بالصور| أم كلثوم حاضرة في "مهرجان بعلبك" بلبنان

أم كلثوم "تعود" إلى بعلبك بعد 48 عاما\nبعد 48 عاما على آخر ظهور لها في قلعة بعلبك الأثرية بشرق لبنان، اعتلى طيف الفنانة الراحلة أم كلثوم معبد باخوس على مدارج المدينة، فارتفعت صورها عاليا لتعلن الانطلاق الرسمي لمهرجانات بعلبك الدولية هذا العام.\nإدارة المهرجان اختارت أن تفتتح موسمها الجديد بتوجيه تحية إلى أم كلثوم التي أحيت حفلات لا تنسى في بعلبك أعوام 1966 و1968 و1970.\nوغنت على أدراج معبد باخوس الأثري انطلق كل من المطربتين المصريتين مروة ناجي ومي فاروق ليستحضر الزمن الذهبي للمهرجانات في ثمرة تعاون مصري لبناني مع الأوركسترا الوطنية اللبنانية بقيادة المصري هشام جبر.\nوأطلت ناجي تسبقها موسيقى أغنية "ألف ليلة وليلة" التي كان الجمهور يردد معها عبارات حفظها عن ظهر قلب.\nوفي الشق الثاني من الحفل، أطلت مي فاروق لتغني (أمل حياتي) و(أغدا ألقاك) لتختتم مع رائعة (إنت عمري) من تلحين محمد عبد الوهاب.\nيجلس داخل أحد الكافيهات، يحتسي كوبًا من القهوة، ويمسك بيده الأخرى هاتفًا على أذنه، يرتدي بدلة باللون فاتح، التقط أحدهم صورًا له خلسة، جعلت اسم "عمر سليمان"،\nفي أول ظهور علني لهم بعد إنقاذهم، حضر عدد كبير من السكان والإعلاميين لتحية "فتية الكهف"، الذين أُنقذوا من أحد الكهوف بتايلاند، وشاهد الحاضرون فريق كرة القدم\n"لعنةٌ ستصيب العالم بظلامٍ يسود ألف عام في حالة فتح تابوت الإسكندرية"، إشاعةٌ انتشرت كالنار في الهشيم بعد الإعلان عن اكتشاف تابوتٍ أثريٍ في منطقة "سيدي جابر"\nلم يعلن صلاح عن المكان الذي يقضي فيه إجازته الصيفية، لكن منتجع "هورالهي آيلاند ريزورت" في المالديف، أعلن أن صلاح اختار هذا المنتجع لقضاء فترة الاستجمام، وروج ال\nكثرة الأولاد ليست عادة بين أطياف الشعب فقط، بل أنها عادة ظهرت بين العائلات الحاكمة، وخير مثال على هذا الملك المغربي مولى إسماعيل بن شريف، مؤسس سلالة العلويين