أعراض وأسباب ضمور المهبل وطرق الوقاية منه

أعراض مرض السكري عند النساء بعد سن الـ40\nأعراض رائحة النفس الكريهة.. الأسباب والعلاج\nأعراض المتلازمة السابقة للحيض الأسباب والعلاج\nتخشى بعض السيدات التعرض لأخطار وأضرار هبوط المهبل، وتتعرض بعضهن لأعراض هي في مجملها بداية لضمور المهبل أو ما يعرف طبيًا باسم "التهاب المهبل الضموري.\nيقدم "هُن" كل ما يتعلق بهذا المرض، وفقًا لموقع "مايو كلينيك" الطبي:\nنقص تزليق المهبل أثناء النشاط الجنسي\nيصاب العديد من النساء بعد انقطاع الطمث بالمتلازمة التناسلية البولية عند انقطاع الطمث، لكن القليل منهن يسعين لطلب العلاج، فقد تشعر النساء بالحرج لمناقشة الأعراض مع الطبيب، وقد يستسلمن للعيش مع وجود هذه الأعراض.\nولذلك حدِّدي موعدًا مع طبيبك إذا كان لديكِ أي تبقيع أو نزيف مهبلي غير مبرر، أو إفرازات غير عادية، أو شعور بحرقة أو وجع.\nحدِّدي موعدًا أيضًا لزيارة طبيبك في حال شعرتِ بألم أثناء الجماع لا يتوقف حتى مع استعمال مرطبات المهبل.\nخلال السنوات السابقة لانقطاع الطمث (مرحلة ما قبل انقطاع الطمث)\nبعد الاستئصال الجراحي للمِبيَضان (انقطاع الطمث الجراحي)\nأثناء تناول علاجات يمكنها أن تؤثر على مستويات الاستروجين، مثل بعض أقراص منع الحمل\nبعد جلسات العلاج الإشعاعي لمنطقة الحوض لعلاج السرطان\nبعد جلسات العلاج الكيميائي للسرطان\nكأحد الآثار الجانبية للعلاج الهرموني لسرطان الثدي\nيؤثر تدخين السجائر على الدورة الدموية، وقد يقلل من تدفق الدم والأكسجين إلى المهبل والمناطق المجاورة الأخرى، فالتدخين يقلل أيضا من آثار هرمون الإستروجين التي تحدث بشكل طبيعي في جسمك.\nلاحَظَ الباحثون أن النساء اللائي لم يلدن عبر المهبل قط، أكثر عرضةً للإصابة بأعراض المتلازمة التناسلية البولية لانقطاع الطَّمْث من النساء اللائي خضعن لولادات مهبلية. \nفالنشاط الجنسي، مع أو بدون شريك، يزيد من تدفق الدم ويجعل أنسجة المهبل لديكِ أكثر مرونة.\n تغيرات في التوازن الحمضي في مهبلك مما يجعل العدوى المهبلية أكثر احتمالًا للحدوث.\n من الممكن أن تساهم التغيرات البولية المصاحبة لمرض المتلازمة التناسلية البولية لانقطاع الطَّمْث في حدوث مشكلات بولية، وقد تتعرضين هنا لزيادة عدد مرات الحاجة الملحة للتبول أو الشعور بحرقة عند التبول، وقد تتعرض بعض النساء إلى المزيد من التهابات المسالك البولية أو التسرب البولي (السلس البولي).\nيمكن أن يساعدكِ النشاط الجنسي المنتظم، سواء مع شريكك أو من دونه، في منع الإصابة بالمتلازمة البولية التنازلية لانقطاع الطمث، ويزيد النشاط الجنسي من تدفق الدم إلى المهبل، مما يساعد في الحفاظ على صحة الأنسجة المهبلية.