التوترات التجارية تضع رعاية شركة سامسونج للألعاب الأولمبية في وضع غير مريح - إلكتروني

التوترات التجارية تضع رعاية شركة سامسونج للألعاب الأولمبية في وضع غير مريح - إلكتروني

منذ 4 سنوات

التوترات التجارية تضع رعاية شركة سامسونج للألعاب الأولمبية في وضع غير مريح - إلكتروني

أدت التوترات التجارية المتزايدة بين كوريا الجنوبية واليابان إلى وضع شركة سامسونج في وضع غير مريح لأنها الراعي العالمي للأولمبياد الصيفية التي ستٌقام في طوكيو العام المقبل. وهي واحدة من الشركاء الـ 13 الرئيسيين للألعاب الأولمبية، وهي الشركة الوحيدة من كوريا التي تُعتبر جزءًا من هذه المجموعة.\nيُقال أن الشركة الكورية الجنوبية تحلل تأثير هذه الشراكة على صورة علامتها التجارية في الوطن الأم. يبدو أنها تخشى ردة الفعل العنيفة التي قد تواجهها بسبب الترويج بقوة للحدث الرياضي الضخم الذي ستستضيفه اليابان. ونتيجة لذلك، فهي لم تبدأ بعد أي حملات تسويقية واسعة النطاق على الرغم من أن الرعاة الرئيسيين للألعاب الأولمبية يميلون إلى البدء في القيام بذلك قبل عام من الحدث.\nفي شهر يوليو من هذا العام، قامت شركة سامسونج بإطلاق النسخة الأولمبية من الهاتف +Galaxy S10 والتي تحمل إسم Galaxy S10+ Tokyo Olympics Edition بالتعاون مع شركة الإتصالات اليابانية NTT DoCoMo. لقد تبنت الشركة هذه الإستراتيجية في الماضي أيضًا، ولكن هذه المرة تقوم الشركة بتسويق الهاتف بشكل محدود.\nونقلت صحيفة Business Korea عن الشركة قولها : ” إن رعايتنا لأولمبياد طوكيو 2020 قد تم تحديدها بالفعل بناءً على عقدنا في العام 2014 مع اللجنة الأولمبية الدولية، ومع ذلك لا يمكننا أن ننكر أننا غير مرتاحين إلى حد ما “.\nكانت شركة سامسونج هي الراعية الرسمية للألعاب الأولمبية العالمية في فئة معدات الإتصالات اللاسلكية منذ العام 1998. وفي العام الماضي، مددت الشركة الشراكة مع اللجنة الأولمبية الدولية المعروفة إختصارًا بإسم IOC حتى العام 2028.\nشاب من المغرب يعشق التدوين الالكتروني وعاشق للتقنية بصفة عامة ومتابع لكل شئ له علاقة بالتكنولوجيا\nAdvertise Contact الإتصال بنا Privacy Terms of Use\nالتطبيق الرسمي من تطوير Karizma Technology

الخبر من المصدر