هجوم على مطعم لاتهامه برش "شطة" على القطط.. وصاحبته: دى قرفة

بخاخة الشطة المستخدمة ضد القطط

هجوم شرس مصحوب بحالة غضب شديدة ضد مطعم فى منطقة المعادى، بعد تداول صورة لـ«بخاخة» ظن البعض أن بها «شطة وبهارات»، يتم رشها فى أعين الحيوانات الأليفة، حتى لا تتسبب فى مضايقة الزبائن، وهو ما نفته سلمى الغزاوى، مسئولة المكان، مؤكدة أن «البخاخة» بها ماء وقرفة فقط، حتى تخفّف وجود القطط والكلاب بعد شكاوى متكرّرة من الزبائن: «ممكن يوصل عددهم لـ20 قط وكلب، حاولنا نقلل عددهم بشكل مؤقت».

تحكى أنه تم استشارة طبيب بيطرى قبل تنفيذ الحل المؤقت: «إحنا بنرش فى الهوا وحوالين الترابيزات مش على القطط»، معبّرة عن حزنها لما تم تداوله بين الناس دون تحرى الدقة والإساءة إلى سمعة المكان، مما أثر عليهم سلباً. تحكى الفتاة العشرينية أنهم يهتمون ويعتنون بجميع الحيوانات بصورة دائمة، بل يقدمون لهم الأكل المفضل ويطلقون عليهم أسماء بعينها، لكن هذا تسبّب فى إزعاج الزبائن، فما كان عليهم إلا البحث عن حل مؤقت: «مستحيل نؤذيهم، لأننا بنحبهم، ورغم أن بعض القطط والكلاب بتخربش الأطفال وبتنط فوق الترابيزات، إلا أننا بنتعامل معها برفق ورحمة».

قبل توضيح حقيقة ما تحتويه «البخاخة»، زادت دعوات المقاطعة والهجوم على المطعم، مما جعل الإدارة تصدر بياناً تنفى فيه ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى، مؤكدة أنهم كفريق عمل وإدارة يحرصون على رعاية الحيوانات الأليفة، سواء فى فرع القاهرة أو دهب، لافتة إلى أنهم تأذوا بسبب ما أشيع ضدهم: «اهتمامنا الزايد بالقطط والكلاب هو اللى خلّى عددها يزيد، وتفضل موجودة طول الوقت، واللى عايز ياخدها يتبناها ويعالجها يتفضل».

يعتقد البعض أن الشهرة والنجومية تجعل الجمهور يبحث عن كل ما يخص حياة النجوم، سواء زواج أو طلاق

أثار احتفال الدولي المصري حسين الشحات، نجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بهدفه أمام الهلال السوداني، تساؤلات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن سر

يتبقى حوالي 22 يوما ويدخل قرار واتساب بوقف الدعم على هواتف ويندوز، ويليها عن بعض إصدارات أي أو إس وأندرويد القديمة في فبراير.

يعد النوم من العمليات الحيوية الهامة في الجسم، وقد يتسبب عدم منح الجسم فترة كافية من النوم في الإصابة بالعديد من الأمراض.