أعلام مصر في ليلة محاربي الصحراء.. بلدنا بتحب الكورة و"الفرحة فرحتنا"

أعلام مصر في ليلة محاربي الصحراء.. بلدنا بتحب الكورة و"الفرحة فرحتنا"

منذ ما يقرب من 5 سنوات

أعلام مصر في ليلة محاربي الصحراء.. بلدنا بتحب الكورة و"الفرحة فرحتنا"

أحد بائعي الأعلام في محيط ستاد القاهرة\n"بحب الكورة".. حقيقة أيقنها عادل البرنس حول عشق المصريين لكرة القدم،  فإقبالهم على حضور مباريات كأس الأمم الأفريقية حتى بعد خروج المنتخب المصري، كان دافعا له ليكمل بيع أعلام مصر وأبواق التشجيع أمام ستاد القاهرة.\nاليوم، حرص "عادل" على إضافة بعد أدوات الزمر المتشحة بألوان خضراء وبيضاء، باحثا عن مشترين جزائريين على وجه التحديد.\nيحاول توفيق أوضاعه في العمل بأحد مصانع الألومنيوم، مستغلا أيام الإجازات كي يتواجد ببضاعته ليحقق مكاسب مالية تعينه على الحياة، وكل أمله أن يبيع كل بضاعته في ختام المباراة النهائية كما حدث في المباريات السابقة، "المصريين بيبحبوا الكورة عامة وبيجوا يشتروا الأعلام" هكذا ضرب المثل بإقبال المصريين على مباريات أي منتخب عربي.\nحضر مصطفى حنفي جميع مباريات بطولة أمم أفريقيا، واقفا على أحد الأرصفة يبيع أعلام مصر "في الإجازة بنزل اشتغل على طول.. من أول البطولة وأنا ببيع في الاستاد.. زبايني جيران الاستاد علشان العلم يرفرف في البلكونة والمشجعين".\nوعلى عكس المتوقع بعد خروج مصر من البطولة وفقا لمصطفى صاحب الـ18 عاما، لمس إقبالا على أعلامه من المصريين ومن مشجعي الجزائر في المباراة السابقة، لذلك حرص على التواجد في النهائي.\nوقف محمد حسن، 35 سنة، أمام بضائع البرنس باحثا عن علم مصر، وكان قد دأب على حضور مباريات مصر والمنتخبات العربية في الاستاد، لكنه اختار أن يعاصر الأجواء الختامية مع عائلته في الساحل، وحتى تكتمل الأجواء حرص على شراء العلم قبل أن يغادر أرض الاستاد مبكرا كي يستطيع السفر، "بحضر كل ماتشات المنتخبات العربية.. إحنا واحد وفرحتهم فرحتنا... وعلم مصر لازم يبقى معانا في الفرحة دي".\nأخبار حزينة مرت على المصريين اليوم، بوفاة أحد النجوم، وأقارب بعض من المشاهير، نبرزها عبر السطور التالية.\nذكرت وكالة الفضاء الأمريكية أن كويكب "2006 QV89" لن يصطدم بالأرض في شهر سبتمبر المقبل، بعدما تم تداول تقارير تفيد بأنه سيضرب الكوكب.\n"مطاوع" لم يكن أول أفراد عائلة  ونيس الذي يرحل عنها فسبقه العديد من الشخصيات، وتستعرض "الوطن" في السطور التالية، هؤلاء\nظروف عصيبة مر بها طلاب الثانوية العامة من مرضى السرطان، آلام حادة لا تفارق أجسادهم وجلسات علاج كيماوى تنهك قواهم وخراطيم وأسلاك متدلية من أوردتهم،\n«مشوارك ببلاش عندنا»، فكرة نفذها عدد من سائقى التاكسى بمحافظة الإسماعيلية، لتخفيف الأعباء عن أهالى محافظتهم، وازداد الإقبال عليهم بعد تحريك أسعار الوقود

الخبر من المصدر