حساب الحمل بالميلادي - كل يوم معلومة طبية

يمكنكِ حساب الحمل بالميلادي وتاريخ الولادة المُرتقب من خلال حاسبة الحمل بالميلادي التي تساعدكِ أيضاً على حساب الحمل بالاسابيع والشهور ومعرفة الثُلث الحالي لكِ في الحمـل بالتاريخ الميلادي.\nترغب الكثير من النساء في معرفة كيفية حساب الحمل بالميلادي بالإضافة إلى حساب الولادة بالميلادي أيضاً، فالتقويم الميلادي هو المأخوذ به عالمياً بشكل أكبر، وسواء كان الحساب بالأسابيع أو بالشهور، فإن حاسبة الحمل الميلادي الخاصة بنا تقدم لكِ كل هذه المعلومات، بالإضافة إلى موعد الولادة المستقبلي المتوقع، والتاريخ المقدّر لحدوث الإخصاب، وكل ذلك بسهولة تامة.\nإذا كنتِ تتساءلين كيف احسب حملي بالميلادي، فقط ما عليكِ إلا إدخال التاريخ الميلادي لأول يوم من الدورة الشهرية الأخيرة لكِ باليوم والشهر والسنة وقومي بالحساب، ستقدم لكِ حاسبة الحمل بالميلادي التاريخ التقديري الذي حدث به الإخصاب، والأسبوع الحالي لكِ في الحمل، والشهر والثُلث الحاليين أيضاً، وتاريخ الثُلث القادم إن وُجد، ليساعدكِ ذلك على تتبع الحمل الخاص بكِ بشكل أفضل.\nلا تريد المرأة فقط تتبع حملها ومعرفة في أي أسبوع وشهر هي، ولكن من البديهي وجود الرغبة في البحث عن طريقة لتحسب بها موعد ولادتها، يمكنكِ حساب الولادة بالميلادي بنفس الطريقة المُستخدمة في حاسبة الحمل بالميلادي لدينا، لتُقدم لكِ الحاسبة التاريخ المتوقع المستقبلي لولادتكِ بالتقويم الميلادي لتقومي بالاستعداد له على أكمل وجه.\nبشكل عام، فإن حسـاب الحمل بالميلادي أو بالتاريخ الهجري في حاسبات الحمل وموعد الولادة الخاصة بموقعنا يتم بنفس الطريقة، وتخرج النتائج سواء تم اختيار الحساب بالميلادي أو بالهجري بناء على ما يتم إدخاله من بيانات، وهي عبارة عن تاريخ أول يوم من آخر دورة شهرية باختيار اليوم والشهر والسنة.\nولكن يمكن أن يكون الفرق بين حساب الحمل بالهجري والميلادي هو فرقاً في التاريخ أو الشهور نفسها بين التقويمين، وذلك لطبيعة اختلاف التقويم الميلادي عن التقويم الهجري، فجميعنا نعلم أن التقويم الميلادي تكون شهوره أطول من الهجري، مما ينتج عنه فرقاً في بضعة أيام بنهاية العام، لذلك ولتفادي الأخطاء في حساب الفروق، فنحن نوفر حاسبة الحمل بالميـلادي وحاسبة الحمل بالهجري لتسهيل عملية حساب الحمل وموعد الولادة بالطريقتين دون الحاجة إلى التحويل والبحث عن فرق الأيام.\nلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *\nاحفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.\nالمواد المنشورة في الموقع هي بمثابة معلومات\nلا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية - اقرأ المزيد\nاشترك في النشرة البريدية لكل يوم معلومة طبية ليصلك كل جديد.