المحتوى الرئيسى

تقرير ... هذا الرجل يقود القلعة الحمراء بعد 'لاسارتي'!

08/22 20:13

كان الأهلي المصري مثالاً يحتذي به في الاستقرار والألتزام وكانت عملية تغيير المدير الفني تتم في أضيق الحدود، وكانت سياسة النادي دائمًا هي الحساب آخر الموسم.

لكن مؤخرًا وقعت أكثر من هزه أدت لتغيير الأجهزة الفنية لدرجة أننا رأينا العديد من المدارس التدريبية مثل الهولندية، والإسبانية، والبرتغالية، والفرنسية، ومؤخرًا والاورجوانيه مع تواجد مصري ممثل فى يوسف، وزيزو، وفتحي مبروك، في أوقات الأزمات، ناهيك عن الفترة الأنجح للبدري بـ 4 بطولات، فمن يقود القلعه الحمراء الفترة القادمة؟

ويستعرض لكم موقع «الملعب» فى السطور التاليه، عن أبرز الاسماء المرشحه لقياده الأحمر في الفتره القادمه.

يعد نبيل معلول علي رأس القائمه المرشحه لقياده النادي الأهلي بعد اقاله الأورجواني مارتن لاسارتي بعد الخروج من بطوله الكأس علي يد بيراميدز.

بدأ صاحب الـ«57» عاماً مشواره كمدرب مع أولمبيك خريبكة، وفي عام 2002 عين مدرباً وطنياً مساعداً لروجيه لومير وقد إستطاع الثنائي قيادة المنتخب التونسي إلى الفوز بكأس الأمم الأفريقية 2004، بعدها ترك معلول خطته في الإطار الفني للمنتخب ليدرب النادي الإفريقي ثم النادي الرياضي البنزرتي، عام 2006 عاد إلى تدريب المنتخب وإستمر فيها إلى 2008 تاريخ رحيل روجيه لومير، وفي 27 ديسمبر 2010 عين مدرباً للترجي الرياضي التونسي عوضاً عن ماهر الكنزاري. 

وفي أوآخر عام 2014 عين مدرباً للمنتخب الكويتي قبل شهر واحد من إنطلاق بطولة كأس آسيا 2015، وفي ربيع سنة 2017 تم تم تعيينه مدرباً للمنتخب التونسي وإستطاع التأهل إلى كأس العالم 2018.

جوزيه.. تميمة بطولات الأهلى تولى جوزيه تدريب الأهلي للمرة الأولى عام 2001 حيث أهدى جماهير الأهلي الفوز في أولى مبارياته الرسمية مع الفريق على ملعبه بأستاد القاهرة الدولي وتغلب على الخصم الأوروبي ريال مدريد الذي كان يضم أسماء لامعة في عالم كرة القدم آنذاك من بينها (الفرنسي زيدان، والبرتغالي فيجو، والأسباني راؤول، والأنجليزي بيكهام) في إطار أحتفالات الناديين بتتويجهما كناديين للقرن في أفريقيا وأوروبا.

رحل جوزيه عن الأهلي 2002، ثم عاد عام 2004 لينتشل الفريق من دوامة الهزائم المتوالية والنتائج المخيبة للآمال، ليحصد أربعة ألقاب دوري متوالية ومثلها لكأس السوبر المصري وثلاثة للسوبر الأفريقي، وبطولتي كأس مصر وثلاثة دوري أبطال أفريقيا.

كتب جوزيه اسمه بأحرف من ذهب في سجل مدربي القارة الأفريقية العظام بعد أن نجح في قيادة الأهلى نحو المباراة النهائية لدوري ابطال أفريقيا أربعة أعوام متتالية بدا من 2005 وحتى 2008، توج باللقب فيها في ثلاث مناسبات، وخسر الرابعة في لقاء دراماتيكي على استاد القاهرة مع النجم الساحلي بقيادة تحكيمية اثارت جدل من مشجعى الاهلى وكان حكم المباراة هو التونسي عبد الرحيم العرجون، فهل يعود جوزيه لقياده الأحمر من جديد؟

انضم صاحب الـ57 إلى الجهاز التدريبي لنادي موناكو حيث كان مدربا للياقة البدنية ثم مدربا للفريق الرديف ، تم تعيينه مدربا للفريق الأول في يناير 1999 ، حقق بطولة الدوري سنة 2000 بوجود لاعبين مهرة مثل لودوفيتش جولي ومارسيلو غالاردو ، في يوليو 2001 لم يتم تجديد العقد ورحل عن النادي بعدما أمضى 24 سنة في النادي كلاعب ثم مدرب . في يوليو 2002 تم تعيينه مدربا لفريق ليل .

بدأ فلوريس مشواره التدريبي، عام 2001 بتولي قيادة فريق الشباب في ريال مدريد وظل في منصبه لمدة 3 سنوات تألق خلالها بعد اكتشافه العديد من النجوم للفريق الملكي، لينتقل عام 2004 لتولي قيادة فريق خيتافي الصاعد حديثا وقتها للدوري الإسباني، ليحقق نتائج جيدة وينهي الموسم في المركز الـ13.

في الموسم التالي، انتقل لتدريب فريق فالنسيا أحد الأندية الكبيرة في إسبانيا والتي لعب لها خلال مشواره، ليتوج بالمركز الثالث ويحقق نتائج رائعة بالفوز ريال مدريد وبرشلونة، قبل أن ينجح في الموسم التالي لقيادة الفريق إلى ربع نهائي دوري الأبطال إلا أنه خسر أمام تشيلسي بنتيجة 3-2 في مجموع المباراتين، كما أنهى الدوري في المركز الثالث أيضا.

انتقل إلى الإمارات، وخاض تجربتين مع أهلي دبي والعين، حيث نجح مع الأهلى فى التتويج بلقبى الدوري وكأس رئيس الدولة، بينما فاز مع العين بلقب كأس رئيس الدولة موسم 2013/2014.

وفي موسم 2015/2016، تولى تدريب خيتافي لفترة قصيرة، قبل أن يظهر في الدوري الإنجليزي بتولي تدريب فريق واتفورد ليحقق نتائج طيبة ويحصد المركز الـ13 ببطولة الدوري، بالإضافة للصعود لنصف نهائي كأس إنجلترا، وكانت آخر تجاربه مع فريق إسبانيول.

تم ترشيح المدرب الإسباني لقيادة الماتادور بعد إقالة لوبتيجي، قبل أن يستقر الاتحاد الإسباني على لويس إنريكي.

بدأت مسيرة ماميتش مع فريق دينامو زغرب والتى تمكن من قيادته للفوز ببطولة الدوري لمدة 3 مواسم متتالية فى الفترة من 2014 حتى عام 2016 قبل أن يرحل لقيادة النصر السعودي.

ورحل زوران لتدريب فريق العين والتتويج بلقب الدوري الإماراتي فى موسم 2017-2018، بعد الفوز بـ16 مباراة والتعادل فى 5 لقاءات، والهزيمة فى مباراة وحيدة أمام الشارقة، حيث حافظ الفريق على سجله خالي من أي هزيمة حتى الجولة الـ17 من عمر الدوري العام الإماراتي.

يتمتع زوروان ماميتش بخبرة فى التعامل مع الكرة العربية، بعد قيادته لثلاثة فرق من كبار أندية الوطن العربي وهم الهلال السعودي والنصر السعودي والعين الإماراتي، واكتسب سمعة كبيرة بجميع التجارب التى خاضها سواء فى الدوري السعودي أو الإماراتي.

قاد زوران  النصر فى 20 مباراة وحقق الفوز فى 14 لقاء، وتعادل فى مباراتين وهزم فى 4 مواجهات أخري،  سجل النصر بقيادة ماميتش 28 هدف واستقبل دفاعه 13 هدف وحقق 32 نقطة.

وخلال قيادته للعين الإماراتي فاز الفريق فى 40 مباراة وتعادل فى 14 مواجهة أخري، وهزم فى 10 مباريات  أخري.

ومع الهلال ورغم قصر فترة ولايته للفريق السعودي فقد حقق الفوز فى 11 مباراة والتعادل فى مواجهتين والهزيمة فى 3 مباريات أخري من أصل 16 مباراة.

يعتبر البرازيلي ابيل براجا أحد أشهر مدربي كرة القدم في العالم، حيث استطاع أن يحقق لقب بطولة كأس العالم للأندية مع نادي انترناسيونالي البرازيلي عام 2006 على حساب برشلونة الإسباني.

 كما درب براجا العديد من الفرق العلمية كفلامنغو البرازيلي، ومرسيليا الفرنسي، كما شارك ابيل براجا كمدرب لفريق أصدقاء رونالدينهو في اللقاء السنوي الذي يجمع كل من فريق أصدقاء اللاعب ميسي الأرجنتيني وفريق أصدقاء اللاعب البرازيلي رونالدينهو عام 2008.

ولد براجا في ريو دي جانيرو في البرازيل عام 1952، وبدأ مسيرته الكروية كلاعب لكرة القدم مع فريق فلوميننيزي البرازيلي عام 1968، ثم انتقل بعدها إلى نادي فاسكوديجاما البرازيلي عام 1967، وخاض المدرب تجربته الاحترافية الأولى كلاعب في نادي باريس سان جيرمان في فرنسا عام 1979.

ثم عاد إلى فريق بوتافوجو البرازيلي عام 1982 حيث لعب معه لمدة عامين، قبل أن ينهي مسيرته الكروية كلاعب عام 1985 مع فريق غويتاكاز البرازيلي أيضاً. 

ويمتلك المدرب البرازيلي مسيرة حافلة منذ أن استلم تدريب غوياتز عام 1984 إذ درب فرقا معروفة في البرازيل مثل بوتافاغو (1987 و2001) وإنترناسيونال (1988 و1991 و2006-2008) وفلامنغو (2004) وفلومينيسي (2005 و2011-2013) ومرسيليا الفرنسي (2000).

يعتبر الألماني «دوم» من المرشحين للنادي الأهلي خلفاً للاسارتي، حيث قاد فريق شتوتغارت إلى إحراز لقب بطل الدوري الالماني عام 1992، وحقق بطولة تركيا مع بشيكتاش عام 1995 ثم مع فنربهتشه عامي 2004 و2005، وبطولة النمسا مع أوستريا فيينا عام 2003.

يبلغ «راموس» من العمر 61 عامًا، وهو من مواليد 25 ستمبر 1954، وقد بدأ مسيرته في التدريب في موسم 1990، حيث قاد فريق إليتشي إليسيتانو الإسباني لمدة موسمين.

انتقل «راموس» لتدريب ألكويانو لمدة موسمين، من 1992 حتى 1994، في دوري الدرجة الثانية الإسباني «ب»، ثم تولى تدريب فريق ليفانتي لمدة موسم حتى 1995، في نفس بطولة الدوري، وصعد بالفريق للدرجة الأعلى، وفي الدرجة الثانية «أ» قاد فريق لوجرونيس لمدة موسم حتى 1996.

تولى «راموس» بعد ذلك قيادة فريق برشلونة «ب» لمدة موسم في نفس البطولة، وبعدها فريق لييدا في موسم «1997-1998»، ثم رايو فاييكانو في موسم «1998 -1999»، وصعد بالفريق للدوري الإسباني للدوري الإسباني، واستمر في قيادة الفريق حتى موسم «2000-2001»، حيث قادهم للمشاركة في كأس الاتحاد الأوروبي.

أهم أخبار الرياضة

Comments

عاجل