المحتوى الرئيسى

بعد منشور "منتصر": بيانو بليغ حمدي يعود للأوبرا بعد 100 سنة

12/16 02:22

بيانو بليغ حمدى الذى تركه فى باريس

5 سنوات قضاها الملحن الراحل بليغ حمدى فى منفاه الاختيارى بالعاصمة الفرنسية باريس، لم يكن يهوّن عليه صقيع الأيام إلا الموسيقى التى ذاب فيها وأذاب بها قلوب العرب، لذا كان «البيانو» رفيق رحلته، شاهداً على ألحانه فى تلك السنوات، وأشهرها أغنية «بودعك». رحل بليغ حمدى وترك «البيانو» الخاص به هناك، ليناشد الكاتب الدكتور خالد منتصر، وزارة الثقافة المصرية، لاقتنائه من صديق بليغ، والمفاجأة أن الوزارة استجابت.

فى منشور كتبه «منتصر» على صفحته بموقع «فيس بوك»، بتاريخ 9 ديسمبر الجارى، أشار إلى رغبة محسن خطاب، صديق الراحل بليغ حمدى، وكان الأقرب له فى سنوات المنفى وصاحب المطعم الذى كان مفضلاً لـ«بليغ»، فى إهداء البيانو، الذى وضعه صديقه فى هذا المطعم الذى كان يذهب إليه يومياً. وتابع «منتصر»: «فقط يريد تيسير إجراءات الشحن لأن البيانو عمره أكثر من 100 سنة ويمكن أن يصادر فى المطار لأنه أثرى».

على الفور استجابت وزارة الثقافة لنداء «منتصر» وتواصلت مع السفارة المصرية فى باريس لمخاطبة محسن خطاب وإنهاء الإجراءات لاستعادة البيانو الذى تركه «بليغ» فى باريس عقب عودته إلى القاهرة بعد أزمته الخاصة بصديقته المنتحرة فى منزله. وتنتظر وزارة الثقافة إرسال محسن خطاب خطاب إهداء البيانو لها، لتتحرك بشكل رسمى وتستعيده إلى مصر، ويضاف إلى المقتنيات التى تركها بليغ حمدى.

وإلى العام 1984 تعود وقائع القضية التى سافر بسببها بليغ حمدى إلى باريس، حيث كان يقيم حفلاً فى منزله، وكان من بين الحضور الفنانة المغربية سميرة مليان، حيث كان معروفاً عن بليغ تركه لمنزله يدخله مَن يشاء وكان ذلك من بين نقاط الخلاف بينه وبين الراحلة الفنانة وردة، وبينما دخل بليغ إلى غرفته ليرتاح من إجهاد الليلة استيقظ على صراخ واتضح أن الفنانة المغربية انتحرت من شرفة منزله، واتُهم حينها بالشروع فى الدعارة، وقبل صدور الحكم سافر، وبعد يوم من سفره، صدر الحكم من محكمة الاستئناف بالحبس سنة مع الشغل فى قضية تسهيل الدعارة، وعاد إلى موطنه مصر بعد 5 سنوات وحصل على البراءة فى القضية، ثم عاد إلى باريس مرة أخرى ليتلقى العلاج، ليموت هناك عام 1993.

مواجهة شرسة جمعت بين شاب يدعى فهد قناوي محمد الجندي، بجوار منطقة منزله في جبل أبو مناع شرق بمركز دشنا، شمال محافظة قنا، وذئب بري

انتشر فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيه اعتداء مجوعة من الشاب على شخص يرتدي زي عمال نظافة في الشارع، بعد موجة من السباب المتبادل.

تعرض حارس في حديقة الحيوان في باكستان إلى هجوم بواسطة أسد من وراء قضبان قفصه، خلال وقت تناوله للطعام، بينما كان الزوار يصرخون من شدة الذعر.

تحول "إد جين" إلى سفاح مخبول ومهووس، وتمت محاكمته وإيداعه مصحة عقلية بعد أن عثرت الشرطة على جثث وأشلاء برية، وأغراض مختلفة مصنوعة من جلد البشر.

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل