"النخلة" تسبق فانوس رمضان في قوائم "اليونيسكو"

«اليونيسكو» توافق على إدراج النخلة ضمن التراث الثقافى

تراث ثقافى لا يقدّر بثمن، يفتقد بعض الأجيال قيمته، نتيجة عدم الوعى الكافى بكنوز حضارتهم، يحاول مثقفون إحياءه مرة أخرى عن طريق السعى لإدراجه فى قوائم «اليونيسكو»، هذا ما نجحت فيه مصر و١٣ دولة عربية فى إدراج «النخلة»، ضمن التقاليد والممارسات والمعارف والمهارات المرتبطة بها فى القوائم التمثيلية للتراث الثقافى غير المادى، ضمن اتفاقية مصر الموقعة عليها «صون التراث العالمى ٢٠٠٣»، والتى الغرض منها تسجيل عناصر ثقافية عند دول العالم، وموقع عليها من ١٧٨ دولة.

كانت الدكتورة نهلة إمام، أستاذ العادات والمعتقدات بأكاديمية الفنون، وممثلة مصر فى «اليونيسكو»، ضمن الوفد المكون من ٥ أفراد لتقديم الملف: «كل سنة الدول بتسجل عناصر علشان تقول بتاعتى»، تسعى لتسجيل عناصر تراث جديدة، مثل التحطيب والأراجوز والسيرة الهلالية بعد تسجيل النخل، جاء التعاون بناءً على قرار من وزراء خارجية عرب عام ٢٠١٦، اجتمعوا آنذاك فى الأقصر، حين كانت عاصمة للثقافة العربية.

تحكى أنه تم تجميع ملفات الـ١٤ دولة، وتلخيصها فى ملف واحد، ومن ثم رفعه «اليونيسكو» كى يدخل هيئة تقييم: «جالنا رد مبشر من قبل التصويت»، تبنّت ذلك المنظمة العربية للتربية والعلوم والثقافة، مؤكدة أنهم استطاعوا إبراز دور العنصر البيئى بالثقافة من خلال نموذج للعمل العربى المشترك: «الروح ما بينا كانت حلوة، وده أكبر تعاون عربى».

هناك ١٤ حرفة مرتبطة بالنخل، وبالتالى لدينا ثورة ثقافية واقتصادية فى آن واحد، مطالبة برفع وعى المواطنين بقيمة تراثهم والسعى لإدراج آلة السمسمية فى السنوات المقبلة، بالإضافة إلى فانوس رمضان والحنة وغيرهما.

القصة الكاملة لظهور أسد في محافظة أسيوط وتعليق المحافظة، والهيئة البيطرية ومركز أبنوب، والأهالي

مواجهة شرسة جمعت بين شاب يدعى فهد قناوي محمد الجندي، بجوار منطقة منزله في جبل أبو مناع شرق بمركز دشنا، شمال محافظة قنا، وذئب بري

عثر رجل تايلاندي كان يمسح الشاطيء بحثاً عن النفايات القابلة لإعادة التدوير على كتلة من قيء الحوت، التي تتكوزن من مادة العنبر، بلغ وزنها 16.7 كيلوجرام

نستعرض أكثر الأكلات الغريبة التي يتناولها الإنسان حول العالم