حكاية اليوم الدولي لدعم لغات الإشارة حول العالم

حكاية اليوم الدولي لدعم لغات الإشارة حول العالم

منذ 4 سنوات

حكاية اليوم الدولي لدعم لغات الإشارة حول العالم

اليوم الدولى لدعم لغة الإشارة\nيحيي العالم اليوم الدولي للغة الإشارة، للعام التالي على التوالي، تحت عنوان "حقوق الإشارة للجميع" الذي يهدف إلى توصيل لغة الإشارة في جميع مجالات الحياة، خاصة وأن هناك أكثر من 72 مليون شخص يعاني من الصمم حول العالم، 80% منهم في الدول النامية، ويستخدمون أكثر من 300 لغة إشارة مختلفة، وفقًا للموقع الرسمي لمنظمة الأمم المتحدة.\nالسبب في هذا الاحتفال هو الاتحاد العالمي للصمم الذي يضم 135 جمعية وطنية للصم، تمثل في مجموعها 72 مليون أصم، الذي قدم اقتراح للاحتفال باليوم العالمي للغة الإشارة لدي الأمم المتحدة، وتم اعتماده في 19 ديسمبر 2017، وتم اختيار 23 سبتمبر ليكون اليوم العالمي لأنه يوافق تاريخ انشاء الاتحاد العالمي عام 1951.\nوتم الاحتفال به لأول مرة عام 2018، في إطار فعاليات الأسبوع الدولي للصمم، الذي يبدأ من 23 سبتمبر إلى 29 سبتمبر.\nويتم التوعية كل يوم بموضوع مختلف، وتأتي الاحتفال هذا العام كالاتي ...\nالاثنين، 23  سبتمبر - إتاحة حقوق لغة الإشارة للجميع!\nالثلاثاء، 24  سبتمبر - إتاحة حقوق لغة الإشارة لجميع الأطفال\nالأربعاء ، 25  سبتمبر - إتاحة حقوق لغة الإشارة لكبار السن من الصم\nالخميس 26  سبتمبر - إتاحة حقوق لغة الإشارة للصم المكفوفين والصم ذوي الإعاقة\nالجمعة ، 27  سبتمبر - إتاحة حقوق لغة الإشارة للنساء الصم\nالسبت 28  سبتمبر - إتاحة حقوق لغة الإشارة للصم من المنتمين لمجتمع الميم\nالأحد 29 سبتمبر - إتاحة حقوق لغة الإشارة للاجئين الصم.\nيعتقد الكثيرين أن لغة الإشارة موحدة، لكن هذا غير صحيح، فلكل مكان لغة الإشارة الخاصة به، وتختلف عن باقي الدول، بل قد تختلف اللغة نفسها داخل الدولة الواحدة لأنها تعكس تاريخ وثقافة وعادات المجتمع الذي يعيش فيها الصم، ويوجد حول العالم أكثر من 300 لغة.\nوعلى الرغم من أن هناك العديد من المدارس التي تهتم بتعليم الأطفال الصم التحدث بلغة الإشارة، إلا أنها لا تزال بحاجة إلى  التطوير لتغلب على الصعاب التى يعاني منها الأطفال.\nفالصم لديهم مشاكل تتعلق بتعلم الكتابة والقراءة نتيجة تأخر في اكتساب المفردات، كما أنهم يواجهون صعوبة في استخدام التركيب اللغوية، واستخدام الأفعال بما يتناسب مع الفاعل والإطار الزمني.\nفي ذكرى ميلاد الفنان خليل مرسي، ترصد "الوطن" قصة عدم رؤيته الكعبة عندما كان أمامها وبكائه وحزنه الشديد.\nاستطاع حارس المرمي المصري محمود جاد، أنَّ يجذب أنظار العالم بسبب أدائه الأكروباتي والبهلواني أكثر من الرائع، في لقطات سجلتها المباراة بين فريق أنبي وبيرميدز\nنشر أحمد فهمي صورة لزوجته هنا الزاهد وهي داخل المستشفى خلال شهر العسيل معبرا أن الأمر بسبب العين\nفي ظل مواصلته كتابة التاريخ وتحطيم أبرز النجوم العالميين وعلى رأسهم ليونيل ميسي الأسطورة الأرجنتينية، وذلك في ظل تواجده داجل جدران أعظم الأندية داخل القارة\nعبدالخالق ثروت.. من أهم من شغلوا رئيس وزراء مصر في عهد الملك أحمد فؤاد الأول لفترتين، كما أن له واحدا من أشهر شوارع وسط القاهرة.

الخبر من المصدر