أول حكم بالإعدام لمغتصب رضيعة في ولاية "راجستان" الهندية

أول حكم بالإعدام لمغتصب رضيعة في ولاية "راجستان" الهندية\nقضت محكمة هندية في ولاية "راجستانط، اليوم السبت، على شاب، مدان باغتصاب طفلة رضيعة، بالإعدام.\nتعد هذه هي العقوبة الأولى من نوعها بعد إصدار ولاية "راجستان" قانون الاعتداء الجنسي الذي يسمح للقضاء بمعاقبة مغتصبي القصر، الذين هم دون الـ 12 عامًا، بالإعدام، حسب موقع "إرم نيوز".\nواستنادًا إلى القانون الجديد، قضت محكمة راجستان بإعدام شاب عمره 19 عامًا اغتصب رضيعة عمرها 7 أشهر خلال العام الجاري، وأصدرت المحكمة حكمها بعد 13 جلسة استماع.\nوولاية "راجستان" هي ثاني ولاية هندية تشرع إعدام مغتصبي الأطفال القصر، إذ سبقتها ولاية "ماديا براديش"، التي مررت قانونًا مماثلًا في ديسمبرالماضي.\nوقال كولديب جان، المدعي العام في ولاية "راجستان": "عقوبة الإعدام التي صدرت اليوم هي الأولى لمغتصب أطفال في الولاية، والثالثة على نطاق البلاد".\nوفي أبريل الماضي، قال راهول غاندي، زعيم حزب المؤتمر الوطني المعارض في الهند، إنّ الهند سجلت 19 ألفًا و675 حالة اغتصاب بحق أطفال قُصّر في 2016 فقط.\nوجاءت تصريحات راهول بعد اتهام 8 أشخاص، بينهم مسؤول حكومي متقاعد وضابط شرطة وقاصر، باغتصاب وقتل طفلة مسلمة عمرها 8 سنوات، في يناير الماضي.\nيجلس داخل أحد الكافيهات، يحتسي كوبًا من القهوة، ويمسك بيده الأخرى هاتفًا على أذنه، يرتدي بدلة باللون فاتح، التقط أحدهم صورًا له خلسة، جعلت اسم "عمر سليمان"،\nفي أول ظهور علني لهم بعد إنقاذهم، حضر عدد كبير من السكان والإعلاميين لتحية "فتية الكهف"، الذين أُنقذوا من أحد الكهوف بتايلاند، وشاهد الحاضرون فريق كرة القدم\nكثرة الأولاد ليست عادة بين أطياف الشعب فقط، بل أنها عادة ظهرت بين العائلات الحاكمة، وخير مثال على هذا الملك المغربي مولى إسماعيل بن شريف، مؤسس سلالة العلويين\nلم يعلن صلاح عن المكان الذي يقضي فيه إجازته الصيفية، لكن منتجع "هورالهي آيلاند ريزورت" في المالديف، أعلن أن صلاح اختار هذا المنتجع لقضاء فترة الاستجمام، وروج ال\n"لعنةٌ ستصيب العالم بظلامٍ يسود ألف عام في حالة فتح تابوت الإسكندرية"، إشاعةٌ انتشرت كالنار في الهشيم بعد الإعلان عن اكتشاف تابوتٍ أثريٍ في منطقة "سيدي جابر"