ضربت عجوزا في فيديو مأساوي.. ثم ماتت فجأة

ضربت عجوزا في فيديو مأساوي.. ثم ماتت فجأة

منذ 4 سنوات

ضربت عجوزا في فيديو مأساوي.. ثم ماتت فجأة

توفيت فتاة شابة عن عمر يناهز 23 عاما، بعد أن تحولت إلى شخصية "مكروهة" في جميع أنحاء أستراليا إثر مهاجمة امرأة مسنة.\nوقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن قصة كوري غلينكروس بدأت حين انتشر لها مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، في أبريل الماضي، وهي تعنف وتنهال ضربا على امرأة مسنة خارج مركز للتسوق في غيلونغ بولاية فيكتوريا.\nوأصرّت غلينكروس آنذاك على أنها كانت تعاني من "نوبة صرع" ولم تكن تسيطر على جسدها حين بدأت في تعنيف المرأة، البالغة من العمر 75 عاما.\nوكشفت والدتها، قبل أيام، أن ابنتها توفيت في أواخر الشهر الماضي، بعد أن حاولت "تصحيح الخطأ" قبل وفاتها.\nوأضافت كايزي دونالد "كانت تحاول تحسين الوضع وتغيير حياتها.. لكنها كانت تعاني للأسف من الصرع، الذي كان يتسبب لها في كثير من الأحيان في 15 نوبة في اليوم".\nوقبل وفاتها بفترة قصيرة، شخص الأطباء حالة غلينكروس، وقالوا إنها تعاني من "إعاقة ذهنية". ولم يتم كشف سبب وفاة كوري غلينكروس.\nهذا وذكرت دونالد أنها لا تزال تتلقى "رسائل بذيئة" بسبب فيديو ابنتها، الذي انتشر بشكل كبير على المواقع الاجتماعية، وخلف موجة عضب عارمة.\nوتابعت "تصل رسائل البعض إلى حد القول: -أتمنى أن تتعفن في الجحيم-.. هذا أمر بشع وفظيع".\nأبو ظبي - سكاي نيوز عربية\nوقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن قصة كوري غلينكروس بدأت حين انتشر لها مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، في أبريل الماضي، وهي تعنف وتنهال ضربا على امرأة مسنة خارج مركز للتسوق في غيلونغ بولاية فيكتوريا.\nوأصرّت غلينكروس آنذاك على أنها كانت تعاني من "نوبة صرع" ولم تكن تسيطر على جسدها حين بدأت في تعنيف المرأة، البالغة من العمر 75 عاما.\nوكشفت والدتها، قبل أيام، أن ابنتها توفيت في أواخر الشهر الماضي، بعد أن حاولت "تصحيح الخطأ" قبل وفاتها.\nوأضافت كايزي دونالد "كانت تحاول تحسين الوضع وتغيير حياتها.. لكنها كانت تعاني للأسف من الصرع، الذي كان يتسبب لها في كثير من الأحيان في 15 نوبة في اليوم".\nوقبل وفاتها بفترة قصيرة، شخص الأطباء حالة غلينكروس، وقالوا إنها تعاني من "إعاقة ذهنية". ولم يتم كشف سبب وفاة كوري غلينكروس.\nهذا وذكرت دونالد أنها لا تزال تتلقى "رسائل بذيئة" بسبب فيديو ابنتها، الذي انتشر بشكل كبير على المواقع الاجتماعية، وخلف موجة عضب عارمة.\nوتابعت "تصل رسائل البعض إلى حد القول: -أتمنى أن تتعفن في الجحيم-.. هذا أمر بشع وفظيع".

الخبر من المصدر