حكايات اليوم.. تحويل مجرى النيل عند السد العالي.. وتأسيس الجيش المغربي

حكايات اليوم.. تحويل مجرى النيل عند السد العالي.. وتأسيس الجيش المغربي

منذ 6 سنوات

حكايات اليوم.. تحويل مجرى النيل عند السد العالي.. وتأسيس الجيش المغربي

 شهدت جميع بلدان العالم، في مثل هذا اليوم 14 مايو، أحداث عالمية مؤثرة، وذكريات جمة، بعضها توج بالاحتفال كالأحداث السعيدة والمواليد، والاحتفالات الهامة، والبعض الآخر خيم عليه الحزن، كالأحداث الحزينة والوفيات، وفي ذكرى الحدث، يستعيد الجميع تلك الذكريات، ومن بينها؛ إنشاء كاتدرائية القديس بطرس، فضلًا عن الاحتفال بتحويل مجرى نهر النيل عند السد العالي.\nكاتدرائية القديس بطرس تعرف رسميًا بازليك القديس بطرس، تقع داخل دولة الفاتيكان، وتعتبر أكبر كنيسة داخلية من حيث المساحة، وواحدة من أكثر المواقع قداسةً وتبجيلًا في الكنيسة الكاثوليكية، وقد وصفها عدد من النقاد بأنها "تحتل مكانة بارزة في العالم المسيحي"، وبأنها "أعظم من جميع الكنائس المسيحية الأخرى".\nوتشير البحوث المستقلة التي أجريت بين عامي 1940 و1964 خلال حبريات بيوس الثاني عشر ويوحنا الثالث والعشرون وبولس السادس إلى صحة التقاليد الكاثوليكية بشأن مدفن القديس بطرس؛ومنذ تشييدها في القرن السابع عشر دفن أغلب البابوات في أضرحة منفصلة على امتداد الكنيسة أو في الصالة التي تقع تحتها، وذلك كإشارة رمزية بوصفهم خلفاء القديس بطرس.\nأما حلف وارسو أو معاهدة وارسو، أسست هذه المنظمة عام 1955م، لتواجه التهديدات الناشئة من أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) وكان من أبرز المحفزات لإنشائها هو انضمام ألمانيا الغربية لحلف الناتو بعد إقرار اتفاقات باريس. استمرت المنظمة في عملها خلال فترة الحرب الباردة حتى سقوط الأنظمة الشيوعية الأوروبية وتفكك الاتحاد السوفيتي عام 1991 م، ووقتها بدأت الدول تنسحب منها واحدة تلو أخرى. حل الحلف رسميًا في يوليو 1991 م.\nفي مثل هذا اليوم 14 مايو من عام 1956م، تأسس المؤسسة العسكرية للمملكة المغربية، وتضم عدة فروع تشمل الجيش والقوات الجوية والبحرية والدرك الملكي، إضافة إلى الحرس الملكي، وتتركز مهمتها الأساسية في حماية الأمن والوحدة الترابية للمغرب إضافة إلى حماية أرواح و ممتلكات المواطنين.\nالاحتفال بتحويل مجرى نهر النيل عند السد العالي\nواحتفل في 1964م، بتحويل مجرى نهر النيل عند السد العالي وذلك بحضور الرئيس المصري جمال عبد الناصر ورئيس الاتحاد السوفيتي نيكيتا خروتشوف، وكانت قناة التحويل مسقطًا مائيًا يسمح بتشغيل أكبر محطة كهربائية في الشرق الأوسط.\nالممثل المصري شريف منير، من مواليد 14 مايو 1959م، وهو خريج قسم التمثيل بالمعهد العالي في الفنون المسرحية.\nبدأ حياته الفنية في عام 1983 كعازف على آلة الدرامز ثم نصحه الشاعر الراحل صلاح جاهين بدراسة التمثيل عندما شاهده مع ابنه وبالفعل التحق بمعهد الفنون المسرحية في قسم تمثيل وتخرج منه عام 1986م، ولكنه بدأ التمثيل عام 1984م، حيث قدم رحلة المليون. ثم قدم بعدها العديد من الأعمال الناجحة التي وضعته في مصاف النجوم ولقد راعى في اختياره الجودة وإضافة الجديد منها "الزواج على طريقتى" و"اللص الذي أحبه" و"ليالى الحلمية" و"غاضبون وغاضبات".\n كما قدم العديد من الأعمال المسرحية المميزة منها "حزمنى يا" و"كده اوكيه" ثم عمل كمذيع برامج واثبت تميزه في هذا المجال ومؤخرًا اتجه إلى الإنتاج.\nفيما رحل مصطفى صادق الرافعي العمري عن عالمنا في 1937 م، وكان ينتمي إلى مدرسة المحافظين وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي لقب بمعجزة الأدب العربي.\nوتولى والده منصب القضاء الشرعي في كثير من أقاليم مصر وكان آخر عمل له هو رئاسة محكمة طنطا الشرعية، أما والدة الرافعي فكانت سورية الأصل كأبيه.

الخبر من المصدر