أمن نفسك.. نصائح FBI لتفادي عمليات النصب عند التسوق عبر الإنترنت

التسوق عبر الإنترنت من مميزات التكنولوجيا وعيوبها في نفس الوقت، فعلى الرغم من أنه يوفر الوقت والجهد ويمنحك كل ما تريد وأنت في مكانك، إلا أن هذه العملية لا تخل من النصب والاحتيال.

ومن أجل محاربة عمليات السرقة عبر الإنترنت، نشر أحد المكاتب الإقليمية لمكتب التحقيقات الفيدرالي، أمس، سلسلة من النصائح الأمنية لمساعدة المستخدمين على البقاء في أمان أثناء التسوق عبر الإنترنت.

ونصائح الأمان التي نشرها المكتب الفيدرالي، والتي هي جزء من العمود الاستشاري الأسبوعي للتكنولوجيا في المكتب، تتعلق بكل شيء بدءًا من تحديث الأجهزة إلى تجنب عمليات الاحتيال عبر الإنترنت.

وعرض موقع "zdnet" المتخصص في التقنية والتكنولوجيا أبرز نصائح مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي كالتالي: 

- لا تتصل بالإنترنت حتى تتأكد من تحديث الكمبيوتر وهاتفك بالكامل، لأن عدم التحديث يجعلك عرضة للفيروسات والبرامج الضارة.

- لا تستخدم شبكات "واي فاي" العامة، فإذا قمت بتسجيل الدخول إلى شبكات لاسلكية غير آمنة، تصبح معلوماتك الخاصة هناك ويمكن أن يسرقها أي شخص.

- إذا كنت تفكر في شراء تذاكر لحفل موسيقي أو حدث رياضي أو أي شيء، تأكد من أنك تتعامل مع بائع حسن السمعة، فربما تجد مواقع ويب أو أسواق عبر الإنترنت يقدم فيها الأشخاص تذاكر ممتازة رخيصة، لكن هذا على الأرجح يكون جزءا من عملية احتيال.

- ادفع ببطاقة ائتمان عندما يكون ذلك ممكنًا، لأن الدفع إلكترونيا يوفر حماية أكثر من الدفع نقدا.

- غير كلمات المرور الخاصة بك بأخرى جديدة صعبة ومعقدة، ويجب ألا تكون كلمات المرور لمختلف حساباتك متماثلة، وتأكد من استخدام كلمات مرور طويلة.

- احذر من الرسائل الإلكترونية غير المرغوب فيها أو النصوص أو منشورات التواصل الاجتماعي التي تعرض فرصة شراء معينة، لا تنقر على هذه الروابط أو المرفقات، بغض النظر عن ما تعرضه.

- تحقق جيدا من بيانات البنك والبطاقات الائتمانية للمعاملات غير المصرح بها، وإذا كان هناك أي شيء مريب، تأكد من الإبلاغ عنه على الفور.

أستاذ زلازل: بيتسجل يوميا في مصر 4 زلازل غير محسوسة".

شرح خبير تنمية بشرية بعض العلامات التي تكشف لك الشخص الكذاب أبرزها "يتجنب النظر إليك بشكل مباشر"

شعر بعض المواطنين بهزة أرضية خفيفة، مساء أمس الثلاثاء، إذ تساءل كثيرون عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي حول ما إذا كان هناك زلزال يضرب مصر وما سر هذه الهزة.