10 غرائب في روسيا.. أبرزها "أنف الحظ" و"غرفة العنبر"

10 غرائب في روسيا.. أبرزها "أنف الحظ" و"غرفة العنبر"

منذ 4 سنوات

10 غرائب في روسيا.. أبرزها "أنف الحظ" و"غرفة العنبر"

برزت روسيا خلال تاريخها كواحدة من أقوى الدول في العالم وأكثرها هيبة، إذ طالما سحرت العالم بسحر أدبها وقوة ترسنتها الحربية وعلومها خصوصاً في الفضاء. إلا أن هناك جانبا طريفاً لا يعرفه كثيرون.\nوتستعرض صحيفة "تليجراف" البريطانية في التقرير التالي، أبرز المعلومات المثيرة للاهتمام عن واحدة من أقوى دول العالم حاليًا وأكثرهم هيبة.\nيعود إلى حقبة الإمبراطورة إليزابيث عام 1745، هو أعظم متاحف روسيا، ويقع أيضًا في مدينة سانت بطرسبرج، إلا أنه يمتاز بكونه مقرًا لأكثر من 70 قطا، وباحتوائه على ممرات رخامية تمتد على مسافة 14 ميلا.\nيوم Subbotnik أو يوم السبت، يُعرف بيوم التنظيف في روسيا، كانت البداية بعد الثورة الروسية باجتماع المواطنين لتنظيف الشوارع واستمر التقليد حتى الآن.\nلا يعرف كثيرون أن تسمية الميدان الأحمر بهذا الاسم، جاءت من تحريف لكلمة krasnyi والتي تعني "جميل".\nيوجد تمثال برونزي لكلب ذي أنف لامع في محطة بلوشتشاد ريفوليتسي بموسكو، يٌقال إن لمس أنفه يجلب الحظ السعيد.\nمنح الورود للمواطنين من العادات الطريفة في روسيا، إذ تعتبر بادرة طيبة وذوقًا عامًا، لكن يا حبذا منحهم أرقاما فردية من الورود، أما في الجنائز فيشترط توزيع الورود بأرقام زوجية.\nكشفت دائرة "روستات" الحكومية الروسية للإحصاءات أنه في المتوسط كانت توجد هناك 1156 امرأة لكل ألف رجل. وفي عام 2018 سجلت روسيا 78.7 مليون امرأة مقابل 68.1 مليون رجل.\nيقال في الأساطير إن المهندس المعماري بوستنيك ياكوفليف الذي صمم كاتدرائية سانت باسيل فقد بصره على يد الحاكم إيفان الرهيب، كي لا يكرر "بوستنيك" تحفته المعمارية مرة ثانية.\nتظل غرفة العنبر، واحدة من أكبر أسرار حقبة الحرب العالمية الثانية، إذ زينت هذه الغرفة بألواح عنبر وأوروق ذهبية، ومرايا في جميع أنحائها، كانت موجودة في قصر كاثرين تسارسكوي بالقرب من سانت بطرسبرج، قبل أن تتعرض للنهب من قبل النازيين وينتهي بها الأمر في يد كالينيجراد (الكيان الفيدرالي الروسي)، لكن يظل موقعها الحالي غير معروف.

الخبر من المصدر