تعرف على النظرية الكورية في "النوم تحت المروحة"

تعرف على النظرية الكورية في "النوم تحت المروحة"

منذ ما يقرب من 6 سنوات

تعرف على النظرية الكورية في "النوم تحت المروحة"

هل النوم أسفل المروحة يسبب الموت؟\nالنوم في فصل الصيف يتطلب وجود نسيم لطيف من مروحة في الليالي الحارة، ولكن هناك اعتقادا شائعا، خصوصًا عند الكوريين، أن النوم تحت المروحة يسبب الموت، فما مدى صحة هذا الاعتقاد؟\nويرى أصحاب تلك النظرية أن الطريقة الوحيدة للنجاة من النوم تحت المروحة هي فتح النافذة أو استخدام مروحة بها نظام إغلاق أوتوماتيكي حتى لا تعمل طوال الليل، حسب موقع " how stuff works" الأمريكي. \nوهناك مقولات أخرى تنص على أن شفرات المروحة تقطع الأكسجين إلى ثاني أكسيد الكربون، مما يجعل التنفس في الغرفة مستحيلاً، وبالتالي، مميتًا، وهناك من يعتقد أن المروحة يمكن أن تخفض درجة حرارة الجسم لدرجة تسبب الموت.\nمات مجموعة كبيرة من الأشخاص في عام 2005، ويعتقد مشجعو نظرية أن المروحة تقتل أنه بسبب نظريتهم أصدر مجلس حماية المستهلك الكوري تحذيرا بعنوان "حذار من مخاطر الصيف"، ومن هذه التحذيرات كان المراوح الكهربائية.\nبدأ هذا الاعتتقاد الشائع ينتشر في السبعينيات للحفاظ على الكهرباء أو ربما يكون الأمر مجرد مصادفة عندما يجد أحدهم جثة ميتة في غرفة مغلقة مع مروحة تعمل فيستنتج استنتاج متسرع.\nولكن في نهاية الأمر ثبت أن المراوح ليس لها علاقة بموت أي شخص، إنها مجرد ألة تعمل لتنتج نسيم هواء في الأيام والليالي الحارة.\nأثار الكشف الأثري الجديد الذي تم اكتشافه بالمصادفة في بداية شهر يوليو الجاري في الإسكندرية، داخل منطقة سيدي جابر، جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعل\nاكتشف علماء الآثار تابوت أثري يعد الأكبر على الإطلاق بمنطقة سيدي جابر بالإسكندرية، منذ أسبوع، وشغل هذا الاكتشاف وسائل الإعلام الغربية نظرًا لأهميته.\nهدم عقار قديم واتخاذ قرار من قبل صاحبه ببناء آخر جديد، هو أمر يحدث بصورة شبه يومية في أحياء الإسكندرية، لكن ما حدث أسفل أحد العقارات بمدينة سيدي جابر....\nتوصل علماء من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى أن هناك كمية هائلة من الألماس تقدر بأربعة أطنان مدفونة بطبقة قشرية من الجذور النباتية\n"لعنةٌ ستصيب العالم بظلامٍ يسود ألف عام في حالة فتح تابوت الإسكندرية"، إشاعةٌ انتشرت كالنار في الهشيم بعد الإعلان عن اكتشاف تابوتٍ أثريٍ في منطقة "سيدي جابر"

الخبر من المصدر