المحتوى الرئيسى

"سامسونغ" تعتزم سد ثغرة أمنية في هواتف "غلاكسي"

10/18 17:44

أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم الجمعة (18 أكتوبر/تشرين الأول 2019)، أنها ستصدر مطلع الأسبوع المقبل تحديثًا للبرامج لمعالجة ثغرة أمنية كبيرة ظهرت على هواتف غلاكسي الرائد من إنتاجها. وتعد الثغرة أحدث واقعة خلل تكنولوجي لأكبر شركة تصنيع هواتف ذكية في العالم، حسب ما أفادت وكالة أنباء "بلومبرغ".

كشفت وسائل إعلام أن شركة سامسونغ تعمل على إنتاج هاتف ذكي يمكن أن يحدث ثورة في عالم التقنية، الهاتف الجديد صغير الحجم ويتمتع بشاشة عالية الدقة قابلة للطي والاستخدام بالحجم الذي يرغب فيه المستخدم. (07.01.2018)

إثر اختراق تطبيق الدردشة الأشهر "واتس آب" ببرامج تجسس عبر خاصية الاتصال الصوتي أصدرت الشركة نسخاً آمنة من التطبيق لمختلف أنظمة التشغيل. فكيف يمكننا معرفة النسخة المثبتة على هاتفنا؟ (19.05.2019)

ولاحظ مستخدمو الهاتف خلال الأيام القليلة الماضية أن الماسح الضوئي، لبصمات الأصابع بالموجات فوق الصوتية الموجود على شاشات هواتف سامسونغ المستخدم، لفتح الهواتف من أحدث إصدار لطرازي "غلاكسي إس 10" و "نوت 10"، يمكن خداعه ببصمات أصابع غير مسجلة أو عن طريق حامي الشاشة المصنوع من السيليكون، كما يمكن خداعه عند الموافقة على سداد المدفوعات عبر تلك الأجهزة.

وفي أعقاب تقرير أولي نشرته صحيفة "ذا صن" البريطانية، تزايد القلق بشأن النطاق المحتمل لهذه الثغرة الأمنية، الذي قد يجعل بيانات مستخدمي غلاكسي الشخصية، ومحافظهم الإلكترونية عرضة للاختراق. ونصحت سامسونغ مستخدمي هذه الهواتف في بيان بإزالة أي واق للشاشة من السيليكون، وحذف بصمات أصابعهم المسجلة على الهواتف وإعادة تسجيلها وانتظار إصدار تحديث البرامج.

ر.م/ع.ج.م ( د ب أ)

الشركة الفنلندية المصنعة لهواتف نوكيا، أعادت أحد هواتفها الشهيرة للحياة. نوكيا 3310 صار متاحا من جديد. البطارية تستمر لـ22 ساعة في حالة الكلام المتواصل. وفي حالة عدم الاستخدام تبقى البطارية شهرا كاملا دون حاجة للشحن. وحتى لعبة "سناك" الشهيرة موجودة على الهاتف. ومن خلال البطاريات المتطورة لبقية هواتفها الذكية ترغب الشركة في تعزيز قدرتها التنافسية.

ثلاثة موديلات جديدة من الفئة المتوسطة، ترغب شركة "HMD" بطرحها تحت ماركة نوكيا. فالشركة مصممة على العودة للمنافسة العالمية، التي زادت شراسة في ظل صعود شركات أخرى وتراجع نوكيا. في العام الماضي تم بيع مليار ونصف هاتف ذكي. صدارة السوق بحوزة شركة أبل، متبوعة بالمنافس الشرس سامسونغ.

كذلك ماركة بلاك بيري الرائدة تعود للماضي: هاتفها الذكي "كي ون" مزود بلوحة مفاتيح حقيقية. إنه الجهاز الأول منذ انتقال بلاك بيري بفرعيها التطوير والإنتاج لملكية الشركة الصينية TCL المعروفة بإنتاجها لهواتف ألكاتيل. وترغب بأخذ موقع لها في السوق.

عادة تكشف سامسونغ في معرض برشلونة السنوي عن أحدث هواتفها الذكية من فئة غالاكسي. ولكن في هذا العام اختلف الوضع. بعد النكسة التي تعرضت لها الشركة بسبب نوت 7، فضلت سامسونغ الاستغناء عن الاستعراض الكبير وقدمت حاسوبا لوحيا (تابلت) فقط، وهو "غالاكسي تاب إس3". وبحسب الشركة مازالت هناك فرصة لاقتناص حصة أكبر في السوق، وخاصة في الفئة الأغلى من الهواتف.

"غالاكسي بوك" هو جهاز لوحي قابل للتحويل، وذلك بفضل إمكانية وصله بلوحة مفاتيح خارجية، ليتحول بذلك إلى كمبيوتر محمول صغير. ولكن ماذا عن الهاتف المرتقب غالاكسي إس 8؟ من المنتظر إطلاقه في نيسان/أبريل المقبل. وهذه الأسابيع المتبقية تمثل فرصة لشركات أخرى كي تحقق مبيعات جيدة.

هاواي لديها طموح كبير: الشركة الصينية عازمة على الإطاحة بسامسونغ من موقعها كصاحبة ثاني أكبر حصة في السوق. موديلان جديدان تم طرحمها في برشلونة،P10 وP10 بلس. والجديد بهما هو الكاميرا التي تم تطويرها بالتعاون مع الشركة الشهير لايكا، إضافة إلى جودة التصنيع. كما أن الهاتف الجديد قابل للشحن بسرعة وبطاريته لا تنفد إلا بعد يومين.

ساعتا هاواي الذكية "واتش كلاسيك" و"واتش 2" تمتلكان مساحة تخزين تبلغ 4 غيغا بايت. ومع خاصية الدفع من غوغل، يمكن الدفع مع هاتين الساعتين. مع ساعة "واتش 2" الأغلى ثمنا، والمزودة بمكان لبطاقة هاتف (سيم كارد)، يمكن الاتصال مباشرة دون حاجة لهاتف.

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل