"رويترز": خلاف قوي بين قوات روسية وأخرى مدعومة من إيران في سوريا

"رويترز": خلاف قوي بين قوات روسية وأخرى مدعومة من إيران في سوريا

منذ ما يقرب من 6 سنوات

"رويترز": خلاف قوي بين قوات روسية وأخرى مدعومة من إيران في سوريا

كشف مسؤولان في التحالف الإقليمي الداعم لدمشق أن نشر عسكريين روس في سوريا قرب الحدود اللبنانية هذا الأسبوع أثار خلافاً مع قوات مدعومة من إيران ومنها جماعة حزب الله اللبنانية التي عارضت هذه الخطوة غير المنسقة.\nووفقاً لرويترز فقد قال أحد المسؤولين وهو قائد عسكري في تصريح حصري للوكالة إنه جرى حل الموقف يوم الثلاثاء عندما سيطر جنود من الجيش السوري على ثلاثة مواقع انتشر بها الروس قرب بلدة القصير في منطقة حمص يوم الاثنين.\nوأضاف أن هذه الواقعة تبدو منفردة تصرفت فيها روسيا دون تنسيق مع حلفاء نظام الأسد المدعوم من إيران.\nإلى هذا يرى البعض أن الدعوات التي وجهتها روسيا في الآونة الأخيرة لمغادرة كل القوات غير السورية جنوب سوريا تستهدف إلى حد ما إيران، علاوة على القوات الأمريكية المتمركزة في منطقة التنف على الحدود السورية العراقية.\nكشف مسؤولان في التحالف الإقليمي الداعم لدمشق أن نشر عسكريين روس في سوريا قرب الحدود اللبنانية هذا الأسبوع أثار خلافاً مع قوات مدعومة من إيران ومنها جماعة حزب الله اللبنانية التي عارضت هذه الخطوة غير المنسقة.\nووفقاً لرويترز فقد قال أحد المسؤولين وهو قائد عسكري في تصريح حصري للوكالة إنه جرى حل الموقف يوم الثلاثاء عندما سيطر جنود من الجيش السوري على ثلاثة مواقع انتشر بها الروس قرب بلدة القصير في منطقة حمص يوم الاثنين.\nوأضاف أن هذه الواقعة تبدو منفردة تصرفت فيها روسيا دون تنسيق مع حلفاء نظام الأسد المدعوم من إيران.\nإلى هذا يرى البعض أن الدعوات التي وجهتها روسيا في الآونة الأخيرة لمغادرة كل القوات غير السورية جنوب سوريا تستهدف إلى حد ما إيران، علاوة على القوات الأمريكية المتمركزة في منطقة التنف على الحدود السورية العراقية.\nكشف مسؤولان في التحالف الإقليمي الداعم لدمشق أن نشر عسكريين روس في سوريا قرب الحدود اللبنانية هذا الأسبوع أثار خلافاً مع قوات مدعومة من إيران ومنها جماعة حزب الله اللبنانية التي عارضت هذه الخطوة غير المنسقة.\nووفقاً لرويترز فقد قال أحد المسؤولين وهو قائد عسكري في تصريح حصري للوكالة إنه جرى حل الموقف يوم الثلاثاء عندما سيطر جنود من الجيش السوري على ثلاثة مواقع انتشر بها الروس قرب بلدة القصير في منطقة حمص يوم الاثنين.\nوأضاف أن هذه الواقعة تبدو منفردة تصرفت فيها روسيا دون تنسيق مع حلفاء نظام الأسد المدعوم من إيران.\nإلى هذا يرى البعض أن الدعوات التي وجهتها روسيا في الآونة الأخيرة لمغادرة كل القوات غير السورية جنوب سوريا تستهدف إلى حد ما إيران، علاوة على القوات الأمريكية المتمركزة في منطقة التنف على الحدود السورية العراقية.\nصحيفة سعودية تأسست عام 2007م وحاصلة على ترخيص رسمي من وزارة الثقافة والإعلام. تعمل في مجال الإعلام الإلكتروني، وتُقَدّم أبرز الأخبار والتغطيات الصحفية على مدار الساعة؛ وفق طرح موضوعي مهني، وتنفرد بمتابعات، وحوارات، وتقارير احترافية، تتناول أهم الأحداث المحلية بشكل خاص والعربية والدولية بشكل عام.\n© جميع الحقوق محفوظة لصحيفة سبق 2018\nتصميم و برمجة     استضافة

الخبر من المصدر