تعرف على كاليدونيا معقل هينجين المشارك بكأس العالم للأندية

تعرف على كاليدونيا معقل هينجين المشارك بكأس العالم للأندية

منذ 4 سنوات

تعرف على كاليدونيا معقل هينجين المشارك بكأس العالم للأندية

بدأت مساء أمس بطولة كأس العال للأندية، التي تستضيفها قطر حتى 21 ديسمبر الجاري، بمباراة جمعت السد القطري، وهينجين سبورت الكاليدوني وبطل أوقيانوسا، على ملعب "جاسم بن حمد"، وانتهت بفوز النادي القطري 2-1.\nتعتبر هذه المشاركة هي الأولى لفريق هينجين، كما أنها أول مرة يسمع به الجمهور المصري والعربي بشكل عام، فهو تابع لدولة ليست معروفة، تسمى كاليدونيا الجديدة.\nونستعرض في السطور التالية أبرز المعلومات عن كاليدونيا الجديدة، بحسب موقع "Britannica" وموقع هيئة الإذاعة البريطانية "BBC".\nكاليدونيا الجديدة هي من الأراضي الفرنسية الواقعة وراء البحار في جنوب غرب المحيط الهادئ، على بعد حوالي 1500 كم شرق أستراليا، وتشمل جزر "جراند تير"، حيث تقع العاصمة نوميا؛ وجزر الولاء وجزر بيلب، وتشكل هذه الجزر أكثر من 99 % من إجمالي مساحة الإقليم، كما تضم عددًا من الجزر غير المأهولة البعيدة، منها جزر هوون وسوربرايز وعدد من الجزر المرجانية.\nيمثل الكاناك حوالي 39 % من السكان، في حين أن الأوروبيين، ومعظمهم ولدوا في المنطقة، يشكلون حوالي 27%، ومعظم البقية يأتون من جزر المحيط الهادئ الأخرى، أو من تراث مختلط، أو يفضلون ببساطة تسميتهم "كالدونيان".\nتعتبر كالدونيا أعلى متوسط ​​دخل للفرد في المنطقة، إضافة إلى أن لديها حوالي ربع معدن النيكل في العالم.\nتم إدراج بحيرات كاليدونيا الجديدة، بسبب تنوع الشعاب المرجانية والنظم الإيكولوجية المرتبطة بها، كموقع للتراث العالمي لليونسكو في عام 2008.\nأنتجت العزلة والتربة المتناقضة مجموعة واسعة من النباتات الأصلية الغنية، كما تدعم التربة عددًا من الشجيرات المصلبة (المقاومة للجفاف) بأزهار مدهشة.\nوتوجد بها غابات مطيرة مختلفة متنوعة، منها غابات المونتاني التي يزيد ارتفاعها عن (900 متر في الجزيرة الرئيسية، وأيضا غابات السافانا في الساحل الغربي، وأشجار النياولي، أو أشجار الكاجيبوت التي تتميز بدرجة عالية من المقاومة للحرائق.\nباستثناء أنواع متعددة من الخفافيش، التي كانت موجودة قبل وصول الأوروبيين، تغيب الثدييات عن هذه المنطقة، ولا توجد ضفادع أو زواحف أرضية سامة، على الرغم من وجود عقارب.\nولا توجد أنواع مستوطنة من البعوض الحامل للملاريا، كما يعد طائر كاجو، وهو طائر لا يطير، من أكثر أنواع الطيور المستوطنة انتشارًا، وهو نادر للغاية الآن، كما توجد مجموعة واسعة من أشكال الحياة البحرية في البحيرات.\nيتجلى التأثير الثقافي الأوروبي في نوميا، حيث توجد البارات والمطاعم ودور السينما ومكتبة بيرنهايم والمتاحف ومحال بيع الكتب التي تميز المنطقة.\nوبالنسبة للرياضة، ترتبط بشكل وثيق بالبحر وتشمل ركوب القوارب وصيد الأسماك ورياضة ركوب الأمواج شراعيًا والسباحة أو أخذ حمامات شمسية على شواطئ مدينة فاتا كوف وخليج سيترونز؛ إضافة إلى التنس وركوب الدراجات.\nوعلى الرغم من متابعة كرة القدم واعتبارها اللعبة الشعبية الأولى في فرنسا، ليست منتشرة بشكل واسع جدا في كاليدونيا، ولكنها شعبية إلى حد ما، وتنافس لعبة الكريكيت التي تبنتها النساء الميلانيزيات على نطاق واسع، والتي تم تقديمها لأول مرة من قبل المبشرين البريطانيين الأوائل في جزر لويالتي.\nعدد السكان 259 ألف نسمة.\nاللغات الرئيسية الفرنسية (الرسمية)، وميلانيزي وبولينيزية.\nمتوسط العمر المتوقع 74 سنة (رجال)، 80 عامًا (نساء).\n1500 ق.م.: عاش بها أول السكان المعروفين وهم شعب لابيتا، وجاء بعدهم البولينيزيون في 1000 ق.م.\n1774: قام المستكشف البريطاني جيمس كوك بتسمية جزيرة كاليدونيا الجديدة.\n1853: ضمتها فرنسا، التي تستخدم الإقليم كمستعمرة جزائية، وتم اكتشاف رواسب النيكل هناك.\nالثمانينات: اشتباكات مميتة بين القوات الفرنسية والانفصاليين الكاناك.\n1988: اتفاق ماتينيون الذي هو مصالحة بين الكاناك والمجتمعات الأوروبية من خلال اقتراح نهاية للحكم المباشر من باريس والتصويت على الاستقلال.\n2018 - ناخبو الإقليم يرفضون الاستقلال عن فرنسا في استفتاء نوفمبر.\nأستاذ زلازل: بيتسجل يوميا في مصر 4 زلازل غير محسوسة".\nشرح خبير تنمية بشرية بعض العلامات التي تكشف لك الشخص الكذاب أبرزها "يتجنب النظر إليك بشكل مباشر"\nشعر بعض المواطنين بهزة أرضية خفيفة، مساء أمس الثلاثاء، إذ تساءل كثيرون عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي حول ما إذا كان هناك زلزال يضرب مصر وما سر هذه الهزة.\nشرحت استشاري الطب النفسي أن هناك دراسة توصل إليها العالم النفسي الشهير جون جوتمان، لـ 4 طباع تؤدي إلى الطلاق\nمعاناة فى الثانوية العامة للحصول على مجموع كبير، تعقبها 5 سنوات جد واجتهاد فى الكلية، وتحمل أعباء الدراسة المادية والنفسية، للفوز فى النهاية بلقب طبيب صيدلى

الخبر من المصدر