أكبر دولة مصدرة للنفط الخام في العالم، ستواصل فعل كل ما بوسعها لضمان استقرار أسواق النفط.

وأضاف الوزير في مؤتمر للطاقة بمنطقة الظهران شرق السعودية، أن بلاده ستواصل بذل قصارى جهدها لضمان استقرار الأسواق، مؤكدا حرص المملكة على استدامة الأسعار ونمو الطلب في أسواق الطاقة.

وقالت صحيفة "الأنباء" إن رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، دعا الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى تقديم شكوى أمام لجنة جائزة نوبل، إذا كان يعتقد أنه أحق منه بجائزة السلام.

وجاءت دعوة أحمد ردا على تصريحات أدلى بها ترامب يقلل فيها من أحقية رئيس الوزراء الإثيوبي بجائزة نوبل للسلام لعام 2019، وينسب فضل إحلال الأمن والاستقرار في المنطقة لنفسه.

وقال أحمد إنه لا يعرف المقاييس المعتمدة في منح جائزة نوبل للسلام، ولكن المجتمع الدولي أشاد بتوقيع بلاده اتفاق السلام مع جارتها إريتريا.

وأفادت صحيفة "الوطن" بأن زعيمي الطرفين المتحاربين في ليبيا أحرزا بعض التقدم في محادثات سلام غير مباشرة في موسكو يوم الاثنين لكنهما فشلا في التوصل إلى اتفاق حول هدنة دائمة وغير مشروطة.

وخلال محادثات استمرت لنحو ثماني ساعات، حث الوسطيان الروسي والتركي الطرفين المتنافسين على توقيع هدنة ملزمة تنهي حربهما وتمهد الطريق لتسوية قد تؤدي لاستقرار هذا البلد الواقع في شمال أفريقيا.

وفي السياق ذاته، قالت صحيفة "الراي" إن المشير خليفة حفتر غادر موسكو بدون التوقيع على اتفاق لوقف إطلاق نار ينهي تسعة أشهر من القتال.

ولفتت صحيفة "الأنباء" إلى تأكيد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أن المملكة ملتزمة بالسلام كخيار استراتيجي في المنطقة، معتبرا أن العلاقات مع إسرائيل في «حالة توقف مؤقت» بسبب الانتخابات الإسرائيلية.

وقال العاهل الأردني إن «حل الدولتين برأيي وبرأي معظم الدول الأوروبية هو الطريق الوحيد إلى الأمام، أما بالنسبة لمن يدعم أجندة حل الدولة الواحدة، فهذا أمر غير منطقي بالنسبة لي، وهناك ازدواجية في المعايير، وفئتان من القوانين لشعبين اثنين، إن هذا سيخلق المزيد من عدم الاستقرار، الطريق الوحيد الذي بإمكاننا المضي من خلاله قدما هو الاستقرار في الشرق الأوسط، ولتحقيق ذلك علينا أولا تحقيق الاستقرار بين الفلسطينيين والإسرائيليين».

ونقلت صحيفة الجريدة عن مسئولين عراقيين تخوفهم من انهيار اقتصادي حال فرض واشنطن عقوبات سبق أن لوّحت بها، منها تجميد حسابات مصرفية في الولايات المتحدة تحتفظ فيها بغداد بعائدات النفط التي تشكل 90% من ميزانية الدولة.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدد المسئولين العراقيين بـ «عقوبات لم يروا مثلها من قبل»، إذا طلبوا من واشنطن سحب قواتها من بلادهم، بعد تصويت البرلمان العراقي في 5 يناير الجاري على إخراج القوات الأجنبية من البلاد.

وذكرت صحيفة "القبس" أن السفارة الأمريكية في بيروت رفعت درجة​ الإجراءات الأمنية الاحترازية بعد اغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الايراني قاسم سليماني، ووصلت إلى لبنان قبل أيام قوة من مشاة البحرية الأمريكية قوامها 35 جنديًا بواسطة طائرة حطّت في مطار حامات العسكري، بهدف تعزيز إجراءات الحماية في مبنى السفارة في عوكر، في وقت تؤكد مصادر مقرّبة من «حزب الله» أن الوجود الأمريكي في لبنان ليس من ضمن بنك أهداف الردّ على عملية اغتيال سليماني.

وأشارت صحيفة "الوطن" إلى أن فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا وإيران دعوا إلى العودة للامتثال الكامل لالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي.

وطالبت العواصم الثلاث في بيان مشترك طهران بإلغاء جميع التدابير التي تتناقض مع الاتفاق، داعية إلى "الامتناع عن أي أعمال عنف جديدة، إذ نظل مستعدين للدخول في حوار مع إيران على هذا الأساس من أجل الحفاظ على استقرار المنطقة".

وأعربت الدول الثلاث عن "القلق البالغ" حيال ما قامت به إيران من انتهاك لالتزاماتها منذ يوليو 2019، مشددة على ضرورة التخلي عن هذه الأفعال.

وأبرزت صحيفة "الرأي" تأكيد الرئيس الإيراني حسن روحاني اليوم، الثلاثاء، أن كل الضالعين في حادث الطائرة الأوكرانية سينالون العقاب.

وقال إن تحقيقا متعمقا سيجري في هذا الحادث "المأساوي"، وأضاف: "كان خطأ لا يغتفر... لا يمكن تحميل شخص واحد المسئولية عن حادث الطائرة".

دوليا، أبرزت صحيفة "الجريدة" تأكيد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو دعم بلاه لعملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة في سوريا.

وقالت المتحدثة باسم «الخارجية الأمريكية» مورغان اورتاغوس في بيان لها، إن بومبيو ناقش في اتصال هاتفي مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو «التطورات في الشرق الاوسط».

وجدد بومبيو بحسب البيان الحاجة لان يلعب حلف شمال الأطلسي (ناتو) «دورا أكبر في المنطقة».

وأفادت صحيفة "القبس" بإعلان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، أن الجنرال الإيراني قاسم سليماني قُتل في إطار استراتيجية أوسع لردع التحديات التي يشكلها خصوم الولايات المتحدة والتي تنطبق أيضا على الصين وروسيا، مما يخفف من التأكيد بأن أكبر جنرال إيراني قُتل لأنه كان يخطط لشن هجمات وشيكة على أهداف أمريكية.

وقالت صحيفة "الوطن" إن وزير خارجية أوكرانيا أخبر رويترز أن الدول الخمس التي قُتل رعايا لها في طائرة أسقطتها إيران الأسبوع الماضي ستجتمع في لندن يوم الخميس لبحث اتخاذ إجراء قانوني.

وقال فاديم بريستايكو، على هامش زيارة يقوم بها لسنغافورة، إن الدول الخمس ستبحث التعويضات والتحقيق في الواقعة.

وذكرت صحيفة "القبس" أن المتحدث باسم حكومة إقليم كردستان شمالي العراق جوتيار عادل قد شن هجوما حادا على أمين عام «حزب الله» حسن نصر الله واصفا إياه بأنه «جبان» و«يعيش في سراديب». وجاء ذلك ردا على مهاجمة نصر الله لرئيس الإقليم السابق مسعود بارزاني، حيث زعم أن الأخير انتابه الخوف عند هجوم «داعش»، وأنه اتصل بقائد «فيلق القدس» قاسم سليماني الذي وصل مع مجموعة من القادة بينهم قادة من «حزب الله»، وهذا ما أبعد الخطر عن أرض الإقليم.

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل